محاولة لربط التراث والحداثة في اعمال الفنان عطاء الله ذينوري
عطا الله ذينوري فنان كلاسيكي ايراني يمارس الرسم على مدى نصف قرن. ويقدم الفنان للجمهور في العاصمة الإيرانية طهران لوحاته التي تمثل محاولة لربط التراث والحداثة .
منذ اكثر من اربعين عاما ما زالت الريشة بيده والالوان الى جانبه يرسم ما يهواه في فن عاش معه عشرات السنين عطاء الله ذينوري الرسام الكلاسيكي في العقد السابع من العمر. وسنوات طويلة قضاها هذا الرسام في مسيرة فنية قدم خلالها المئات من لوحات فنية شكلت محور حياته.
وفي معرض اقامه لعشاق فنه وهواة اسلوبه يضم افضل ما رسمه الفنان ويعرض فيه اكثر من خمسين لوحة اختلفت فيها الاشكال والاعمال فمنها ما يصور الطبيعة وما فيها واخرى اتسمت بطابع ثقافي وتراثي وبعضها تحكي تاريخ وحضارة ايران.
ورغم تقدمه في السن الا ان ذينوري يعلم هذا الرسم للعشرات من هواة الفن ويعتبر ان ما يقدمه من مساعدة واجب فني وانساني لدعم المواهب الفنية الجديدة وتشجيع براعم صاعدة تطمح لابراز طاقتها الفنية.
عطا الله ذينوري فنان كلاسيكي ايراني يمارس الرسم على مدى نصف قرن. ويقدم الفنان للجمهور في العاصمة الإيرانية طهران لوحاته التي تمثل محاولة لربط التراث والحداثة .
منذ اكثر من اربعين عاما ما زالت الريشة بيده والالوان الى جانبه يرسم ما يهواه في فن عاش معه عشرات السنين عطاء الله ذينوري الرسام الكلاسيكي في العقد السابع من العمر. وسنوات طويلة قضاها هذا الرسام في مسيرة فنية قدم خلالها المئات من لوحات فنية شكلت محور حياته.
وفي معرض اقامه لعشاق فنه وهواة اسلوبه يضم افضل ما رسمه الفنان ويعرض فيه اكثر من خمسين لوحة اختلفت فيها الاشكال والاعمال فمنها ما يصور الطبيعة وما فيها واخرى اتسمت بطابع ثقافي وتراثي وبعضها تحكي تاريخ وحضارة ايران.
ورغم تقدمه في السن الا ان ذينوري يعلم هذا الرسم للعشرات من هواة الفن ويعتبر ان ما يقدمه من مساعدة واجب فني وانساني لدعم المواهب الفنية الجديدة وتشجيع براعم صاعدة تطمح لابراز طاقتها الفنية.
تعليق