تويت
تكريم الكاتب المبدع يوسف بعلوج في تبسة بقلم : طارق بوشليقة
نادي الإبداع الأدبي والفني لدار الثقافة محمد الشبوكي بتبسة يكرم الصحفي والكاتب المبدع يوسف بعلوج في إطر الإحتفال بالعيد العالمي للطفولة
بمناسبةالإحتفال بالطفولة في عيدها العالمي وفي إطار فعالياته، كرم نادي الإبداع الأدبي والفني لدار الثقافة محمد الشبوكي يوم الثلاثاء الرابع جوان2013 المبدع والصحفي الشاب يوسف بعلوج الحائز مؤخرا على جائزة الشارقة للإبداع في دورتها السادسة عشرفي حقل الكتابة للطفل عن مسرحيته الموجهة للأطفال "إنقاذ الفزاعة" ،وقد حضر المناسبة نخبة من مثقفي المدينة وأساتذة من جامعة تبسةو قسنطينة وجمهور معتبر من محبي الأدب والذين عمروا القاعة،وقد تميزت الجلسة بمداخلة من الكاتب عرض من خلالها تجربته في الكتابة عموما وللطفل عل وجه الخصوص كما تحدث عن فوزه بجائزة الشارقة للابداع وقرأ مقاطع من قصته الفائزة "إنقاذ الفزاعة"، فتح المجال بعدها للنقاش الذي امتد لأكثر من ساعتين حيث تنوعت الأسئلة والمداخلات من أغلب الحاضرين مما أضفى على اللقاء مزيجا بين الحميمية والأكاديمية والطرح الجاد لقضايا الأدب والكتابة للطفل في الجزائر وفي نهاية اللقاء تم تكريم الكاتب من طرف مدير دار الثقافة بهداي رمزية وتذكارات تمثل تاريخ تبسة وحضارتها العريقة،وقد عبر الكاتب عن امتنانه وشكره العميق لهذه اللفتة وعن تأثره بحفاوة الإستقبال وكرم الضيافة المعروفة عن أهل "تفست" رغم قصر المدةالتي قضاها بينهم معربا عن أمله في العودة في قادم المناسبات ،يجدر الذكر في الأخير أن الإحتفالية عرفت إقامة عروض مسرحيةللأطفال ومعرض لكتب الطفل من تنطيم دار السعيد للنشر والتوزيع والتي ساهمت في إنجاح هذه التطاهرة التي لقيت استحساناالجميع..
نادي الإبداع الأدبي والفني لدار الثقافة محمد الشبوكي بتبسة يكرم الصحفي والكاتب المبدع يوسف بعلوج في إطر الإحتفال بالعيد العالمي للطفولة
بمناسبةالإحتفال بالطفولة في عيدها العالمي وفي إطار فعالياته، كرم نادي الإبداع الأدبي والفني لدار الثقافة محمد الشبوكي يوم الثلاثاء الرابع جوان2013 المبدع والصحفي الشاب يوسف بعلوج الحائز مؤخرا على جائزة الشارقة للإبداع في دورتها السادسة عشرفي حقل الكتابة للطفل عن مسرحيته الموجهة للأطفال "إنقاذ الفزاعة" ،وقد حضر المناسبة نخبة من مثقفي المدينة وأساتذة من جامعة تبسةو قسنطينة وجمهور معتبر من محبي الأدب والذين عمروا القاعة،وقد تميزت الجلسة بمداخلة من الكاتب عرض من خلالها تجربته في الكتابة عموما وللطفل عل وجه الخصوص كما تحدث عن فوزه بجائزة الشارقة للابداع وقرأ مقاطع من قصته الفائزة "إنقاذ الفزاعة"، فتح المجال بعدها للنقاش الذي امتد لأكثر من ساعتين حيث تنوعت الأسئلة والمداخلات من أغلب الحاضرين مما أضفى على اللقاء مزيجا بين الحميمية والأكاديمية والطرح الجاد لقضايا الأدب والكتابة للطفل في الجزائر وفي نهاية اللقاء تم تكريم الكاتب من طرف مدير دار الثقافة بهداي رمزية وتذكارات تمثل تاريخ تبسة وحضارتها العريقة،وقد عبر الكاتب عن امتنانه وشكره العميق لهذه اللفتة وعن تأثره بحفاوة الإستقبال وكرم الضيافة المعروفة عن أهل "تفست" رغم قصر المدةالتي قضاها بينهم معربا عن أمله في العودة في قادم المناسبات ،يجدر الذكر في الأخير أن الإحتفالية عرفت إقامة عروض مسرحيةللأطفال ومعرض لكتب الطفل من تنطيم دار السعيد للنشر والتوزيع والتي ساهمت في إنجاح هذه التطاهرة التي لقيت استحساناالجميع..