تويت
آلاف المشيعين اليوم في جنازة المعارض التونسي محمد البراهمي
بدأت اليوم السبت جنازة النائب المعارض بالمجلس التأسيسي (البرلمان) والمنسق العام لحزب التيار الشعبي محمد البراهمي (58 عاما) الذي اغتيل الخميس بالرصاص أمام منزله بالعاصمة تونس.
"أنباء موسكو"
وخرجت الجنازة بمشاركة آلاف المشيعين الذين طالبوا بإسقاط حركة النهضة الاسلامية الحاكمة التي تتهمها عائلة البراهمي باغتياله.
وانطلق المشيعون من منزل البراهمي في حي الخضراء (وسط العاصمة) وقد وضع جثمانه على سيارة عسكرية مكشوفة ستتوجه نحو مقبرة الجلاز، أكبر مقبرة في تونس.
وكان الرئيس التونسي منصف المرزوقي كلف رئيس أركان جيش البر الجنرال محمد الصالح حامدي "بتنظيم جنازة وطنية للشهيد محمد البراهمي والإشراف على الترتيبات المتعلقة بها وتمثيله في مراسم الدفن" بحسب بيان أصدرته الرئاسة الجمعة.
وأعلنت وزارة الداخلية الجمعة ان "سلفيا تكفيريا" يدعى بوبكر الحكيم (30 عاما) قتل البراهمي بـ14 رصاصة من نفس نوعية السلاح الذي قتل به المعارض اليساري البارز شكري بلعيد في السادس من شباط/فبراير الماضي.
لكن عائلة البراهمي اتهمت حركة النهضة الإسلامية الحاكمة باغتياله على خلفية انتقاداته الشديدة لسياستها فيما نفت الحركة هذه الاتهامات بشدة.
وردد آلاف من المشاركين في الجنازة هتافات معادية لحركة النهضة مثل "ليسقط جلاد الشعب.. ليسقط حزب الاخوان" "اليوم ..اليوم ..النهضة تسقط اليوم".
بدأت اليوم السبت جنازة النائب المعارض بالمجلس التأسيسي (البرلمان) والمنسق العام لحزب التيار الشعبي محمد البراهمي (58 عاما) الذي اغتيل الخميس بالرصاص أمام منزله بالعاصمة تونس.
"أنباء موسكو"
وخرجت الجنازة بمشاركة آلاف المشيعين الذين طالبوا بإسقاط حركة النهضة الاسلامية الحاكمة التي تتهمها عائلة البراهمي باغتياله.
وانطلق المشيعون من منزل البراهمي في حي الخضراء (وسط العاصمة) وقد وضع جثمانه على سيارة عسكرية مكشوفة ستتوجه نحو مقبرة الجلاز، أكبر مقبرة في تونس.
وكان الرئيس التونسي منصف المرزوقي كلف رئيس أركان جيش البر الجنرال محمد الصالح حامدي "بتنظيم جنازة وطنية للشهيد محمد البراهمي والإشراف على الترتيبات المتعلقة بها وتمثيله في مراسم الدفن" بحسب بيان أصدرته الرئاسة الجمعة.
وأعلنت وزارة الداخلية الجمعة ان "سلفيا تكفيريا" يدعى بوبكر الحكيم (30 عاما) قتل البراهمي بـ14 رصاصة من نفس نوعية السلاح الذي قتل به المعارض اليساري البارز شكري بلعيد في السادس من شباط/فبراير الماضي.
لكن عائلة البراهمي اتهمت حركة النهضة الإسلامية الحاكمة باغتياله على خلفية انتقاداته الشديدة لسياستها فيما نفت الحركة هذه الاتهامات بشدة.
وردد آلاف من المشاركين في الجنازة هتافات معادية لحركة النهضة مثل "ليسقط جلاد الشعب.. ليسقط حزب الاخوان" "اليوم ..اليوم ..النهضة تسقط اليوم".