إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

«الشارقة للإبداع العربي» ترسخ حضورها كنافذة للمبدعين الشباب

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • «الشارقة للإبداع العربي» ترسخ حضورها كنافذة للمبدعين الشباب

    تمثل جائزة الإبداع العربي ـ الإصدار الأول، ملمحاً مهماً في الانشطة التي تنظمها دائرة الثقافة والإعلام بالشارقة؛ ولعلها المسابقة العربية الوحيدة التي استمرت وقتا طويلاً وحافظت على شغلها الاساس وهو اتاحة المجال للمبدعين الشباب من مختلف الأقطار العربية حتى يقدموا نتاجاتهم في الشعر والمسرح والنقد والرواية والقصة وأدب الطفل.وعرفت ايضا كيف تكسب ثقة الشباب العربي وترعى صلتها به في مختلف دوراتها بحرصها الدائم على المعايير الفنية وقيم الجدة والابتكار والاصالة؛ والناظر إلى مسار الجائزة الآن يلحظ زيادة ملفتة في عدد المشاركين بها سواء من الذكور أو الاناث ومن كل البلاد العربية بل ان بعض دوراتها شهدت مشاركات من باكستان وتشاد!البداياتوكانت الجائزة أشهرت للمرة الأولى في العام 1998 بتوجيهات كريمة من صاحب السمو الشيخ الدكتور سلطان بن محمد القاسمي عضو المجلس الأعلى حاكم الشارقة؛ حافزا للمبدعين العرب الشباب واثراء لمواهبهم الواعدة، وخلال سنوات قليلة نجحت بالفعل في ابراز العديد من المواهب الشابة، وحققت اغلب اهدافها، والتي ليس أقلها: تمكين المبدع العربي الشاب من اسباب النشر والتواصل والحوار، وذلك عبر الفعاليات المختلفة التي تنظمها الجائزة سنوياً. وبحسب جدول احصائي اصدرته امانة الجائزة منذ وقت فإن مجموع المشاركين في حقول الجائزة خلال الفترة 1998 من إلى 2009 وصل إلى 4902، بواقع 3766 مشاركاً و1136 مشاركة “من الاناث” اما عدد النصوص التي تمت طباعتها في مختلف حقول الجائزة فبلغ 4898 كتابا مع العلم ان الجائزة تطبع كتب المراتب الثلاث الأولى في كل حقل.وعلى مستوى الورشة التي تنظمها سنويا دعت الدائرة العديد من الاسماء النقدية العربية المعروفة للتحاور مع الفائزين الشباب فثمة جابر عصفور وصلاح فضل ويمنى العيد ورضوى عاشور وعبد الله ابراهيم ونبيل سليمان وعلي جعفر العلاق وزهور كرام ومدحت الجيار وعمر عبدالعزيز ورشيد بوشعير وسواهم.مقاربات --- أكثر



    أكثر...
يعمل...
X