تويت
الرجاء والجيش ممنوعان من الخطأ
الرباط - أهدر الجيش الملكي فرصة الانضمام إلى الرجاء في القمة بتعادله 1-1 مع حسنية أغادير لكن فرصته ستكون أكبر هذه المرة حين يستضيف المكناسي متذيل الترتيب يوم الأحد القادم حيث يلعب الرجاء في الدار البيضاء ضد شباب الريف الحسيمي. ويمتلك الرجاء – الذي تعادل في مباراته السابقة مع غريمه التقليدي الوداد في لقاء قمة الدار البيضاء – 56 نقطة من 26 مباراة مقابل 54 نقطة للجيش الملكي صاحب المركز الثاني. وانحصرت بالفعل المنافسة على اللقب – الذي ستكون جائزة الفائز به المشاركة في كأس العالم للأندية في المغرب في نهاية العام – بين الرجاء والجيش الملكي مع ابتعاد المغرب الفاسي في المركز الثالث برصيد 43 نقطة. وسيلعب الرجاء أمام شباب الريف الحسيمي دون المدافع محمد أولحاج ولاعب الوسط القادم من ساحل العاج هيلير كوكو جويهي بسبب الإيقاف بينما يستمر غياب القائد أمين الرباطي الموقوف خمس مباريات لأسباب انضباطية.
وقال محمد فاخر مدرب الرجاء “جميع المباريات القادمة صعبة وعلينا أن نتعامل معها بالجدية اللازمة والبداية باستضافتنا لشباب الريف الحسيمي الذي لا يمكن الاستهانة به. يجب أن نستعيد نغمة الفوز من أجل تعزيز صدارتنا لأن حسم اللقب أصبح في متناولنا دون انتظار هدية من أي احد”. وأضاف “اللاعبون يدركون حجم (المسؤولية) وهم عازمون على استغلال عاملي الأرض والجمهور”. وقال الرجاء إنه سيخفض ثمن تذاكر المباراة في تحرك لتحفيز المشجعين على دعم الفريق في المراحل الحاسمة من المسابقة. وسيتطلع الجيش الملكي إلى تعويض سريع لتعادله المخيب مع أغادير حين فرط في تقدمه بهدف. ولن يشارك مع الجيش الملكي أمام المكناسي صانع اللعب الدولي يوسف القديوي بسبب الإيقاف لكن فريق العاصمة سيستعيد المهاجم مصطفى العلاوي الذي تعافى من الإصابة. وقال عبد الرزاق خيري مدرب الجيش الملكي “لا بديل عن تحقيق الفوز رغم أن إرهاق توالي المباريات يؤثر على الأداء العام والفردي”. وأضاف “بعد أن أهدرنا فرصة العودة بنقاط مباراة حسنية أغادير فإن رغبتنا قوية لكي نستعيد نغمة الانتصار بملعبنا وأمام مشجعينا”.
وسيحاول المكناسي الذي يحتل المركز 16 والأخير برصيد 20 نقطة التشبث بآماله الضعيفة في تفادي الهبوط من دوري المحترفين وقرر النادي مضاعفة مكافآت الفوز للاعبيه في المباريات المتبقية من الموسم. ولم يحقق المكناسي أي فوز في مبارياته الست الأخيرة. وسيتطلع المغرب التطواني المدافع عن اللقب إلى مواصلة نتائجه المحلية الجيدة من أجل إنهاء الموسم في المركز الثالث المؤهل لكأس الاتحاد الأفريقي.
الرجاء من أجل توسيع مسافة الأمان
وقال محمد فاخر مدرب الرجاء “جميع المباريات القادمة صعبة وعلينا أن نتعامل معها بالجدية اللازمة والبداية باستضافتنا لشباب الريف الحسيمي الذي لا يمكن الاستهانة به. يجب أن نستعيد نغمة الفوز من أجل تعزيز صدارتنا لأن حسم اللقب أصبح في متناولنا دون انتظار هدية من أي احد”. وأضاف “اللاعبون يدركون حجم (المسؤولية) وهم عازمون على استغلال عاملي الأرض والجمهور”. وقال الرجاء إنه سيخفض ثمن تذاكر المباراة في تحرك لتحفيز المشجعين على دعم الفريق في المراحل الحاسمة من المسابقة. وسيتطلع الجيش الملكي إلى تعويض سريع لتعادله المخيب مع أغادير حين فرط في تقدمه بهدف. ولن يشارك مع الجيش الملكي أمام المكناسي صانع اللعب الدولي يوسف القديوي بسبب الإيقاف لكن فريق العاصمة سيستعيد المهاجم مصطفى العلاوي الذي تعافى من الإصابة. وقال عبد الرزاق خيري مدرب الجيش الملكي “لا بديل عن تحقيق الفوز رغم أن إرهاق توالي المباريات يؤثر على الأداء العام والفردي”. وأضاف “بعد أن أهدرنا فرصة العودة بنقاط مباراة حسنية أغادير فإن رغبتنا قوية لكي نستعيد نغمة الانتصار بملعبنا وأمام مشجعينا”.
وسيحاول المكناسي الذي يحتل المركز 16 والأخير برصيد 20 نقطة التشبث بآماله الضعيفة في تفادي الهبوط من دوري المحترفين وقرر النادي مضاعفة مكافآت الفوز للاعبيه في المباريات المتبقية من الموسم. ولم يحقق المكناسي أي فوز في مبارياته الست الأخيرة. وسيتطلع المغرب التطواني المدافع عن اللقب إلى مواصلة نتائجه المحلية الجيدة من أجل إنهاء الموسم في المركز الثالث المؤهل لكأس الاتحاد الأفريقي.