إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

المتألق ( سحر خليفة ) الروائية الفلسطينة وجائزة محمد زفزاف ..مسيرتها الأدبية - صور

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • المتألق ( سحر خليفة ) الروائية الفلسطينة وجائزة محمد زفزاف ..مسيرتها الأدبية - صور

    سحر خليفة



    من ويكيبيديا

    سحر خليفة واحدة من أهم الروائيين الفلسطينيين. ولدت في نابلس عام 1941. تزوجت في سن مبكرة زواجا تقليديا؛ وبعد مرور ثلاثة عشر عاما من الإحباط وخيبة الأمل، قررت أن تتحرر من هذا الزواج وتكرس حياتها للكتابة. وقد عادت لتواصل دراستها الجامعية، وحصلت على شهادة الدكتوراة من جامعة أيوا في دراسات المرأة والأدب الأمريكي. تعمل الآن مديرة لمركز شؤون المرأة والأسرة في نابلس.


    رواياتها

    كتبت حتى الآن عشر روايات. روايتها الأولى "لم نعد جواري لكم" (1974) أحدثت صدى كبيرا بسبب دفاعها عن حرية المرأة، غير أن سحر لم تلحظ بالاعتراف الأدبي إلا بعد صدور روايتها الثانية "الصبار" (1976). ترجمت معظم رواياتها إلى العبرية والفرنسية والألمانية والهولندية والإنجليزية والإيطالية والإسبانية والماليزية واليونانية والنرويجية والروسية.

    نالت العديد من الجوائز العربية والعالمية أهمها: جائزة ألبرتو مورافيا للأدب المترجم للإيطالية، جائزة سيرفانتس للأدب المترجم للإسبانية، جائزة نجيب محفوظ عن روايتها صورة وأيقونة وعهد قديم، وجائزة سيمون دي بوفوار التي رفضتها لأسباب وطنية عام 2009.



    أصدرت أيضا:

    (لم نعد جواري لك)م (1974)
    (الصبار) (1976)
    (عباد الشمس) (1980)
    (مذكرات امرأة غير واقعية) (1986)
    (باب الساحة) (1990)لاتلبالبا
    (الميراث) (2002)
    (صورة وأيقونة وعهد قديم) (2002)
    (ربيع حار) (2004)
    (أصلٌ وفصل) (2009)
    (حبي الأول) (2010)

    في عملها الروائي تعبر سحر خليفة عن إيمانها العميق بأن وعي المرأة النسوي هو جزء لا يتجزأ من وعيها السياسي، وهي ترينا في رواياتها، وبأسلوب فني مقنع، أن نضال المرأة الفلسطينية والمحن التي تمر بها هي جزء من النضال السياسي الفلسطيني العام من أجل التحرير. أسلوبها الروائي حساس ومقتصد وشفاف؛ ورغم أنها تكتب بالعربية الفصيحة، فإن لها قدرة عجيبة على استعارة العامية الفلسطينية وتعبيراتها الدارجة عندما يقتضي حال الحوار في الرواية.
    عملها

    تتمتع الروائية والكاتبة والباحثة والناشطة النسوية سحر عدنان خليفة بحضور عربي وعالمي. ولدت في نابلس ودرست في مدرسة الخنساء ومدرسة خاصة في القدس، ومدرسة الراهبات الوردية في عمّان. وحصلت على بكالوريوس في الأدب الإنجليزي من جامعة بير زيت التي عملت فيها مديرة للأنشطة الثقافية لثلاثة أعوام ومديرة لدائرة العلاقات العامة من 76 - 1978 ورئيسة تحرير والمحررة المسؤولية عن مجلة "غدير" التي تصدرها الجامعة من 74 - 1977. مؤسسة ومديرة مدرسة الحنان النموذجية في نابلس 66 - 1969. مترجمة في سفارة نيجيريا في طرابلس - ليبيا 72-1973.

    مترجمة في شركة شمال أفريقيا للتأمين في طرابلس - ليبيا 1970-1972.


    حصلت على درجة الماجستير في جامعة (شبل هل) في ولاية (نورث كارولينا) في الولايات المتحدة الأمريكية عام 1983. وحصلت على درجة الدكتوراه في الدراسات النسوية جامعة (ايوا-ايواسيتي) في الولايات المتحدة الأمريكية، ودراسات نسوية لمدة ثلاثة أعوام. أسست في عام 1988 مركز شؤون المرأة والاسرة بنابلس وما زالت تتولى إدارته، كما تتولى المنشورات التي يصدرها المركز. ومنذ العام 1997 تتولى تنفيذ إنتاج برنامج التثقيف التلفزيوني للمركز وأسست وأدارت مركز شؤون المرأة في غزة 1991-1994. نشرت أول رواياتها (لم نعد جواري لكم) عام 1974 عن دار المعارف في القاهرة والآداب - بيروت وحولت إلى مسلسل إذاعي في (الشرق الأوسط) القاهرة. والى مسلسل تلفزيوني في القاهرة عام 1982. وصدرت روايتها الثانية (الصبار) عام 1976 عن أربع دور نشر في القدس ودمشق وبيروت. وترجمت إلى اللغات الفرنسية والألمانية والإنجليزية والهولندية والإندونسية والإسبانية والإيطالية والعبرية. وصدرت روايتها الثالثة (عباد الشمس) عام 1980 عن أربع دور نشر في القدس ودمشق وبيروت. وترجمت إلى اللغات الفرنسية والألمانية والهولندية والإيطالية والإسبانية والعبرية. وصدرت روايتها الرابعة (مذكرات امرأة غير واقعية) عام 1986 عن دار الاداب- بيروت وترجمت إلى اللغات الألمانية والهولندية والإيطالية والإسبانية. وصدرت روايتها الخامسة (باب الساحة) عن دار الاداب – بيروت وترجمت إلى اللغات الألمانية والهولندية والإيطالية والإسبانية وصدرت رواياتها السادسة (الميراث) عام 1996 عن دار الآداب - بيروت وترجمت إلى اللغتين الفرنسية والألمانية. القت محاضرات في عدة دول أوروبية وعدد من الولايات الأمريكية.
    ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

    سحر خليفة

    born
    in نابلس Nablus, Palestinian Territory, Occupied
    January 01, 1941

    gender
    female

    genre
    Literature & Fiction


    About this author
    edit data

    Sahar Khalifeh
    سحر خليفة واحدة من أهم الروائيين الفلسطينيين . ولدت في نابلس , وأصبحت في مدينتها بسبب موقفها من موضوع تحرير المرأة . تزوجت في سن مبكرة زواجا تقليديا ؛ وبعد مرور ثلاثة عشر عاما من الإحباط وخيبة الأمل . قررت أن تتحرر من هذا الزواج وتكرس حياتها للكتابة . وقد عادت لتواصل دراستها الجامعية , وحصلت على شهادة الدكتوراة من جامعة أيوا في دراسات المرأة والأدب الأمريكي . تعمل الآن مديرة لمركز شؤون المرأة والأسرة في نابلس . كتبت حتى الآن ست روايات . روايتها الأولى ( لم نعد جواري لكم ) (1974) أحدثت صدى كبيرا بسبب دفاعها عن حرية المرأة , غير أن سحر لم تلحظ بالاعتراف الأدبي إلا بعد صدور روايتها الثانية (الصبار) (1976) . وقد ترجمت هذه الرواية إلى العبرية و الفرنسية و الألمانية و الهولندية و الإيطالية و الأسبانية و الماليزية , كما ترجمتها تريفور لي غاسيك وإليزابيث فيرنيا إلى الإنجليزية عام 1985 م لصالح مؤسسة بروتا . أصدرت أيضا ( عبادة الشمس ) (1980) , ( مذكرات امرأة غير واقعية ) (1986) , ( باب الساحة ) (1990) و (الميراث) والفصل المقتبس هنا هو من روايتها ( مذكرات امرأة غير واقعية ) التي ترجمت إلى الإيطالية والألمانية . في عملها الروائي تعبر سحر خليفة عن إيمانها العميق بأن وعي المرأة النسوي هو جزء لا يتجزأ من وعيها السياسي , وهي ترينا في رواياتها , وبأسلوب فني مقنع , أن نضال المرأة الفلسطينية و المحن التي تمر بها هي جزء من النضال السياسي الفلسطيني العام من أجل التحرير . أسلوبها الروائي حساس ومقتصد وشفاف ؛ورغم أنها تكتب بالعربية الفصيحة , فإن لها قدرة عجيبة على استعارة العامية الفلسطينية وتعبيراتها الدارجة عندما يقتضي حال الحوار في الرواية.
    ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــ

    موسم أصيلة يتوج الروائية الفلسطينية سحر خليفة بجائزة محمد زفزاف


    و.م.ع

    أصيلة/ 30 يونيو 2013/ومع/ توج الموسم الثقافي لأصيلة، في دورته الخامسة والثلاثين، الروائية الفلسطينية سحر خليفة بجائزة محمد زفزاف للرواية العربية.
    وتسلمت الروائية الفلسطينية الجائزة، مساء اليوم الأحد، في حفل أقيم بمركز الحسن الثاني للندوات، بحضور عدة شخصيات أدبية وفكرية من ضيوف الموسم الثقافي.
    واستحقت سحر خليفة الجائزة بوصفها إحدى رائدات الرواية العربية في فلسطين والعالم العربي، وتجاوزت رواياتها التي ترجمت الى لغات عدة حدود اللغة العربية.
    وقد صدرت للكاتبة المكرمة عناوين روائية هامة مثل "لم نعد جواري لكم" (1974)، "الصبار" (1976)، "عباد الشمس" (1980)، "مذكرات امرأة غير واقعية" (1986)، ومن آخر رواياتها "أصل وفصل" (2009) و"حبي الأول" (2010).
    وتشكلت لجنة تحكيم الجائزة التي ترأسها الروائي الجزائري واسيني الأعرج من الكاتب المغربي أحمد المديني والروائي الكويتي اسماعيل فهد اسماعيل والروائي والقاص المصري عبده جبير ومحمد بن عيسى أمين عام مؤسسة منتدى أصيلة.
    وقال واسيني الأعرج في كلمة بالمناسبة إن عناصر كثيرة توفرت في المنجز الروائي لسحر خليفة سوغت منحها الجائزة، في مقدمتها التعبير عن معضلات العصر من خلال القضية الفلسطينية وتكريس الحرية الإبداعية كقيمة ثابتة في نصوصها والدفاع عن القيم النبيلة التي تهم الفلسطيني والإنسان بوجه عام، فضلا عن حيويتها الإبداعية المتجددة التي أنتجت روايات لا تكرر نفسها.
    وشكل حفل تسليم الجائزة مناسبة لملامسة جوانب متعددة من العبقرية الروائية للكاتبة الفلسطينية من خلال مداخلات نقدية ساهم بها كتاب من المغرب (أحمد المديني والقاصة لطيفة البصير) والأردن (الناقدة رزان ابراهيم محمود) وفلسطين (الكاتبة نغم الحلواني ومراد السوداني، رئيس اتحاد الكتاب والأدباء الفلسطينيين) بالاضافة الى الكاتب المصري عبده جبير. يذكر أن جائزة محمد زفزاف التي تبلغ قيمتها 10 آلاف دولار، تمنح مرة كل ثلاث سنوات بالتناوب مع جائزتي تشكايا أوتامسي للشعر الافريقي وبلند الحيدري للشعراء العرب الشباب.
    وقد فاز بالجائزة سابقا روائيون كبار هم السوداني الراحل الطيب صالح (2002) و الليبي ابراهيم الكوني (2005) والمغربي مبارك ربيع (2008) و السوري حنا مينة (2010).
يعمل...
X