‏‎Qamar Sabri Aljassem‎‏
الجيل الشعري واللحظة الراهنة
الجيل الذي أنتمي إليه صار بإمكاني أن أقول إنه جيل محظوط وسعيد فقد عاش طفولته وأحلامه، يكفي أنه جلس على مقاعد الدراسة.. أليس موجعا أن يصبح حلم الطفل الآن أن يذهب إلى المدرسة؟.
أتمنى لو تسعفني الفرصة لذكر جميع أسمائهم ولولا خشيتي أن أنقص اسما لذكرتهم جميعا.. أوجه لهم تحية، كلهم أبدعوا وكل منهم له طريقته وأسلوبه الذي يميزه وشرف كبير لي أن يذكر اسمي بينهم وكل منهم أجاد في تمثيل جيله وأبدع في مساحات تخصه ..أتمنى فقط أن تظل تلك الذكريات التي كنا فيها معا نقف على منابر الفرح ألا تتحول إلى منابر للعداوة والشتيمة والطعن والتخوين على الأقل احتراما للكلمة التي ننتمي كلنا لعائلتها .
الجيل الشعري واللحظة الراهنة الجيل الذي أنتمي إليه صار بإمكاني أن أقول إنه جيل محظوط وسعيد فقد عاش طفولته وأحلامه، يكفي أنه جلس على مقاعد الدراسة.. أليس موجعا أن يصبح حلم الطفل الآن أن يذهب إلى المدرسة؟. أتمنى لو تسعفني الفرصة لذكر جميع أسمائهم ولولا خشيتي أن أنقص اسما لذكرتهم جميعا.. أوجه لهم تحية، كلهم أبدعوا وكل منهم له طريقته وأسلوبه الذي يميزه وشرف كبير لي أن يذكر اسمي بينهم وكل منهم أجاد في تمثيل جيله وأبدع في مساحات تخصه ..أتمنى فقط أن تظل تلك الذكريات التي كنا فيها معا نقف على منابر الفرح ألا تتحول إلى منابر للعداوة والشتيمة والطعن والتخوين على الأقل احتراما للكلمة التي ننتمي كلنا لعائلتها .