تويت
تعزيز دور مشرفات رياض الأطفال وزيادة نسبة مشاركة المرأة
في صنع القرار ضمن اللقاء النسائي الجماهيري بحلب
في صنع القرار ضمن اللقاء النسائي الجماهيري بحلب
حلب - سانا
تركزت مداخلات مشرفات رياض الأطفال والروابط التابعة لفرع الاتحاد النسائي بحلب على أهمية تعزيز دورهن ودعم الخبرات الوطنية والكفاءات العلمية والاستفادة منها ونشر الوعي حول عمالة الأطفال والعنف ضد المرأة بكل أشكاله وزيادة نسبة مشاركتهن في مواقع صنع القرار.
ودعت المشاركات خلال اللقاء الجماهيري النسائي الذي عقده فرع الاتحاد النسائي بحلب أمس إلى ضرورة تأمين الضمان الصحي للعاملين في المنظمة ورياضها والتنسيق بين الاتحاد النسائي ومؤسسات المجتمع المحلي لتبادل الخبرات في جميع المجالات واحياء الصناعات التراثية في الريف والمدينة ومنح قروض اسرية تساعد على اقامة مشروعات صغيرة تؤمن فرص العمل للمرأة.
وأشارت المشاركات إلى ضرورة تثبيت المشرفات اللواتي مضى على عملهن سنوات طويلة في الخدمة وتأمين المكافآت التشجيعية لهن ودعم المرأة المحررة من الأمية من خلال تأمين عمل او قرض لها في الريف والمدينة ومنح القياديات مزايا لمشاركتهن بشكل مباشر في العمل وتدريب المرأة.
وأكدت فريا ل سيريس عضو المكتب التنفيذي للاتحاد العام النسائي ضرورة تنفيذ المقترحات والتوصيات وايجاد اساليب وآليات عمل جديدة في مختلف مفاصل المنظمة لمواكبة التطورات العلمية وتلبية حاجات المرأة المستجدة والسعي لتحقيق أهداف المنظمة في الدفاع عن المرأة وتنظيمها.
ولفتت سيريس إلى ضرورة أن يكون للاتحاد بعض المراكز الاستثمارية التي تحقق موارد ذاتية لتحسين رياض الأطفال وتنظيم طاقات المرأة وجهودها ضمن اطار عمل جماعي طوعي ومنظم يعبر عن عمق الوعي الوطني لدى المرأة السورية ويعزز مفهوم ثقافة المواطنة.
بدورها أشارت نوال علامو رئيسة فرع الاتحاد النسائي بحلب إلى اهمية اللقاء في تعزيز وتطوير دور المرأة وتأهيلها ثقافياً واقتصادياً وسياسياً داعية إلى تفعيل عمل المراة ودورها في المجتمع وتحفيز ثقافة الحوار بين أفراد أسرة المنظمة والاهتمام بتربية الأجيال وتعليمهم وتنمية ثقافة المواطنة لديهم باعتبارهم الشرائح المعول عليها في بناء هذا الوطن.
تركزت مداخلات مشرفات رياض الأطفال والروابط التابعة لفرع الاتحاد النسائي بحلب على أهمية تعزيز دورهن ودعم الخبرات الوطنية والكفاءات العلمية والاستفادة منها ونشر الوعي حول عمالة الأطفال والعنف ضد المرأة بكل أشكاله وزيادة نسبة مشاركتهن في مواقع صنع القرار.
ودعت المشاركات خلال اللقاء الجماهيري النسائي الذي عقده فرع الاتحاد النسائي بحلب أمس إلى ضرورة تأمين الضمان الصحي للعاملين في المنظمة ورياضها والتنسيق بين الاتحاد النسائي ومؤسسات المجتمع المحلي لتبادل الخبرات في جميع المجالات واحياء الصناعات التراثية في الريف والمدينة ومنح قروض اسرية تساعد على اقامة مشروعات صغيرة تؤمن فرص العمل للمرأة.
وأشارت المشاركات إلى ضرورة تثبيت المشرفات اللواتي مضى على عملهن سنوات طويلة في الخدمة وتأمين المكافآت التشجيعية لهن ودعم المرأة المحررة من الأمية من خلال تأمين عمل او قرض لها في الريف والمدينة ومنح القياديات مزايا لمشاركتهن بشكل مباشر في العمل وتدريب المرأة.
وأكدت فريا ل سيريس عضو المكتب التنفيذي للاتحاد العام النسائي ضرورة تنفيذ المقترحات والتوصيات وايجاد اساليب وآليات عمل جديدة في مختلف مفاصل المنظمة لمواكبة التطورات العلمية وتلبية حاجات المرأة المستجدة والسعي لتحقيق أهداف المنظمة في الدفاع عن المرأة وتنظيمها.
ولفتت سيريس إلى ضرورة أن يكون للاتحاد بعض المراكز الاستثمارية التي تحقق موارد ذاتية لتحسين رياض الأطفال وتنظيم طاقات المرأة وجهودها ضمن اطار عمل جماعي طوعي ومنظم يعبر عن عمق الوعي الوطني لدى المرأة السورية ويعزز مفهوم ثقافة المواطنة.
بدورها أشارت نوال علامو رئيسة فرع الاتحاد النسائي بحلب إلى اهمية اللقاء في تعزيز وتطوير دور المرأة وتأهيلها ثقافياً واقتصادياً وسياسياً داعية إلى تفعيل عمل المراة ودورها في المجتمع وتحفيز ثقافة الحوار بين أفراد أسرة المنظمة والاهتمام بتربية الأجيال وتعليمهم وتنمية ثقافة المواطنة لديهم باعتبارهم الشرائح المعول عليها في بناء هذا الوطن.