كتبت قبيل العيد معبراً عن حزني لغياب عمي “عثمان المدلج” عن العيد الذي كان يجمعنا في بيته، حيث كان على سرير المرض الذي اختار الله أن يكون آخر آلامه في الدنيا، فبعد معاناة طويلة مع الإعاقة والألم استمرت لأكثر من تسعة أعوام انتقل الرجل الطيب إلى رحمة الله صامتاً صابراً كما كان طيلة حياته مثال المسلم الحق بسلوكه وتعامله ورضاه بقضاء الله وقدره.كان عمي أقل الناس حديثاً وأكثرهم ذكراً لله وتعلقاً...
أكثر...
أكثر...