عندما أحاول أن أفسّر الفكرة التالية :" لماذا أرسل الله كل الأنبياء في أرضنا ؟"
أفكر بهذا الشكل :
" إن الله الغني المبدع الواسع العادل.. لا يميز مكاناً عن مكان ولا شعباً عن شعب ولا لغة عن لغة.. فلا يرسل أنبياءً هنا ويمنعهم هناك.. إنه يرسلهم بشكل يومي في كل مكان ومنذ بداية الدهر..
في بلادنا المتفاخرة... حضر أنبياء قطعوا طريق النبوة على غيرهم..واحتكروا المعرفة فصنعوا الأديان .. ( الدين هو معرفة محتَكرة ومحصورة في لغة)
أمّا في الغرب المتواضع.. يُخلَقُ كل يوم أنبياء جدد .. يمررون رسالة النبوة لمن بعدِهم بدون أي مشكلة.. بدون أي حاجة للأديان ...
فهل يمكن اليوم الحديث عن نبيٍ ... بدون ديانة أو جماعة أو تصنيف ؟"
الدكتور رفيف المهنا
أفكر بهذا الشكل :
" إن الله الغني المبدع الواسع العادل.. لا يميز مكاناً عن مكان ولا شعباً عن شعب ولا لغة عن لغة.. فلا يرسل أنبياءً هنا ويمنعهم هناك.. إنه يرسلهم بشكل يومي في كل مكان ومنذ بداية الدهر..
في بلادنا المتفاخرة... حضر أنبياء قطعوا طريق النبوة على غيرهم..واحتكروا المعرفة فصنعوا الأديان .. ( الدين هو معرفة محتَكرة ومحصورة في لغة)
أمّا في الغرب المتواضع.. يُخلَقُ كل يوم أنبياء جدد .. يمررون رسالة النبوة لمن بعدِهم بدون أي مشكلة.. بدون أي حاجة للأديان ...
فهل يمكن اليوم الحديث عن نبيٍ ... بدون ديانة أو جماعة أو تصنيف ؟"
الدكتور رفيف المهنا
تعليق