تويت
الدورة التدريبية حول التربية العملية
ضرورة استخدام اللغة العربية السليمة والمبسطة
في الدروس ودمج التكنولوجيا بالتعليم
ضرورة استخدام اللغة العربية السليمة والمبسطة
في الدروس ودمج التكنولوجيا بالتعليم
دمشق - سانا
أوصى المشاركون في الدورة التدريبية حول التربية العملية واقع وآفاق التطوير التي أقامتها كلية التربية بجامعة دمشق باستخدام اللغة العربية المبسطة والسليمة أثناء إعطاء الدروس وفي المواد الدراسية المختلفة والأخذ بمبدأ التعليم الوظيفي من خلال ربط المحتوى وزيادة فعالية المتعلم إضافة إلى اعتماد طرائق وأساليب متنوعة بما يتناسب مع طبيعة المادة والمواقف التعليمية.
واقترح المشاركو ن في الدورة دمج التكنولوجيا بالتعليم من خلال التوظيف الجيد لها وفق متطلبات المناهج التربوية الحديثة في وزارة التربية وعقد دورات تدريبية خاصة لدمج التكنولوجيا بالتعليم واعتماد طرائق تفاعلية كشفية واستراتيجيات التعلم النشط لمساعدة المتعلم على التعلم الذاتي وتنمية الفكر إضافة إلى الإشراف المباشر لأستاذ طرائق التدريس التخصصية على مشرفي التربية العلمية عبر لقاءات دورية وإعداد دليل شامل لمشرفي التربية العملية وتخصصي لكل من معلم الصف ورياض الأطفال والمناهج وتقنيات التعليم ودبلوم التأهيل التربوي.
وأوضح الدكتور محمد الشيخ حمود عميد كلية التربية في تصريح لوكالة سانا أن الدورة جاءت في إطار الخطط الجديدة للكلية والتي أعطت للتربية العملية وتطبيقها أهمية أكبر مما كانت بعد إضافة فصل دراسي جديد للتربية العملية كما أنها تأتي استجابة لمشروع تطوير المناهج الذي قامت به وزارة التربية بحيث يكون مشرفو التربية العملية على اطلاع بالتطورات التي حدثت في المناهج بحيث يتم التركيز على المعايير الوطنية خلال الإعداد والتحضير وإعطاء الدروس.
وبين أن الدورة التي شارك فيها نحو 70 مشاركا من وزارة التربية والكلية ممن يتمتعون بخبرات ميدانية جاءت في إطار إعداد وتطوير الأداء للمعلمين بهدف تطبيق الخبرات فى صفوف الدراسة وأنها ركزت على مجالات الإعداد والتأهيل ودمج المناهج بالتكنولوجيا والربط بين متطلبات المناهج الجديدة لوزارة التربية وما تستلزمه من مهارات فى التدريس.
وتناولت جلسات وورشات عمل الدورة التي استمرت ثلاثة أيام الوسائل التعليمية ودورها في تحقيق الأهداف التربوية وعملية دمج التكنولوجيا بالتعليم في المناهج التربوية الجديدة وأهمية تنمية المهارات والإنجاز في تقويم الطالب وإعداد ملفات الإنجاز في مجال التعلم النشط إضافة إلى عرض وتصميم نماذج مقترحة للتربية العملية فى ضوء تطوير المناهج الجديدة اضافة الى إعداد بطاقات ملاحظة للطالب.
أوصى المشاركون في الدورة التدريبية حول التربية العملية واقع وآفاق التطوير التي أقامتها كلية التربية بجامعة دمشق باستخدام اللغة العربية المبسطة والسليمة أثناء إعطاء الدروس وفي المواد الدراسية المختلفة والأخذ بمبدأ التعليم الوظيفي من خلال ربط المحتوى وزيادة فعالية المتعلم إضافة إلى اعتماد طرائق وأساليب متنوعة بما يتناسب مع طبيعة المادة والمواقف التعليمية.
واقترح المشاركو ن في الدورة دمج التكنولوجيا بالتعليم من خلال التوظيف الجيد لها وفق متطلبات المناهج التربوية الحديثة في وزارة التربية وعقد دورات تدريبية خاصة لدمج التكنولوجيا بالتعليم واعتماد طرائق تفاعلية كشفية واستراتيجيات التعلم النشط لمساعدة المتعلم على التعلم الذاتي وتنمية الفكر إضافة إلى الإشراف المباشر لأستاذ طرائق التدريس التخصصية على مشرفي التربية العلمية عبر لقاءات دورية وإعداد دليل شامل لمشرفي التربية العملية وتخصصي لكل من معلم الصف ورياض الأطفال والمناهج وتقنيات التعليم ودبلوم التأهيل التربوي.
وأوضح الدكتور محمد الشيخ حمود عميد كلية التربية في تصريح لوكالة سانا أن الدورة جاءت في إطار الخطط الجديدة للكلية والتي أعطت للتربية العملية وتطبيقها أهمية أكبر مما كانت بعد إضافة فصل دراسي جديد للتربية العملية كما أنها تأتي استجابة لمشروع تطوير المناهج الذي قامت به وزارة التربية بحيث يكون مشرفو التربية العملية على اطلاع بالتطورات التي حدثت في المناهج بحيث يتم التركيز على المعايير الوطنية خلال الإعداد والتحضير وإعطاء الدروس.
وبين أن الدورة التي شارك فيها نحو 70 مشاركا من وزارة التربية والكلية ممن يتمتعون بخبرات ميدانية جاءت في إطار إعداد وتطوير الأداء للمعلمين بهدف تطبيق الخبرات فى صفوف الدراسة وأنها ركزت على مجالات الإعداد والتأهيل ودمج المناهج بالتكنولوجيا والربط بين متطلبات المناهج الجديدة لوزارة التربية وما تستلزمه من مهارات فى التدريس.
وتناولت جلسات وورشات عمل الدورة التي استمرت ثلاثة أيام الوسائل التعليمية ودورها في تحقيق الأهداف التربوية وعملية دمج التكنولوجيا بالتعليم في المناهج التربوية الجديدة وأهمية تنمية المهارات والإنجاز في تقويم الطالب وإعداد ملفات الإنجاز في مجال التعلم النشط إضافة إلى عرض وتصميم نماذج مقترحة للتربية العملية فى ضوء تطوير المناهج الجديدة اضافة الى إعداد بطاقات ملاحظة للطالب.
تعليق