فرقة أنس و الاصدقاء
كانت البداية في عام 2002 عندما بدأت بعض الأغاني التي ألفها عازف الغيتار أنس عبد المؤمن في حينها تأخذ ملامحها الخاصة التي – و بالرغم من خروجها عن الأنماط الموسيقية السائدة في سورية و الوطن العربي – تجعلها بطريقة أو بأخرى وثيقة الصلة بجيل الشباب في سورية بشكل خاص و الوطن العربي بشكل عام. الهدف هو التعبير عن ما يوجد بداخلنا من تساؤلات و طموحات و آمال و خيبات أمل و مشاكل نعاني منها كجيل نشأ في هذا المجتمع و رأى العالم من خلال الظروف الاجتماعية المحيطة التي جعلتنا ما نحن عليه الآن إلا أن إيماننا بامكانية تغيير "ما نحن عليه الآن" نحو الأفضل من خلال الفن و الموهبة هو ما دفعنا لـخلق "Anas & Friends" و هو ما يدفعنا للاستمرار.
أطلقت الفرقة ألبومها الأول "مهجور" في 2006 و تضمن الألبوم ثمانية أغاني إحداها كانت من نوع "instrumental – معزوفة موسيقية" حملت اسم الألبوم. تقدم الفرقة من خلال أغانيها تجربة جديدة و مختلفة للمستمع و ذلك من خلال تعدد و تنوع الموسيقيين المشاركين و أصوات المغنيين ضمن الألبوم الواحد ففي "Anas & Friends" نفكر بطريقة ما هو الأفضل لأغنية ما و ليس ما هي الأغنية الأفضل لمغني ما مما يسمح بتنوع أكبر يضفي ألوان إضافية على النتاج الأخير للفرقة و ذلك ضمن إطار يعطي هذا التنوع شخصيته الواضحة لاسيما من خلال الكلمة و اللحن.
فرقة "Anas & Friends" أطلقت أول ألبوم يتحدث اللغة العربية من (اللهجة السورية المحكية) ضمن نمط موسيقى الـ "روك" في سورية و بعد النجاح الملحوظ لألبوم مهجور قامت الفرقة بعدة حفلات موسيقية في مختلف المدن السورية في 2007 – 2008 – 2009.
تستعد الفرقة الآن لإطلاق الألبوم الثاني "شي يوم" و الذي سيتضمن 10 أغاني مؤلفة أيضاً ضمن إطار نمط موسيقى الـ "روك" بالعموم و سيضم الألبوم موسيقيين كانوا قد شاركوا بألبوم "مهجور" بالإضافة إلى مجموعة مختلفة من الموسيقيين لاسيما المغنيين و ذلك بهدف ترسيخ الفكرة الأساسية للفرقة في التنوع و في إتاحة فرصة المشاركة لعدد أكبر من الموسيقيين و الفنانين الشباب. بالنسبة لفرقة كـ Anas & Friends الاستمرار هو التحدي الحقيقي, و لكن حقيقة أن كلمة (الأصدقاء) الموجودة في اسم الفرقة تتسع يوماً بعد يوم, لا لتتضمن موسيقيين جدد فحسب, بل لتتضمن العديد من الأشخاص الذين بدؤوا مع الفرقة كمستمعين و أصبحوا الآن يشاركوننا آراءهم حول أدق التفاصيل الموجودة في أغاني الفرقة هي ما يجعل الاستمرار أمر واقع.
كانت البداية في عام 2002 عندما بدأت بعض الأغاني التي ألفها عازف الغيتار أنس عبد المؤمن في حينها تأخذ ملامحها الخاصة التي – و بالرغم من خروجها عن الأنماط الموسيقية السائدة في سورية و الوطن العربي – تجعلها بطريقة أو بأخرى وثيقة الصلة بجيل الشباب في سورية بشكل خاص و الوطن العربي بشكل عام. الهدف هو التعبير عن ما يوجد بداخلنا من تساؤلات و طموحات و آمال و خيبات أمل و مشاكل نعاني منها كجيل نشأ في هذا المجتمع و رأى العالم من خلال الظروف الاجتماعية المحيطة التي جعلتنا ما نحن عليه الآن إلا أن إيماننا بامكانية تغيير "ما نحن عليه الآن" نحو الأفضل من خلال الفن و الموهبة هو ما دفعنا لـخلق "Anas & Friends" و هو ما يدفعنا للاستمرار.
أطلقت الفرقة ألبومها الأول "مهجور" في 2006 و تضمن الألبوم ثمانية أغاني إحداها كانت من نوع "instrumental – معزوفة موسيقية" حملت اسم الألبوم. تقدم الفرقة من خلال أغانيها تجربة جديدة و مختلفة للمستمع و ذلك من خلال تعدد و تنوع الموسيقيين المشاركين و أصوات المغنيين ضمن الألبوم الواحد ففي "Anas & Friends" نفكر بطريقة ما هو الأفضل لأغنية ما و ليس ما هي الأغنية الأفضل لمغني ما مما يسمح بتنوع أكبر يضفي ألوان إضافية على النتاج الأخير للفرقة و ذلك ضمن إطار يعطي هذا التنوع شخصيته الواضحة لاسيما من خلال الكلمة و اللحن.
فرقة "Anas & Friends" أطلقت أول ألبوم يتحدث اللغة العربية من (اللهجة السورية المحكية) ضمن نمط موسيقى الـ "روك" في سورية و بعد النجاح الملحوظ لألبوم مهجور قامت الفرقة بعدة حفلات موسيقية في مختلف المدن السورية في 2007 – 2008 – 2009.
تستعد الفرقة الآن لإطلاق الألبوم الثاني "شي يوم" و الذي سيتضمن 10 أغاني مؤلفة أيضاً ضمن إطار نمط موسيقى الـ "روك" بالعموم و سيضم الألبوم موسيقيين كانوا قد شاركوا بألبوم "مهجور" بالإضافة إلى مجموعة مختلفة من الموسيقيين لاسيما المغنيين و ذلك بهدف ترسيخ الفكرة الأساسية للفرقة في التنوع و في إتاحة فرصة المشاركة لعدد أكبر من الموسيقيين و الفنانين الشباب. بالنسبة لفرقة كـ Anas & Friends الاستمرار هو التحدي الحقيقي, و لكن حقيقة أن كلمة (الأصدقاء) الموجودة في اسم الفرقة تتسع يوماً بعد يوم, لا لتتضمن موسيقيين جدد فحسب, بل لتتضمن العديد من الأشخاص الذين بدؤوا مع الفرقة كمستمعين و أصبحوا الآن يشاركوننا آراءهم حول أدق التفاصيل الموجودة في أغاني الفرقة هي ما يجعل الاستمرار أمر واقع.