تويت
الأوبرا السورية تطلقها المغنية لبانة قنطار
قالت المغنية الأوبرالية لبانة قنطار، إن حفلاتها الأخيرة كانت أغلبها في تونس، من خلال "مهرجان المدينة"، وهو مهرجان مهم للغناء العربي، كما شاركت في ملتقى المبدعات العربيات، وأيضاً ألقت محاضرة عن "العولمة والموسيقى" وتأثيرها موسيقياً على الجيل الجديد، واعتبرت دخول الغناء الأوبرالي إلى المجتمع حداثة في الغناء العربي.
لبانة قنطار, أوبرا, سورية
"أنباء موسكو"
وأضافت المغنية لصحيفة "صوت الشعب" السورية: "برأي إذا استطعنا أن نوظف أي نوع من الفنون التي تأتينا من الخارج بشكل صحيح ومدروس سيكون تأثيره إيجابي حتماً"، وأضافت قنطار: "لأننا في وقت تدخل علينا كل التأثيرات الغربية وخاصة في الموسيقى (...)، وبالتالي عندما تأتينا الأوبرا بشكلها المعروف الجيد ستساعد جمهورنا العربي على نقاء سمعه ورفع مستوى ثقافته".
وأوضحت المغنية أن الأوبرا هي الحضارة وأسمى أنواع الفن، تضع المتلقي أمام أسئلة وهو يسمع الموسيقى ويرى المسرح والغناء في آن واحد وبالتالي "تجعله يفكر طيلة فترة العرض وربما حتى بعده بأيام".
واعتبرت المغنية قنطار اعتذارها عن المشاركة في أوبرا "زواج فيغارو" كان نتيجة انشغالها بعروض خارجية، وكانت قدمت ثلاثة عروض لهذه الأوبرا في العام 2010، وفضلت إعطاء الفرصة إحدى طالباتها رنا حداد لتأخذ دورها في أوبرا "زواج فيغارو".
وتعتبر لبانة قنطار أن أوبرا "حلاق أشبيليا" التي كتبها روسيني، وما كتبه موتزارت في "زواج فيغارو" هو امتداد لهذا العمل، "ولكن يبقى موتزارت أهم في طريقته المختلفة للكتابة الأصوات، للسوبرانو والتينور، حيث يقربها للحقيقة والواقع أكثر"، وأضافت: "من الناحية التعليمية والتثقيفية يجب أن نبدأ بموتزارت، بالإضافة إلى الترتيب الزمني من المفروض أن نبدأ به قبل غيره".
وتفاءلت المغنية السورية بمستقبل الأوبرا في البلدان العربية: "أنا متفائلة، رغم أن التحضير لمشاريع كهذه يأخذ وقت طويل وبالتالي يأخذ من جهدنا ومشاريعنا الخاصة وأحلامنا ولكني متفائلة بدليل إقدامنا على إطلاق أول أوبرا، هي زواج فيغارو"، وتابعت قولها: "وبهذا يكون قد تم تحقيق ما كنا نربو إليه ،ونعتبره الشرارة الأولى".
ومن الحفلات الهامة التي قامت بها المغنية قنطار لهذا العام، كانت مع فرقة الفلهارمونية القطرية في حفلة أوبرالية، والفلهارمونية القطرية تعد من أهم الفرق الأوركسترالية العالمية يتناوب عليها أهم قادة الأوركسترا في العالم ويشاركها أهم الموسيقيين العالميين، كما قدمت حفلة ضمن مهرجان الموسيقى الشرقية أيضا في الدوحة مع اوركسترا طرب ضمن فعاليات الدوحة عاصمة الثقافة العربية
قالت المغنية الأوبرالية لبانة قنطار، إن حفلاتها الأخيرة كانت أغلبها في تونس، من خلال "مهرجان المدينة"، وهو مهرجان مهم للغناء العربي، كما شاركت في ملتقى المبدعات العربيات، وأيضاً ألقت محاضرة عن "العولمة والموسيقى" وتأثيرها موسيقياً على الجيل الجديد، واعتبرت دخول الغناء الأوبرالي إلى المجتمع حداثة في الغناء العربي.
لبانة قنطار, أوبرا, سورية
"أنباء موسكو"
وأضافت المغنية لصحيفة "صوت الشعب" السورية: "برأي إذا استطعنا أن نوظف أي نوع من الفنون التي تأتينا من الخارج بشكل صحيح ومدروس سيكون تأثيره إيجابي حتماً"، وأضافت قنطار: "لأننا في وقت تدخل علينا كل التأثيرات الغربية وخاصة في الموسيقى (...)، وبالتالي عندما تأتينا الأوبرا بشكلها المعروف الجيد ستساعد جمهورنا العربي على نقاء سمعه ورفع مستوى ثقافته".
وأوضحت المغنية أن الأوبرا هي الحضارة وأسمى أنواع الفن، تضع المتلقي أمام أسئلة وهو يسمع الموسيقى ويرى المسرح والغناء في آن واحد وبالتالي "تجعله يفكر طيلة فترة العرض وربما حتى بعده بأيام".
واعتبرت المغنية قنطار اعتذارها عن المشاركة في أوبرا "زواج فيغارو" كان نتيجة انشغالها بعروض خارجية، وكانت قدمت ثلاثة عروض لهذه الأوبرا في العام 2010، وفضلت إعطاء الفرصة إحدى طالباتها رنا حداد لتأخذ دورها في أوبرا "زواج فيغارو".
وتعتبر لبانة قنطار أن أوبرا "حلاق أشبيليا" التي كتبها روسيني، وما كتبه موتزارت في "زواج فيغارو" هو امتداد لهذا العمل، "ولكن يبقى موتزارت أهم في طريقته المختلفة للكتابة الأصوات، للسوبرانو والتينور، حيث يقربها للحقيقة والواقع أكثر"، وأضافت: "من الناحية التعليمية والتثقيفية يجب أن نبدأ بموتزارت، بالإضافة إلى الترتيب الزمني من المفروض أن نبدأ به قبل غيره".
وتفاءلت المغنية السورية بمستقبل الأوبرا في البلدان العربية: "أنا متفائلة، رغم أن التحضير لمشاريع كهذه يأخذ وقت طويل وبالتالي يأخذ من جهدنا ومشاريعنا الخاصة وأحلامنا ولكني متفائلة بدليل إقدامنا على إطلاق أول أوبرا، هي زواج فيغارو"، وتابعت قولها: "وبهذا يكون قد تم تحقيق ما كنا نربو إليه ،ونعتبره الشرارة الأولى".
ومن الحفلات الهامة التي قامت بها المغنية قنطار لهذا العام، كانت مع فرقة الفلهارمونية القطرية في حفلة أوبرالية، والفلهارمونية القطرية تعد من أهم الفرق الأوركسترالية العالمية يتناوب عليها أهم قادة الأوركسترا في العالم ويشاركها أهم الموسيقيين العالميين، كما قدمت حفلة ضمن مهرجان الموسيقى الشرقية أيضا في الدوحة مع اوركسترا طرب ضمن فعاليات الدوحة عاصمة الثقافة العربية