تويت
الفرقة الأكاديمية الروسية تعزف الموسيقا الشعبية بمسرح الحمراء
دمشق - سانا
قدمت الفرقة الحكومية الأكاديمية الروسية مجموعة من المقطوعات الموسيقية الشعبية وذلك في ثاني يوم من فعاليات الأيام الثقافية الروسية في سورية وذلك على خشبة مسرح الحمراء بدمشق.
واستطاعت هذه الفرقة التي تحمل اسم المغنية الشعبية الروسية لودميلا زيكنا أن تظهر جماليات الأداء على ثلاث آلات شعبية هي دوما التي عزفت عليها ناديا ديمترينكو والقيثارة التي عزفت عليها ماريا فيلادفا وآلة الأكورديون التي عزف عليها ألكسندر مادلياني.
وبدأ الحفل بمقطوعات مشتركة للآلات الثلاث أظهر تناغماً هائلاً وهارموني على سوية عالية ولاسيما في اللحظات التي ينخفض فيها أصوات الأكورديون والقيثارة ليعلو صوت الـ "دوما" ثم استعرض كل عازف إمكانيات آلته عبر أداء منفرد أبرز خصوصية كل آلة ضمن ألحان تراثية مميزة.
وقال مادلياني إن هذا الحفل يهدف إلى لفت الانتباه إلى مجموعة من أقدم الآلات على مستوى العالم والتي يعود بعضها إلى أكثر من خمسة آلاف سنة ولاسيما آلة القيثارة والتي يقابلها في سورية القانون والأكورديون الروسي المسمى البايان وكذلك آلة الدوما التي تشبه إلى حد كبير آلة البزق والعود.
يذكر أن فعاليات الأيام الثقافية الروسية في سورية انطلقت أمس بحفل فني للفرقة الروسية الحكومية للرقص كازاكي روسيا إضافة إلى معرض للصور الضوئية تبرز أهم ملامح البلاد الروسية وستستمر هذه الفعاليات حتى العاشر من الشهر الجاري وتتضمن مجموعة من الأفلام الروسية وحفلات لفن الباليه وغيرها من النشاطات.
قدمت الفرقة الحكومية الأكاديمية الروسية مجموعة من المقطوعات الموسيقية الشعبية وذلك في ثاني يوم من فعاليات الأيام الثقافية الروسية في سورية وذلك على خشبة مسرح الحمراء بدمشق.
واستطاعت هذه الفرقة التي تحمل اسم المغنية الشعبية الروسية لودميلا زيكنا أن تظهر جماليات الأداء على ثلاث آلات شعبية هي دوما التي عزفت عليها ناديا ديمترينكو والقيثارة التي عزفت عليها ماريا فيلادفا وآلة الأكورديون التي عزف عليها ألكسندر مادلياني.
وبدأ الحفل بمقطوعات مشتركة للآلات الثلاث أظهر تناغماً هائلاً وهارموني على سوية عالية ولاسيما في اللحظات التي ينخفض فيها أصوات الأكورديون والقيثارة ليعلو صوت الـ "دوما" ثم استعرض كل عازف إمكانيات آلته عبر أداء منفرد أبرز خصوصية كل آلة ضمن ألحان تراثية مميزة.
وقال مادلياني إن هذا الحفل يهدف إلى لفت الانتباه إلى مجموعة من أقدم الآلات على مستوى العالم والتي يعود بعضها إلى أكثر من خمسة آلاف سنة ولاسيما آلة القيثارة والتي يقابلها في سورية القانون والأكورديون الروسي المسمى البايان وكذلك آلة الدوما التي تشبه إلى حد كبير آلة البزق والعود.
يذكر أن فعاليات الأيام الثقافية الروسية في سورية انطلقت أمس بحفل فني للفرقة الروسية الحكومية للرقص كازاكي روسيا إضافة إلى معرض للصور الضوئية تبرز أهم ملامح البلاد الروسية وستستمر هذه الفعاليات حتى العاشر من الشهر الجاري وتتضمن مجموعة من الأفلام الروسية وحفلات لفن الباليه وغيرها من النشاطات.
تعليق