يفتتح عند السابعة من مساء اليوم معرض الفنانة التشكيلية ريما سلمون في غاليري أيام للفنون.
وتستكمل الفنانة سلمون في معرضها الذي يستمر حتى الثامن من الشهر المقبل صياغة القيم التعبيرية العالية التي تمتاز بها تجربتها مع الاشتغال على موضوع التكثيف اللوني عبر الاعتماد المطلق على الحالات الانسانية المتعددة.
الفنانة التشكيلية ريما سلمون أثناء العمل
يشار إلى أن الفنانة ريما سلمون من مواليد 1963 تخرجت في كلية الفنون الجميلة قسم العمارة الداخلية عام 1987 أقامت عددامن المعارض الفردية والمشتركة داخل سورية وخارجها.
تقدم الفنانة ريما سلمون في هذا المعرض، رؤية جديدة لموضوعها، وكأنها تقصد مشاركتنا هواجسها أكثر، فتبدو اللوحات الجديدة وكأنها مشغولة بعدسة مقرّبة، حتى لتواجهنا تلك الوجوه بفيض من صدق التعبير يصل إلى حدّ الصدمة، ودائماً بنفس المجموعات اللونية التي غالباً ما تقتصر على البني ومشتقاته مع توشيحات الأسود، مستفيدة من قيمته التشكيلية كلون، ومن قيمته الرمزية كدلالة لكثير من البوح عن الحالة النفسية والعاطفية التي تختزنها تلك المجموعات من الأشخاص أثناء اجتماعهم وفي جلساتهم الخاصة، ودائماً بمواجهتنا.
وتستكمل الفنانة سلمون في معرضها الذي يستمر حتى الثامن من الشهر المقبل صياغة القيم التعبيرية العالية التي تمتاز بها تجربتها مع الاشتغال على موضوع التكثيف اللوني عبر الاعتماد المطلق على الحالات الانسانية المتعددة.
الفنانة التشكيلية ريما سلمون أثناء العمل
يشار إلى أن الفنانة ريما سلمون من مواليد 1963 تخرجت في كلية الفنون الجميلة قسم العمارة الداخلية عام 1987 أقامت عددامن المعارض الفردية والمشتركة داخل سورية وخارجها.
تقدم الفنانة ريما سلمون في هذا المعرض، رؤية جديدة لموضوعها، وكأنها تقصد مشاركتنا هواجسها أكثر، فتبدو اللوحات الجديدة وكأنها مشغولة بعدسة مقرّبة، حتى لتواجهنا تلك الوجوه بفيض من صدق التعبير يصل إلى حدّ الصدمة، ودائماً بنفس المجموعات اللونية التي غالباً ما تقتصر على البني ومشتقاته مع توشيحات الأسود، مستفيدة من قيمته التشكيلية كلون، ومن قيمته الرمزية كدلالة لكثير من البوح عن الحالة النفسية والعاطفية التي تختزنها تلك المجموعات من الأشخاص أثناء اجتماعهم وفي جلساتهم الخاصة، ودائماً بمواجهتنا.
تعليق