تويت
معرض تشكيلي في بيروت بعنوان تحية حب ووفاء للرئيس الأسد
افتتح في بيروت أمس معرض للفنان التشكيلي جمعة الناشف بعنوان "تحية حب ووفاء للرئيس بشار الأسد" بدعوة من الحركة الثقافية وجمعية بيت المعرفة بحضور وزير الدولة اللبناني عدنان السيد حسين.
وقال بلال شرارة رئيس الحركة الثقافية إن هذا اللقاء يعبر عن وحدة المسار والمصير بين الشعبين السوري واللبناني الذي تعمد بوحدة الموقف والقرار من خلال وقوف سورية الكبير إلى جانب لبنان ومقاومته.
وأشار شرارة إلى أن الفنان الناشف قدم صورا من تاريخ سورية وموقعها الريادي الذي أصبح اليوم يشكل بوصلة الشرق ومعبرا نحو التصدي والصمود في وجه كل من يريد النيل من سلامة ووحدة الشعبين اللبناني والسوري مؤكدا أن الفن والإبداع والتنوع الفكري هو سلاح يعبر من خلاله عن المواقف التي تؤمن بالحق والمقاومة.
من جهته أكد الناشف أن المعرض هو عربون تقدير ووفاء لمن أعطى وصمد في وجه كل المؤامرات والعواصف التي أرادت النيل من سورية والرئيس الأسد ووفاء لمن وقف إلى جانب المقاومة الوطنية التي رفعت رأس العرب والأمة.
وقال: إن الفن الذي عبرت من خلاله عن محبتي للرئيس الأسد هو مواقف نابعة من الإيمان بأن سورية كما كانت في عهد القائد الخالد حافظ الأسد هي اليوم قوية وباقية في حكمة ورعاية الرئيس بشار الأسد الذي يعبر عن مواقفنا جميعا في سبيل وحدة الأمة وصلابة شعبها.
وأوضح الناشف أن هذا المعرض يشكل حلقة جريئة وشعارا أسطوريا لأننا ندرك جميعا أننا أبناء العروبة ومنبع ثقافتها وقوميتها ومستمرون في هذا النهج ونعبر بالكلمات والريشة والأحرف عن مكنونات وطنيتنا وعروبتنا النابعة من الوحدة بين سورية ولبنان.
حضر الافتتاح سفير سورية في بيروت علي عبد الكريم والنائب اللبناني قاسم هاشم وعدد من الشخصيات والفعاليات الثقافية والفكرية والأدبية والإعلامية.
بيروت-سانا
افتتح في بيروت أمس معرض للفنان التشكيلي جمعة الناشف بعنوان "تحية حب ووفاء للرئيس بشار الأسد" بدعوة من الحركة الثقافية وجمعية بيت المعرفة بحضور وزير الدولة اللبناني عدنان السيد حسين.
وقال بلال شرارة رئيس الحركة الثقافية إن هذا اللقاء يعبر عن وحدة المسار والمصير بين الشعبين السوري واللبناني الذي تعمد بوحدة الموقف والقرار من خلال وقوف سورية الكبير إلى جانب لبنان ومقاومته.
وأشار شرارة إلى أن الفنان الناشف قدم صورا من تاريخ سورية وموقعها الريادي الذي أصبح اليوم يشكل بوصلة الشرق ومعبرا نحو التصدي والصمود في وجه كل من يريد النيل من سلامة ووحدة الشعبين اللبناني والسوري مؤكدا أن الفن والإبداع والتنوع الفكري هو سلاح يعبر من خلاله عن المواقف التي تؤمن بالحق والمقاومة.
من جهته أكد الناشف أن المعرض هو عربون تقدير ووفاء لمن أعطى وصمد في وجه كل المؤامرات والعواصف التي أرادت النيل من سورية والرئيس الأسد ووفاء لمن وقف إلى جانب المقاومة الوطنية التي رفعت رأس العرب والأمة.
وقال: إن الفن الذي عبرت من خلاله عن محبتي للرئيس الأسد هو مواقف نابعة من الإيمان بأن سورية كما كانت في عهد القائد الخالد حافظ الأسد هي اليوم قوية وباقية في حكمة ورعاية الرئيس بشار الأسد الذي يعبر عن مواقفنا جميعا في سبيل وحدة الأمة وصلابة شعبها.
وأوضح الناشف أن هذا المعرض يشكل حلقة جريئة وشعارا أسطوريا لأننا ندرك جميعا أننا أبناء العروبة ومنبع ثقافتها وقوميتها ومستمرون في هذا النهج ونعبر بالكلمات والريشة والأحرف عن مكنونات وطنيتنا وعروبتنا النابعة من الوحدة بين سورية ولبنان.
حضر الافتتاح سفير سورية في بيروت علي عبد الكريم والنائب اللبناني قاسم هاشم وعدد من الشخصيات والفعاليات الثقافية والفكرية والأدبية والإعلامية.
تعليق