إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

دراسة البطالة في سورية ١٩٩٤ - 2004م - د. صطوف الشيخ حسين

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • دراسة البطالة في سورية ١٩٩٤ - 2004م - د. صطوف الشيخ حسين

    البطالة في سورية ١٩٩٤ - 2004
    الموسوعة الجغرافية
    إعداد

    د. صطوف الشيخ حسين
    مدرس في جامعة تشرين والمعهد العالي لإدارة الأعمال

    ملخص البحث:
    أفرزت الأزمات الاقتصادية المتعاقبة مشكلة الركود الاقتصادي التي تسببت بدورها
    في مشكلة البطالة في البلدان الرأسمالية والإصابة بالشلل للاقتصاديات النامية. ففي اغلب اقتصاديات البلدان العربية أدى الضغط الديموغرافي المتتالي على سوق العمل وتباطؤ التوظيف في مرحلة الثمانينات والتسعينات إلى ارتفاع معدلات البطا لة إلى مستويات تفوقمثيلاتها في دول العالم.
    ما يميز هذه البطالة في هذه الاقتصاديات تركزها في صفوف الشباب ذوي الأعمار اقل من ٣٤ عاماً وأصبحت النظرة إلى البطالة باعتبارها نوع من الخلل في النظام الاجتماعي وأن الدولة غير قادرة الدولة في القيام بواجباتها تجاه مواطنيها، وأنها تهميش اجتماعي وهدر اقتصادي وظاهرة مرضية في الاقتصاديات الوطنية.
    إن أهمية دراسة وتحليل مشكلة البطالة يرجع إلى أهمية كون رأس المال البشري هو
    أساس التنمية، بالإضافة إلى الخطر الناجم عن التزايد المستمر في أعداد العاطلين عن العمل وما يمثله من مض اعفات في النتائج الاجتماعية والسياسية التي ترافق حالة التعطل عن العمل، حيث تعد البطالة هي البيئة الخصبة والمواتية لنمو الجريمة والتطرف والعنف . كما أن انعدام الدخل الذي يعتبر مرادفًا للبطالة يؤدي إلى انخفاض مستوى المعيشة وزيادة عدد الفقراء الذين يعيشون تحت خط الفقر وما يرافق ذلك من الأوضاع اللانسانية.
    تعالج هذه الورقة مشكلة البطالة في سورية فتبحث في أنواعها ومفاهيمها حسب النظريات
    الاقتصادية و تشرح كيفية حساب معدل البطالة وأنواعها المختلفة. كما تناقش تعريف منظمة العمل الدولية في تعريف العاطل عن العمل وتقترح معيار على المستوى المحلي للبطالة يستخدم في إعداد الخطط ويضع الحكومة أمام التزاماتها. وتدرس أيضًا هذه الورقة الخصائص الفردية والأسرية لمشكلة البطالة. كما تحلل هذه الورقة البطالة المقنعة والعمالة
    الناقصة وتقف عند خصائص كل منهما.
    وعلى اعتبار البطالة ناتجة عن الخلل في سوق العمل فهي تحلل سوق العمل من جانب
    العرض ومن جانب الطلب وعملية التوازن بينهما.

    تطور هذه الورقة أيضًا نموذجين رياضي ين يعتمدان على الاقتصادي القياسي حيث يحلل كل منهما العوامل الاقتصادية والاجتماعية المؤثرة في البطالة.

    وتعتمد هذه الورقة على التعد اد العام للسكان في عام ١٩٩٤ و ٢٠٠٤ وكذلك مسوحات القوة العاملة منذ عام ٢٠٠٠ حتى الربع الأخير من عام ٢٠٠٦.

    أولاً - البطالة
    - المفهوم العملي للبطالة
    - المفهوم الرسمي للبطالة
    - النظريات الاقتصادية المستخدمة في تفسير البطالة

    - النظرية الكلاسيكية Classical Theory

    - النظرية النيوكلاسيكية New Classical Theory
    - النظرية الكينزية Keynesian Theory

    - حساب معدل البطالة

    - أنواع البطالة

    ١ البطالة السافرة ( الصريحة )

    ٢ البطالة الإجبارية


    ٣ البطالة الاحتكاكية

    ٤ البطالة الهيكلية


    ٥ البطالة الدورية


    ٦ البطالة الموسمية


    ٧ البطالة الاختيارية


    ٨ البطالة المقنعة


    ثانياً - سوق العمل

    عرض العمل

    ١ السكان

    ٢ مخرجات التعليم وعرض القوة العاملة

    3 ممارسة أكثر من مهنة

    ٤ الهجرة

    أ- الهجرة الخارجية

    ب- الهجرة الداخلية

    5 مشاركة المرأة في سوق العمل

    - الطلب على العمل

    ١ التقدم التقني

    ٢ الاستثمار والنمو الاقتصادي

    ٣ مستوى الأجور

    اختلال التوازن بين قوى العرض والطلب في سوق العم

    ثالثاً: مشكلة البطالة في سورية

    - بنية البطالة في سورية

    ١- البطالة حسب الجنس والتركيب

    ٢- البطالة حسب التركيب التعليمي

    ٣- المتعطلون الذين سبق لهم العمل

    ٤- توزيع العاطلين الذين سبق لهم العمل حسب القطاع (عام، خاص) والجنس

    - البطالة المقنعة

    ١ أسباب البطالة المقنعة

    أ- سياسة الاستيعاب

    ب- الملاكات
    ج- تدني الأجور مع وجود عمل ثان

    د- الفساد الإداري

    ٢- قياس حجم البطالة المقنعة
    3- ظاهرة ممارسة أكثر من عمل

    4- العمالة الناقصة

    رابعاً - نموذج قياسي لتحديد المتغيرات المؤثرة في مشكلة
    البطالة خلال الفترة المدروسة ١٩٧٠ - 2005

  • #2
    رد: دراسة البطالة في سورية ١٩٩٤ - 2004م - د. صطوف الشيخ حسين

    تسلم الأيادي يا آسيا موضوع البطالة موضوع هام جدا...

    البطالة سبب رئيس في انتشار الكثير من الآفات الاجتماعية التي تدفع بالدول نحوالتخلف

    و سبب في انهيار الكثير من الدول أيضا...

    أبعد الله عنا شر هذه الآفة الاجتماعية الخطيرة...

    تعليق

    يعمل...
    X