جيبوتي
رحلة التعرف على أبناء لغة الضادسكان جيبوتي
على الرغم من مناخها الصحراوي الرطب وتناقضات معالمها، لكنها عن حق بلد يستحق الزيارة، بلد ابناء لغة الضاد في منطقة القرن الافريقي.
إليها تصل الرياح العربية إلى عمق القرن الإفريقي وتحديدا الى العاصمة جيبوتي، تلك المدينة الهادئة التي تختلط فيها الثقافة العربية بالإفريقية فتشكل لوحة متعددة الأوجه.
جيبوتي هادئة وادعة تمد خيوط التواصل البري بين مياه البحر الأحمر وخليج عدن ومضيق باب المندب، وسكانها الذين لا يبلغ عددهم المليون نسمة ينقسمون إلى مجموعتين عرقيتين هما العفر والصومالية.