محمد كشيك
القصيده
،،،،،،،،،،،،


القوافي قايمه تصطاد
المعاني
والمعاني ،مروّحه
باجري اطير – ويـّاها
من غير أجنحــه
أسبق الفكره ، بخيالي
القصايد تجري
زي الطيف ، قبالي
زي حلوه
مروّحــــه ،
كل لحظه اليها
وباسـدّد ، نبالي
بس – من غير
أســـلحه ،
وامـّا بتشوفني القصيده
بتنكســـف
ثم ، فجــأه
بتختفي
ياللأســـــــف
أنتظر، يمكن أشوفها
جايه ، ولا مروحـّه
واما أيأس ، من
حضورها
تيجي تتمايس ، وتسحرني
بنورها
ترمي في غيطاني
بذورها
قلبي ياناس ، ينخطف
ينخطف قلبي
وف السماوات ، يحـّلق
صوت جميل في الضي
طول اليوم ، يزقزق
مرتين بملايه – لف
مرة بتيشيرتات
وميكرو،،
قلبي لمـّا تميل ، وراها
بينعطـف ،
بعد ، يوم كامل
، مناهده
روحي ، في أحضانها
تهدي ،،
مستعدّه للحبل
أو – للخلف
ترتمي فجأه ،
بدون ماتقول : إحم
بعد حضن كبير ، وبوسه
نلتحم ،