لا أجد أسوأ من التناقض سمة للإنسان، ذلك الذي يجعلني لا أحمل سوى النزر اليسير من الاحترام للمتناقضين، كذلك الكاتب علي الزهراني يدفعني لعدم احترام ما يكتبه، فهو من ينافح عن الروح الرياضية تارة في بعض كتاباته، وهو ذاته من يستخدم مفردات "المراهق" و"الدرس" تارة أخرى كما فعل في مقالة بالعدد 9093 بعنوان (الروح الرياضية تكسب) في صحيفة الرياضية.. الكاتب علي الزهراني أكبر الكاسبين من المشاكل في الوسط...
أكثر...
أكثر...