إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

الدكتور يحيى أبو زكريا المفكر العربي الجزائري

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • الدكتور يحيى أبو زكريا المفكر العربي الجزائري

    يحيى أبو زكريا
    ويكيبيديا


    كاتب وصحفي جزائري من مواليد 23 أيلول 1964 في منطقة باب الواد بالجزائر العاصمة. إلى جانب العربية يجيد اللغات السويدية والفرنسية والإنكليزيّة والإسبانية والفارسيّة. يحمل الجنسيتين الجزائرية والسويديّة.

    إجازة حقوق وإعلام.

    شهادة عليا في اللغة السويديّة

    عمل في الصحافة الجزائريّة قبل تخرجّه من الجامعة وإستمرّ في العمل الصحفي إلى يومنا هذا، وعندما بات الصحفيون عرضة للقتل، غادر الجزائر سنة 1992 إلى لبنان، حيث عمل في الصحافة اللبنانية وبعض الإذاعات اللبنانية، وفي سنة 1997 غادر إلى السويد حيث يقيم الآن.

    مناصبه وعضوياته

    عضو اتحاد الكتّاب في السويد.
    عضو جمعية المراسلين الصحفيين في السويد.
    رئيس النادي الثقافي العربي في السويد.
    عضو نادي القلم الدولي فرع أستكهولم.
    عمل في جريدة الشعب الجزائرية.
    مؤسس جريدة البلاغ الجزائرية مع أربع صحفيين جزائريين.
    عمل في جريدة النبأ والمنقذ الجزائرية.
    عمل مستشارا إعلاميّا وسياسيّا لجريدة أنوار الحق الجزائرية.
    يكتب في مجلة شؤون الأوسط الإستراتيجية التي تصدر في بيروت.
    عمل معلقّا سياسيّا للشؤون العربيّة والمغاربيّة في جريدة اللواء البيروتية .
    عمل سكرتير تحرير مجلة الوثيقة الإسلامية الإستراتيجية التي تصدرها دار اللواء في بيروت.
    كتب في جريدة السفير-بيروت-، الديار-بيروت- ,نداء الوطن – بيروت-
    كتب في جريدة الحياة, القدس العربي – لندن -.
    مراسل جريدة الوطن القطرية ويراسلها من ستوكهولم.

    راسل مجلة المجتمع الكويتية من العاصمة السويدية ستوكهولم.

    كتب في جريدة أخبار الأسبوع الناطقة باللغة العربية والتي تصدر في أمريكا.
    كتب في جريدة المحرر الإلكترونية التي تصدر في أوستراليّا.
    يكتب في مجلة أفق الثقافية السعوديّة.
    مراسل شبكة الإسلام اليوم – البشير - الإلكترونيّة – السعوديّة.
    له ركن يكتب فيه في مجلة زاويّة كويتية الإلكترونيّة أو بوابّة العرب – الكويت -.

    مراسل شبكة إسلام أونلين نت الإلكترونيّة في قطر ومصر.

    يكتب في جريدة الجريدة الإلكترونيّة في الإمارات العربيّة المتحدة.

    يكتب في مجلة البيان الإسلاميّة الصادرة في السعوديّة.

    يكتب في مجلة دراسات كردستانيّة التي تصدر في السويد – أوبسالا

    [عدل] مساهماته في المجلات

    الناقد، الشعلة، القلم الصريح، الراية، الضحى، الجدار، الوحدة الإسلامية، الشاهد، الرشد، البلاد، العهد، الزمان الجديد.

    كتب في عشرات الصحف الجزائرية واللبنانية والعربية وله عشرات المؤلفات والنصوص المسرحية والأدبية والفكرية.

    كتب في مجلة الجسر السويدية وجريدة السويدية- -sesam
    علقّ على كثير من الأحداث العربية في إذاعة ستوكهولم – القسم العربي – في السويد.

    - له العديد من المؤلفات أهمها الجزائر حرة
    [عدل] مؤلفاته

    4 أيام ساخنة في الجزائر – القصّة الكاملة لمحاكمة قادة الجبهة الإسلامية للإنقاذ سنة 1992. .

    2. من قتل محمد بوضياف؟ 3.الجزائر من الثورة إلى الحركة الإسلامية المسلحة. 4.الجزائر من أحمد بن بلة وإلى عبد العزيز بوتفليقة. 5. بربر الجزائر ماضيا وحاضرا. 6. موريتانيا بين مشروع القبيلة ومنطق الدمقرطة. 7. تونس من الثعالبي وإلى الغنوشي. 8. نهضة العالم الإسلامي. 9. اليهود وفن الراي في الجزائر. 10. أنا أكتب إذن أنا مقتول. 11. الكتابة في زمن الخنجر. 12. نحن والغرب. و له العديد من المؤلفات الثقافية والفكرية.

    أخرج عشرات البرامج الإذاعية والتلفزيونية في الجزائر ولبنان.

    ساهم بأرائه في الفضائيّات التاليّة :

    شارك في برنامج الإتجاه المعاكس في قناة الجزيرة في قطر في خمس حلقات الأولى بعنوان قانون الوئام المدني في الجزائر مع رئيس الحكومة الجزائريّة الأسبق رضا مالك سنة 1999، والثانية بعنوان التغلغل الإسرائيلي في المغرب العربي مع أبي بكر ولد عثمان رئيس جمعية التطبيع مع إسرائيل في موريتانيا سنة 2001 والحلقة الثالثة عن الجيوش العربيّة مع الوزير اللبناني السابق ميشيل إدة 2002 والحلقة الرابعة عن السياحة العربيّة البينيّة مع الأمين العام للسياحة والفنادق العربيّة خالد سليمان عام 2002 والخامسة عن الحكام العرب مع عباس المساوى في نيسان 2010.
    شارك في برنامج إتجاهات مع وزير التربية الجزائري الأسبق علي بن محمّد في قناة المستقلة التي تبثّ من لندن وكان يدير البرنامج الصحفي الجزائري محمّد مصدق يوسفي وكان الموضوع حول المنظومة التربويّة في الجزائر.


    - ساهم بالعديد من الأراء السياسيّة في شبكة البي بي سي البريطانيّة عبر الإنترنت - قناة المنار الفضائيّة – لبنان -، قناة المستقلة الفضائيّة – لندن -، قناة الجزيرة الفضائيّة – قطر - قناة الأوربيت في حصّة بدون رقيب مع علي حرب من لبنان والسيّد محمود القمني من مصر، والفضائيّة الليبيّة في برنامج الإتجّاه الصحيح عن الإتحّاد الإفريقي.[1] –



    يحي ابو زكريا : العقل الأمريكي والصهيوني يخطط والمال العربي يمول وينفذ

    أكد الإعلامي والمفكر العربي الجزائري الدكتور يحيى أبو زكريا أن العالم العربي يتعرض إلى أكبر مؤامرة تفتيتية يقودها المشروع الأمريكي والصهيوني والبلاد العربية باتت على مشرحة التفتيت والتقسيم الذي تتصدى له اليوم سورية المقاومة التي هي العمود الفقري للعرب ورافعة رؤوسهم.

    وقال أبو زكريا في حديث للتلفزيون العربي السوري أمس إن سبب استهداف سورية هو وقوفها في وجه المشروع الأمريكي والصهيوني وامتلاكها جيشا ذا عقيدة قتالية تجعل من الكيان الصهيوني العدو الأول وهو ما لا نجده في إمارات الخليج التي تفتقد الجيش الوطني وتستعيض عنه بجيش أمريكي هو صاحب القرار.

    العقل الأمريكي والصهيوني يخطط والمال العربي يمول وينفذ

    وأضاف أبو زكريا: إن العقل الأمريكي والصهيوني يخطط والمال العربي يمول وينفذ ولكن التفاصيل والمعطيات تقول إن العام القادم سيكون عام انتصار سورية وشعبها وجيشها.

    وأوضح أبو زكريا أن الذين اجتمعوا أخيرا في مجلس التعاون الأمريكي الخليجي أحدهم مصاب بداء القلب وقلبه ينبض ببطارية وآخر مصاب بداء البروستات وآخر يتوكأ على عصا وهو على وشك مغادرة الدنيا ورغم ذلك نجدهم يطالبون برحيل النظام السوري بدلا من أن يتوبوا ويعودوا إلى رشدهم في اللحظات الأخيرة من أعمارهم ويوجهوا البوصلة مجددا إلى فلسطين التي تشكو وتئن وتباع.

    ودعا أبو زكريا الشعب السوري إلى الفرح بالانتصار لأن هدف الآخر في مجال السيكولوجيا الإعلامية هو الإيحاء بالهزيمة وفق نصيحة ضابط استخبارات أمريكي رأى ضرورة إقناع العرب بأنهم لا يملكون بدائل حضارية لصناعة الدولة والتنمية وخرطهم في مسار من صنع غربي.

    وقال أبو زكريا: إن المشروع الغربي التخطيط الخليجي التمويل حاول التغلغل إلى الجدار الثقافي والخطاب الفكري للشعوب العربية ووجد في المجال الإسلامي الأرض الخصبة للدخول من خلال المنابر ووسائل الإعلام والفتاوى.

    وأضاف أبو زكريا: إن المثال على ذلك هو يوسف القرضاوي الذي انتهت وظيفته الآن ويجري البحث عن بديل شاب له فالقرضاوي أفتى للمسلمين في سورية وليبيا بالاستنجاد بالناتو لتغيير واقعهم السياسي وأعطى الناتو الشرعية الكاملة عندما قال: "لو كان محمد موجودا لوضع يده بيد الناتو" مع العلم أن سيدنا محمد شرع محاربة الظلم وجعله من الكبائر ولم يضع يده بيد من قتل العرب والمسلمين.

    وقال أبو زكريا: إن فتاوي القرضاوي باستدعاء الخارج غابت عندما ثار المصريون على محمد مرسي بل إنه أفتى بعدم جواز الاستعانة بالخارج من قبل المصريين للإطاحة بمرسي بما يعني أنها فتاوى على المقاس تخضع الإسلام لهيمنة براميل النفط.

    وأضاف أبو زكريا: إن الحكام العرب الأنجاس الذين استقبلوا حكام الكيان الصهيوني من قتلة العرب في بيوتهم وسكت عن ذلك القرضاوي هم اليوم من يتآمر على سورية وهؤلاء الذين يتحدثون في إعلامهم ويريدون إقناعنا بمرحلة ما بعد الأسد واهمون لأن المرحلة القادمة ستكون مرحلة ما بعد حمد وما بعد عبد الله وغيرهم من الذين وصلوا إلى مرحلة الخرف الفكري بينما نحن في أوج قوتنا السيكولوجية والفيزيولوجية والمقاومة.

    وأوضح أبو زكريا أن إطاحة حمد بن خليفة بأبيه كانت مرتبة لأن حمد درس في بريطانيا وتم ترويضه من قبل المخابرات الأمريكية والغربية بحيث يكون دور قطر بعد الإطاحة بخليفة هو الانطلاق بمشروع هجومي من نوع جديد حيث توصل العقل الأمريكي إلى أن العالم العربي والإسلامي الذي حقق نوعا من الطفرة الاقتصادية والنهضوية لابد أن يعاد تركيعه من جديد وصياغته لأن القرار هو أن التوازن الحضاري والتنموي والفكري في الشرق الأوسط يجب أن يكون لصالح إسرائيل وهنا خلقت قناة الجزيرة.

    قناة الجزيرة هي عقل الشيطان الأكبر والفكر الصهيوني الأمريكي المعرب

    وأكد أبو زكريا أن قناة الجزيرة هي عقل الشيطان الأكبر والفكر الصهيوني الأمريكي المعرب فهي تعمدت نشر مقطع من مشاركته في برنامج الاتجاه المعاكس عام 2010 لوضعها في خارج إطارها الذي كانت فيه والذي تحدث حينها عن توريث الحكم في مصر وليبيا ولم يرد ذكر سورية لأنه لا يقبل أن يشارك في أي حلقة ضد محور للمقاومة.

    وقال أبو زكريا: إن الجزيرة المنافقة لا تزور الراهن فقط بل تزور التاريخ وليس اسمي من يستغل أو يستثمر فقد ولدت وسأعيش وأموت مقاوما في أرض النضال والجهاد والمرابطة وهدفي الوحيد هو تحرير فلسطين من الكيان الصهيوني ويكفي سورية شرفا أنها لم تستقبل أي مسوءول صهيوني بعكس أصحاب تلك القناة.

    وتابع أبو زكريا.. إن العقل الصهيوني والأمريكي إذا أراد التغلغل واختراق الواقع السياسي والفكري والأمني لا يتم هذا الاختراق بفكرة أمريكية أو صهيونية واضحة بل بالمفردات الثقافية وبالدين والإسلام وأحد المكونات الشخصية.

    وأشار أبو زكريا إلى أن الصورة أصبحت الآمر النهائي في العصر الحالي وهنا استغلت الجزيرة السحر اللمعي وحركة الصورة والإثارة لتمرير المشروع الأمريكي الصهيوني ولكن القنوات الفضائية السورية فككت لعبتها وأبطلت سحرها وكشفت عيوبها وفضحت ارتباطها بالمشروع الصهيوني والأمريكي وتضلليها الشعوب العربية على مدى سنوات ولذلك عمد نعاج أمريكا وأعرابها لمنعها من البث.

    وأوضح أبو زكريا: أن أعداء سورية هم الولايات المتحدة التي قتلت 120 مليون هندي وتقدم الدعم المستمر للكيان الصهيوني مغتصب الأراضي العربية و فرنسا التي قتلت ملايين الجزائريين خلال احتلالها للجزائر وبريطانيا التي سلمت فلسطين على طبق من ذهب للصهاينة وتركيا المخادعة التي قتلت الحرف العربي وحرفت القرآن الكريم ومنحت الماسونية العالمية أكبر قاعدة لنشر أفكارها في العالم الإسلامي.

    ولفت أبو زكريا إلى أن حكام العرب العملاء دخلوا الأجندة الأمريكية وصاروا جنود احتياط في الاستراتيجية الأمريكية التي نشرت قواعدها في 120 دولة فالأمريكي لا يرسل جون وسميث إلى العالم العربي بل يرسل له محمد وعلي بمعنى أنه يقتل العرب بعنوانهم الحضاري الذي هو الإسلام بعدما فسخوه ووسخوه.

    وأشار أبو زكريا إلى أن العنوان الأول الذي حملته الجزيرة كان فلسطين لتدخل عبرها إلى القلوب العربية فالعرب ينسون خلافاتهم أمامها وبعد ذلك عملت قطر على ضرب المصالحة الفلسطينية حتى لا يبقى للعرب لواء يجتمعون عليه وهي فعلت ذلك بعدما تستر حمدها بعباءة القرضاوي الذي أعطاه الشرعية الإسلامية وقال له أنت أمير المؤمنين.

    وقال أبو زكريا: إن هؤلاء المتفقهين بالعالم الإسلامي هم الذين خطفوا الإسلام من دائرة المصالحة والسلام إلى دائرة القتل والعنف وبالتالي لا يمكن تسليم الدولة والشعب السوري للإرهاب والإرهابيين الذين تدعمهم قطر وتمول إرهابهم.

    وأضاف أبو زكريا: إنهم يريدون تدمير سورية لأن النظرية الاستراتيجية التي توافق عليها العقل الإسرائيلي الأمريكي قوامها إن الكيان الصهيوني في الثلث الأخير من القرن العشرين وبداية القرن الحادي والعشرين حيث بداية الانتصارات الكبيرة أصبح محاطا بأربعة أعمدة هي القوة النووية الإيرانية والقوة الصاروخية السورية والقوة المتقدمة للمقاومة اللبنانية والفصائل الفلسطينية المقاومة.

    المشروع الصهيوأمريكي يستهدف سورية لضرب المشروع المقاوم

    وقال أبو زكريا: إن المشروع الصهيوأمريكي يستهدف سورية لضرب المشروع المقاوم لأنه إذا سقطت سورية سقطت كل المقاومات والعقل الأمريكي يقرأ ثم ينفذ بينما العقل العربي ينفذ ثم يقرأ ولذلك يكثر الندم في العالم العربي وهم قبل العدوان على دمشق أسسوا فضائيات للفتنة تدار بإمرة بندر بن سلطان رجل المخابرات السعودي لتقوم باللعب على الوتر الطائفي البغيض ثم جاء دور فتاوى الجهاد لتوجيه الشباب للقتال في سورية بتمويل قطري باعتبار أن الحور العين تنتظرهم في الجنة.

    وأوضح أبو زكريا.. أن التسوية بين الأمريكي والروسي كادت تصل إلى مداها حول سورية لولا تدخل بعض الأعراب الذين ضخوا المليارات وتدخل أردوغان وهؤلاء سيخرجون خاسرين حيث أن المخابرات الأمريكية أجرت استطلاعا من سورية يقول بأن 75 بالمئة من السوريين سيصوتون للرئيس الأسد.

    وقال أبو زكريا إن الأمريكي قال للنعاج إن دوركم في الهدم انتهى أما نحن فنبني بطريقتنا فلا تسلطوا الدور على آلية البناء الأمريكي الصهيوني الجديد بل سلطوه على سورية ولا ترحموها واذبحوها واقصفوها.

    وأوضح أبو زكريا أن دول الخليج سلمت أراضيها لقوات المارينز الأمريكية حيث يدخل الأمريكي سيدا في قطر والسعودية وكل دول الخليج وهو الآمر الناهي بينما لم تسلم سورية تاريخها وحضارتها وعزتها وكل ذرة تراب فيها مزجت مع دماء الشهداء.

    وأشار أبو زكريا إلى أن الشعوب العربية ستكتشف من باع الأرض العربية للأمريكي وستتأكد أن القرضاوي لا يمثل الإسلام وأن حمد المنقلب على أبيه لا يمثل الحريات وهي ستقف مع سورية المقاومة والممانعة ضد ما تتعرض له من إرهاب لأن الدفاع عنها هو فخر وعز.

    وأكد أبو زكريا أن الرئيس بشار الأسد باق رغم أنوف المتآمرين وعام 2013 سيكون عام موت الجزيرة والعربية وإنتاج إعلام عقلاني تنويري فيه رجال يخافون الله وأن الغد العربي لن يكون أمريكيا بل غد يبنيه العرب والأصلاء وليس النعاج ويهود عنيزة الدخلاء على العالم العربي

    سانا
يعمل...
X