هناك أعراض عاطفية تظهر غالباً قبل غيرها وهي :
الحزن الشديد المؤلم : يسيطر بشكل كامل على المريض بدون أن يجد له سبباً.
عدم القدرة على الإحساس بالسعادة ، حتى للأمور التي كانت تمثل مصدراً أكيداً للمتعة ( موسيقا، رياضة، ...) حيث تفقد الحياة معناها وطعمها وأي لون لها.
الحساسية العاطفية المفرطة تجاه أي حادث من حوادث الحياة، فالبكاء يصير سهلاً بسبب وبدون سبب ، والغضب وسرعة التذمر يصير أمراً واضحاً ،
رغم إحساس المريض بفراغ عاطفي يمنعه من التواصل الطبيعي مع المحيط.
شعور بالفقدان وعدم الجدوى مترافق بفكرة أن المريض لم يعد محبوباً ومقبولاً حتى من أقرب الناس إليه.
القلق: الذي يعبر عن خوفٍ غير مبرر يترافق غالباً مع أعراض أخرى كالإحساس بوجود كتلة في الحلق، وصعوبة في التنفس، وآلام معممة.
أما الأعراض الذهنية فنذكر منها:
صعوبة واضحة في التركيز، وهبوط في مستوى الإنتباه والذاكرة، مترافق مع تشتت في الذهن.
أفكار سلبية تنطوي على سوداوية في طريقة النظر إلى الحياة وجدواها.
أفكار عن الموت : خوف غريب من الموت ، وطرح أسئلة عن ضرورة الحياة إن كانت ستنتهي بالموت.
أفكار إنتحارية : تظهر غالباً في مرحلة متطورة من المرض.
أما الأعراض الجسدية فنختار أكثرها شيوعاً:
التعب : حتى بدون القيام بأي الجهد، مع إحساس مستمر بفقدان للطاقة، أمرٌ لا يتحسن عادة مع النوم.
حالة بطء عامة تشمل الحركة والكلام والمشاعر، وشعور باللامبالاة.
شعور بعدم القدرة على إبداء أي رد فعل ( يقول المريض أنه مُخَدّرْ)
اضطراب في النوم وشهية الطعام ، وهبوط شديد في الرغبة الجنسية.آلام معممة.
اسباب الاكتئاب ؟
لا يوجد سبب واحد للإكتئاب، إنما مجموعة متداخلة من العوامل ،نذكر منها : المحيط الخارجي بمكوناته الإجتماعية والمادية والفكرية وما يحمله من ضغوطات،
التربة النفسية المهيأة لدى البعض، بعض العوامل البيولوجية المتمثلة بإضطرابات معينة في الدماغ
الشفاء أمر ممكن؟
بالطبع ، نسبة كبيرة تتجاوز ال٥٠ بالمئة ممن شفيوا من الإكتئاب وهم مرضى خضعوا في أغلبهم للعلاج عن طريق الأدوية المضادة للإكتئاب
هل يمكن أن يصيب الأطفال؟
نعم ، هناك حالات إكتئاب شُخصت لدى أطفال بعمر ال ٣ سنوات.
منقول لأهميته
الحزن الشديد المؤلم : يسيطر بشكل كامل على المريض بدون أن يجد له سبباً.
عدم القدرة على الإحساس بالسعادة ، حتى للأمور التي كانت تمثل مصدراً أكيداً للمتعة ( موسيقا، رياضة، ...) حيث تفقد الحياة معناها وطعمها وأي لون لها.
الحساسية العاطفية المفرطة تجاه أي حادث من حوادث الحياة، فالبكاء يصير سهلاً بسبب وبدون سبب ، والغضب وسرعة التذمر يصير أمراً واضحاً ،
رغم إحساس المريض بفراغ عاطفي يمنعه من التواصل الطبيعي مع المحيط.
شعور بالفقدان وعدم الجدوى مترافق بفكرة أن المريض لم يعد محبوباً ومقبولاً حتى من أقرب الناس إليه.
القلق: الذي يعبر عن خوفٍ غير مبرر يترافق غالباً مع أعراض أخرى كالإحساس بوجود كتلة في الحلق، وصعوبة في التنفس، وآلام معممة.
أما الأعراض الذهنية فنذكر منها:
صعوبة واضحة في التركيز، وهبوط في مستوى الإنتباه والذاكرة، مترافق مع تشتت في الذهن.
أفكار سلبية تنطوي على سوداوية في طريقة النظر إلى الحياة وجدواها.
أفكار عن الموت : خوف غريب من الموت ، وطرح أسئلة عن ضرورة الحياة إن كانت ستنتهي بالموت.
أفكار إنتحارية : تظهر غالباً في مرحلة متطورة من المرض.
أما الأعراض الجسدية فنختار أكثرها شيوعاً:
التعب : حتى بدون القيام بأي الجهد، مع إحساس مستمر بفقدان للطاقة، أمرٌ لا يتحسن عادة مع النوم.
حالة بطء عامة تشمل الحركة والكلام والمشاعر، وشعور باللامبالاة.
شعور بعدم القدرة على إبداء أي رد فعل ( يقول المريض أنه مُخَدّرْ)
اضطراب في النوم وشهية الطعام ، وهبوط شديد في الرغبة الجنسية.آلام معممة.
اسباب الاكتئاب ؟
لا يوجد سبب واحد للإكتئاب، إنما مجموعة متداخلة من العوامل ،نذكر منها : المحيط الخارجي بمكوناته الإجتماعية والمادية والفكرية وما يحمله من ضغوطات،
التربة النفسية المهيأة لدى البعض، بعض العوامل البيولوجية المتمثلة بإضطرابات معينة في الدماغ
الشفاء أمر ممكن؟
بالطبع ، نسبة كبيرة تتجاوز ال٥٠ بالمئة ممن شفيوا من الإكتئاب وهم مرضى خضعوا في أغلبهم للعلاج عن طريق الأدوية المضادة للإكتئاب
هل يمكن أن يصيب الأطفال؟
نعم ، هناك حالات إكتئاب شُخصت لدى أطفال بعمر ال ٣ سنوات.
منقول لأهميته
Comment