‏سلمى زيادة‏

أعلم أنك تأملت شيئا بيدك
تأمّلته طويلا
و هيّأت سمعك جيدا
و فتحت أبوابا في عظامك لأدخل
ربما هاجَسَك ( وديع سعادة )
بأن أحدنا سيمشي في الآخر
وأنه الآن
يبحث عن آخَرِه المُذاب
كي يستقبله ...

مجرّد محاولة وصل ضفتين بصوت!