علماء الدين يؤكدون أن سورية منيعة على كل من يريد العبث باستقرارها..الدكتور البوطي: عدم الانجرار وراء جهات تريد النيل من وحدة شعبنا ولحمته الوطنية
أكد علماء الدين والخطباء وأئمة المساجد في دمشق وريفها أن سورية منيعة على كل تدخل خارجي يريد العبث بأمنها وسلامتها واستقرارها.
وقال العلماء والخطباء خلال لقائهم أمس الدكتور محمد عبد الستار السيد وزير الأوقاف في جامع العثمان بدمشق إن سورية بنسيجها الوطني والديني مستهدفة بشكل رئيسي من أطراف وجهات خارجية لزعزعة اللحمة الوطنية التي تشهدها سورية بقيادة السيد الرئيس بشار الأسد لدورها الوطني والقومي الرائد في الدفاع عن حقوق الوطن والامة ولدعمها للمقاومة المشروعة ضد العدوان الإسرائيلي.
ودعا فضيلة الشيخ الدكتور محمد سعيد رمضان البوطي الأمة إلى عدم الانجرار وراء جهات تريد النيل من وحدة شعبنا ولحمته الوطنية مشيرا إلى أن الدعوات التي تأتي اليوم من وسائل إعلام مختلفة يشوبها الشك والريبة وعلى السوريين الا ينقادوا وراء الدعوات المجهولة التي تحاول استغلال المساجد لإثارة الفتنة والفوضى في سورية.
من جهته أشار الشيخ عدنان أفيوني إلى ما تتعرض له سورية من مخططات خارجية تستهدف النيل من أمنها واستقرارها داعيا إلى الحؤول دون السير في ركاب من يتآمرون على وحدة سورية وشعبها.
دمشق-سانا
أكد علماء الدين والخطباء وأئمة المساجد في دمشق وريفها أن سورية منيعة على كل تدخل خارجي يريد العبث بأمنها وسلامتها واستقرارها.
وقال العلماء والخطباء خلال لقائهم أمس الدكتور محمد عبد الستار السيد وزير الأوقاف في جامع العثمان بدمشق إن سورية بنسيجها الوطني والديني مستهدفة بشكل رئيسي من أطراف وجهات خارجية لزعزعة اللحمة الوطنية التي تشهدها سورية بقيادة السيد الرئيس بشار الأسد لدورها الوطني والقومي الرائد في الدفاع عن حقوق الوطن والامة ولدعمها للمقاومة المشروعة ضد العدوان الإسرائيلي.
ودعا فضيلة الشيخ الدكتور محمد سعيد رمضان البوطي الأمة إلى عدم الانجرار وراء جهات تريد النيل من وحدة شعبنا ولحمته الوطنية مشيرا إلى أن الدعوات التي تأتي اليوم من وسائل إعلام مختلفة يشوبها الشك والريبة وعلى السوريين الا ينقادوا وراء الدعوات المجهولة التي تحاول استغلال المساجد لإثارة الفتنة والفوضى في سورية.
من جهته أشار الشيخ عدنان أفيوني إلى ما تتعرض له سورية من مخططات خارجية تستهدف النيل من أمنها واستقرارها داعيا إلى الحؤول دون السير في ركاب من يتآمرون على وحدة سورية وشعبها.
تعليق