تويت
الفنان التشكيلي (( علي الكفري )) رائد بالفلكلور والييئة
- منقول -
علي الكفري في سطور
عضو اتحاد الفنانين التشكيليين العرب والسوريين، والتشكيليين الفلسطينيين.
عضو اتحاد الكتاب والصحفيين الفلسطينيين.
عمل في التلفزيون والصحافة والإخراج الفني لعدد من الصحف.
شارك في جميع المعارض الرسمية لوزارة الثقافة ونقابة الفنون الجميلة.
له معارض فردية ومشتركة في عدد كبير من الدول العربية والأجنبية: ألمانيا، اسبانيا، البرتغال، سويسرا، فرنسا، الاتحاد السوفييتي سابقاً، العراق، الجزائر، السعودية، الكويت، اليمن، الإمارات، بلغاريا، إيران وسورية.
أعماله مقتناة في كل من: المتحف الوطني دمشق، المتحف الوطني الرياض، المتحف الوطني الإيراني، القصر الملكي بالرياض... ومقتنيات خاصة في: سورية، لبنان، الأردن، الكويت، أبو ظبي، المغرب، قطر، الجزائر، بلغاريا، ألمانيا، كندا، الأرجنتين، اليونان، تركيا، هولندا، الصين.
Home
Gallery
Links
Ali Alkafri Palestine Artist
Home
Ali Alkafri
· Born in 1948 in Taberia , Palestine .
· Graduated from Cairo high institute for Drama, in Image1973. · Chief Editor of Al Tali'i-magazine.
· His works are exhibited in the Syrian Ministry of Culture /Qatar National Museum /Saudi Royal Palace and in private collections.
· An establisher member in the Palestinian plastic Art Union.
· An establisher member in 6+1 group .
· A member of the Arabic Art Union .
· A member of the plastic Art Union ( Syria ) .
The Artist's Activities:
Individual and joint exhibition in Ex-Soviet Union , Germany , Spain , Portugal , Hawaii , Switzerland , France , Bulgaria , Iran , Baghdad , Algeria , Saudi Arabia , Kuwait , Alexandria , Lebanon , Yemen , U.A.E .Exhibiting wall-pictures in most of the Syrian governorates ; Damascus rural area , Dir'a , Al-Suweida , Tartous , Lattakia , Idleb , Hama Al-Riqa , Al-Hasaka .
He has designed many international and arabic advertisements.
He has set up fifteen individual exhibitions .
He takes part in all the formal exhibitions annually which set up by the ministry of culture and association of plastic art .
Performing a study on more then 30 000 Kids drawings .
Introducing a program of the kids art on the Syian Arab T.V .He was employed in the media as a children artist .
He has set up a number of individual exhibitions :
· 1991 in Wafa gallery in Damascus .
· 1993 joint exhibition in Wafa gallery .
· 1994 Nasir Shoura Gallery .
· 1994 a joint exhibition in Al-Gashen Gallery in Aleppon .
· 1995 Al-khanji Gallery in Aleppo .
· 1996 Nasir Shoura Gallery .
Selected Works in Every Place :
Syria ( the National Museum , Ministry of Culture and a large number for special people ) , Lebanon , Saudi Arabia , Jordan , Kuwait , U.A.E , Morocco , Bulgaria , Germany , Canada , America , France , Argentina , Greece , Turkey , Holland .
Address :
Syria , Damascus
Tel : 00963116712431
Mobile : 00963944-218132
Email : [email protected]
جمع مائة صورة في لوحة دمار غزة
الكفري: الرسم صنو العزلة ولايمكن صناعته في الزحام
معرض الفنان التشكيلي علي الكفري الذي أقيم مؤخراً في صالة النهر الخالد بمدينة حمص، يشبه الحكايات التراثية العربية التي امتدت أحداثها على زخرفة البساط القديم والسجاد، لتدخل إلى عالم المرأة وهي تغزل على مغزلها القديم، تشدك اللوحات رويداً رويداً لتعبر بقايا بيت تبدو عليه معالم الثقافة، مكتب متهالك وجريدة معلقة وخشب متداع توشك أن تشم روائح الورق المهترئ ورطوبة المكان، ويشدك النفس الشرقي بكل معانيه ليقول لك: إن أحداث الحكايات بألف ليلة، ومتعة ما زالت مستمرة عبر التنقل وسط اللوحات المتنوعة جرار خزفية وأوانٍ فخارية، وسبحات زرقاء، وزهريات زجاجية وفخارية مزينة بخطوط عربية، وأوان فيها زهور متفتحة.
ما يلفت النظر لوحة لغزالتين كبيرتين وغزالة صغيرة تقف قربهما، هذه اللوحة الوحيدة التي كانت تخص الأطفال في المعرض، تنساب منها رقة الألوان العسلية ممزوجة بروعة تقارب الأسود مع الأبيض مع اللون الطحيني، وعذوبة الحركة وفنية اللقطة المبتكرة.. النفحات الشرقية التراثية، الطبيعة الصامتة، التكوينات الشرقية، الخزفيات، كل هذا ضمه معرض الفنان علي الكفري بكل حميمية وروعة.
ما يلفت الانتباه أيضاً حركة الحضور وهم يتنقلون بين اللوحات، يتأملونها بدقة المتسائل المتلهف لمعرفة كيفية تقانتها، وبأية حالة رسمت، وما هي الوسائل الجديدة المبتكرة التي تخفيها تحت سر الموهبة والإبداع.
يدخل في اللوحات، لون لباسه هو لون لباس اللوحات، هي تنبض بمزاجه وإحساسه، وهو ينبض بسكرتها وقدرتها على الخضوع له.
< بداية ماهي التقنيات التي تستخدمها في أعمالك؟!.
>> حقيقة الأمر أن الصدفة تخدم الإنسان بشكل غير متوقع، في إحدى المرات جلبت معي عدداً من علب الألوان الأجنبية، صدفة انسكب بعضها على الورق، فوضعت جريدة فوقها وتركتها وانشغلت ببعض الأعمال الأخرى، وعندما تذكرتها عدت إليها، ولحظة رفعت طرف الجريدة وسحبتها خرج الورق وبقي الكلام ثابتاً، هذا الأمر لفت نظري إلى إعادة التجربة والاستفادة منها قدر الإمكان، فلجأت إلى أوراق إعلانات الصحف، الأوراق الملونة، هذه الطريقة استخدمتها بشكل كبير في خلفيات اللوحات.
< رأينا أن اللوحات عالم يضج بالألوان والإبداع، وكأن الشخصيات تكاد تخرج منها، والروائح تكاد تشم من الكتب القديمة والجرار، وكأنك تعطيها عمراً وروحاً لكن بمسحة جديدة ناعمة، ماذا عن التقنيات أيضاً، ملمس اللوحة مثلاً؟!.
>> إنني ألجأ إلى عملية حكِّ اللوحة بوساطة ورق الزجاج (البرداغ)، مما يعطي اللوحة تأثيرات يصعب على الفنان نفسه أن يخرج بها، كما أن هناك ألواناً شفافة خاصة، وبخاخات خاصة.. إنني أستخدم باللوحة الواحدة أكثر من تقنية، فأخرج بها وكأن عمرها مئة سنة.
< ما هي أهم لوحة رسمتها؟!.
>> رسمت لوحة عن حرب تموز عنوانها (حرب إسرائيلية بترخيص أمريكي)، رسمت فيها حصاناً عربياً أصيلاً بوضعية الركض عليه علائم القوة والعنفوان، وآخر هزيل بعيد عنه، مديراً ظهره له، استخدمت كل المقالات التي انتشرت في الصحف والمجلات التي حكت عن حرب تموز في لبنان، وفرشت بها الأرض في اللوحة.
< بما أنك من أصل فلسطيني، ماذا عن لوحاتك التي تخص فلسطين؟!.
>> رسمت الكثير عنها، وأقمت الكثير من المعارض، وأهم لوحة كانت بعنوان (العار) جمعت فيها أكثر من مئة صورة عما حدث في غزة من مجازر ودمار وأطفال ونساء وشيوخ مصابين ومشوهين ووضعتها في اللوحة على هيئة مثلثات ومربعات وما إلى ذلك.
< ما الذي دفعك لرسم التراث بشكل كبير في أعمالك؟!.
>> من خلال سفري الكثير وجدت أن لا هوية فنية للتراث العربي الأصيل، وهذا ما دفعني بشكل كبير لأسعى جاهداً لإظهار أهمية وجمالية هذا التراث من خلال لوحاتي الكثيرة، بالإضافة إلى حبي العميق لهذا النوع من الفن.
< هل مرت بحياتك فترات طويلة لم ترسم فيها؟!.
>> نعم، حدث هذا عندما أقمت معرضاً في صالة الشعب بمدينة دمشق، تضمن حالات كثيرة عن المجازر التي اقترفتها إسرائيل، حضر المعرض رجال كبار ومنهم وزراء، لكن ما يثير الانتباه حقاً أنه لم يبادر أي احد منهم لطرح فكرة شراء ولو لوحة واحدة، هذا ما جعلني أشعر بالإحباط مما ترتب عليه أنني توقفت عن الرسم لفترة طويلة، وجاءت الصدفة ودخلت محلاً لبيع الأشياء القديمة من التراثيات، وبعد أن تأملت ما فيه اتجهت إلى مرسمي ورسمت لوحة تتضمن بساطاً عربياً، وربابة ومنقل فحم، وصندوقاً خشبياً مرصعاً بالصدف، وعرضت اللوحة في صالة الشعب بدمشق عام 1983، وقد رسمت بعد ذلك حوالي 2000 لوحة عن التراث العربي موزعة في أرجاء الوطن العربي والكثير منها في سورية.
< ماذا عن طفولتك والرسم؟!.
>> ظهرت ميولي للرسم في المرحلة الابتدائية، كانت الآنسة ترسم على اللوح ـ على سبيل المثال ـ تفاحة، أقول لها: رسمتها خطأ، فأقوم وأرسم لها التفاحة، كما كنت أرسم لها وسائل إيضاح الرسم للطلاب.
الخيال لا يأتي للطفل إلا في المجال البعيد عن الزحام، هذا ما يدفعه للتفكير والإبداع، وربما ميولي إلى الهدوء والعيش في أماكن بعيدة عن الزحام كانا سبب تقدمي الفني.
< كيف هي علاقتك بمرسمك؟!.
>> المرسم بالنسبة لي كأنه المعبد، الفن صديق والإبداع صديق، أنا أقضي معظم أوقاتي في مرسمي بعيداً عن أسرتي، لي صديق حميم جداً أتبادل معه وجهات النظر ونتعامل بكل صدق وأريحية، فليس من السهل أن يتأقلم الإنسان مع أي شخص، إنه الصديق الكاتب والفنان التشكيلي (جمال العباس).
< مما يلفت النظر لوحات لفتيات جزائريات، ظهر من خلال الرسم سماكة القماش وقساوة البيئة، كيف استطعت الوصول إلى مثل هذا الإتقان والحس؟!.
>> أي مكان أسافر إليه أكثر ما يهمني رؤيته هو التراث، المرأة، الأزياء الشعبية، الأشياء الموروثة، السيوف، الخناجر.
عندما سافرت إلى الجزائر طلبت من وزير الثقافة رؤية الفن الإسلامي والذهاب إلى الصحراء، وكان ذلك، ذهبت مع بعض المرافقة ورأيت فيها ما لا تستطيع الريشة التعبير عنه، فاستطعت أن أعبِّر عن الملامح الجزائرية الصحراوية بكل دقة واهتمام.
< الفنان التشكيلي نبيه محمد الحسن:
يقدم الفنان علي الكفري معرضه الفردي معتمداً على ثلاث تقنيات مختلفة، مستفيداً من تجاربه الدائمة والتي تجعله يقدم في كل مرحلة شيئاً جديداً، ومن تجاربه السابقة مائيات معالجة بالشمع لتعطي ملمساً ناعماً وإحساساً جميلاً للوحة.
كما أنه استفاد من تقنيات الغرافيك (الحفر والطباعة) بأشكالها المختلفة ليقدم أعمالاً متميزة، من حيث الألوان والمواضيع المختارة، وخاصة في أعماله التراثية (طبيعة صامتة تراثية)، إنه يتقن هذا الموضوع جيداً بحيث يكون متمكناً من إعطاء كل مادة حقها (الزجاج، الفخار، المعادن، السجاد، وكل شيء تراثي مع الخط العربي)، يقدمها ضمن مجموعات رائعة.
الفنان علي الكفري فنان مجدد ومتابع واسم في الحركة الفنية العربية بشكل عام.
< الفنان الشاب التشكيلي رزق الله حلاق:
المعرض مهم جداً، الجو العام جو شرقي ونحن نفتقر إلى مثل هذا الجو، نحن بحاجة إلى مثل هذا الإحساس بالتراث الشرقي الذي أصبح نادراً في هذا الوقت وسط انتشار العولمة والثقافات الغربية.
يوجد لغز فني في الخلفيات، وهذا دليل على الخبرة الفنية والمهارة في إبراز التقنيات.
آراء أخرى
الفنانة التشكيلية شيراز العباس:
المعرض فيه الكثير من الحميمية، الألوان الخريفية الدافئة، المواضيع القريبة من الإنسان، والعنصر الأنثوي المسيطر على العرض.
في المعرض زخارف شرقية، هذا ما نراه نادراً في هذه الأيام، وقد عمل عليها الفنان بدقة وبشكل جديد وبطريقته ورؤيته الخاصة للتراث العربي.
ـ الفنانة التشكيلية رانيا الشعبان:
شدّني إلى المعرض تقنية الأعمال والألوان الشرقية، المواضيع، معالجة الأواني الشرقية، الفخاريات، استخدامه طريقة الطباعة في بعض المناطق من اللوحات إحساسه المرهف وشفافية الألوان.
نشاطات الفنان:
معارض فردية ومشتركة في كل من ألمانيا، إسبانيا، الاتحاد السوفييتي، البرتغال، جزر الهاواي، سويسرا، فرنسا، بلغاريا، إيران، الجزائر، السعودية، الكويت، لبنان، اليمن، دمشق، حلب، حمص، حماه.
أعمال مقتناة في كل من:
المتحف الوطني في دمشق.
المتحف الوطني الرياض.
المتحف الوطني الإيراني.
القصر الملكي في الرياض.
هناك مقتنيات خاصة في سورية، لبنان، الأردن، أبو ظبي، ألمانيا، كندا، الأرجنتين، اليونان، تركيا، هولندا، الصين.
سريعة سليم حديد
التشكيلي علي الكفري يعرض في صالة النهر الخالد في حمص
لقد استطاع الفنان علي الكفري منذ الثمانيات أن يثبت أنه يملك حساً تجريبيا غنياً في مجالات التقانة وتوليد الألوان وإغناء نسيج لوحته بحس أملس ساحر. فتجربة الفنان علي الكفري محصلة ناضجة لتجاربه الفنية الطويلة وخبراته العظيمة في مجال تهذيب مواده المتنوعة التي طوعها الفنان عبر تجاربه الصعبة هذا جزء مما قاله الدكتور عبد العزيز علون عن التجربة الفنية المتجددة للفنان علي الكفري الذي افتتح معرض بصالة النهر الخالد في حمص.تنوعت أعمال الكفري الفنية في المعرض الذي ضم أكثر من 41 عملاً فنياً بين مختلف المواضيع والأساليب، وقد قال الكفري في تصريح خاص بـ»بلدنا» إن المعرض يعبر عن مرحلتين هما في نهاية عام 2008 ومرحلة عام 2010 متضمناً مواضيع لأعمال فنية متنوعة يرتبط تنوعها بثقافة الفنان، سواء الثقافة البصرية أم الثقافة العامة في الحياة، لأنه وصلنا إلى مرحلة أن زائراً لأحد المعارض عندما يشاهد لوحة واحدة يشعر كأنه شاهد كل المعرض.وأضاف الفنان الكفري، أن طبيعة الفنان هي التجديد الذي يحمل الإبداع الدائم، وهذا لايعني أنني ضد الفنان الذي يعتمد التكرار، فهو يريد أن يجعل له بصمة، مبيناً أنه ترك للمشاهد أن يحدد عناوين اللوحات حسب قناعاته، لأنه من الخطأ أن يضع الفنان عنواناً للوحته، بل عليه تقبل كل القراءات المختلفة من قبل المشاهد.وأوضح الفنان الكفري أن المعرض يتضمن عرضاً لتجربة مميزة، وقد تكون فريدة هي الاعتماد واستخدام الألوان الموجودة في الصحف والمجلات على اللوحات بطريقة خاصة استغرقت زمناً طويلاً لإنجازها بدءاً من عام1980 حتى العامين الماضيين، وهو أسلوب تلويني جديد يصلح لكل المواضيع، وهي تجربة تعرض للمرة الثانية فقط وتحتاج إلى أكثر من 9 أعوام لبدء تفاعل الجهور معها.
وبالنسبة إلى واقع الفن التشكيلي في سورية، اعتبر الفنان الكفري أن الحركة الفنية التشكيلية في سورية تعد حركة متطورة، ولكن هناك أشخاصاً دخلوا وشوّهوا الحركة الفنية، نافياً ما يقال بأن الفن التشكيلي في سورية يراوح مكانه، لأن الأمر بهذه الحالة مرتبط بالفنان نفسه ورغبته في التحديث وتطوير نفسه؛ فللفنان دور مهم في محو الأمية الفنية التي يعاني منها عالمنا الثالث، إضافة إلى دور الإعلام والمدارس، خاصة عبر مادة الفنون الجميلة الموجودة في مدارسنا وإعادة الاهتمام بها والمشكلة الأكبر تتمثل في خريجي كليات الفنون الجميلة. فنسبة كبيرة من الخريجين تعتمد على فنانين أصحاب أسماء كبيرة لإنجاز المشاريع في الكلية بقي أن نشير إلى أن معرض الفنان علي الكفري في صالة النهر الخالد مستمر لغاية 20 من الشهر الحالي .والفنان علي الكفري أقام العديد من المعارض الفردية وصلإلى 22 معرضاً، مع عدد من المعارض المشتركة في مختلف دول العالم، ومنها ألمانيا وإسبانيا والبرتغال وفرنسا وبلغاريا وعدة دول عربية منها الجزائر والسعودية والكويت ولبنان والإمارات .. أنجز علي الكفري لوحات جدارية في معظم المحافظات السورية وصمم عدداً كبيراً من الإعلانات العربية والدولية ويشارك سنوياً في جميع معارض وزارة الثقافة ونقابة الفنانين، وعمل دراسة على أكثر من 30 ألف لوحة لرسوم الأطفال، عمل في التلفزيون السوري والصحافة كرسام للأطفال، وعمل مدير تحرير لمجلة الطليعي وعضو اتحاد الفنانين التشكيليين العرب واتحاد الفنانين التشكيليين في سورية وفلسطين وعضو اتحاد الكتاب والصحفيين الفلسطينيين. وأعمال الفنان علي الكفري مقتناة في المتحف الوطني في دمشق والرياض وإيران وعدة دول عربية وأجنبية.
عبد الرحمن الدباغ
- منقول -
علي الكفري في سطور
عضو اتحاد الفنانين التشكيليين العرب والسوريين، والتشكيليين الفلسطينيين.
عضو اتحاد الكتاب والصحفيين الفلسطينيين.
عمل في التلفزيون والصحافة والإخراج الفني لعدد من الصحف.
شارك في جميع المعارض الرسمية لوزارة الثقافة ونقابة الفنون الجميلة.
له معارض فردية ومشتركة في عدد كبير من الدول العربية والأجنبية: ألمانيا، اسبانيا، البرتغال، سويسرا، فرنسا، الاتحاد السوفييتي سابقاً، العراق، الجزائر، السعودية، الكويت، اليمن، الإمارات، بلغاريا، إيران وسورية.
أعماله مقتناة في كل من: المتحف الوطني دمشق، المتحف الوطني الرياض، المتحف الوطني الإيراني، القصر الملكي بالرياض... ومقتنيات خاصة في: سورية، لبنان، الأردن، الكويت، أبو ظبي، المغرب، قطر، الجزائر، بلغاريا، ألمانيا، كندا، الأرجنتين، اليونان، تركيا، هولندا، الصين.
Home
Gallery
Links
Ali Alkafri Palestine Artist
Home
Ali Alkafri
· Born in 1948 in Taberia , Palestine .
· Graduated from Cairo high institute for Drama, in Image1973. · Chief Editor of Al Tali'i-magazine.
· His works are exhibited in the Syrian Ministry of Culture /Qatar National Museum /Saudi Royal Palace and in private collections.
· An establisher member in the Palestinian plastic Art Union.
· An establisher member in 6+1 group .
· A member of the Arabic Art Union .
· A member of the plastic Art Union ( Syria ) .
The Artist's Activities:
Individual and joint exhibition in Ex-Soviet Union , Germany , Spain , Portugal , Hawaii , Switzerland , France , Bulgaria , Iran , Baghdad , Algeria , Saudi Arabia , Kuwait , Alexandria , Lebanon , Yemen , U.A.E .Exhibiting wall-pictures in most of the Syrian governorates ; Damascus rural area , Dir'a , Al-Suweida , Tartous , Lattakia , Idleb , Hama Al-Riqa , Al-Hasaka .
He has designed many international and arabic advertisements.
He has set up fifteen individual exhibitions .
He takes part in all the formal exhibitions annually which set up by the ministry of culture and association of plastic art .
Performing a study on more then 30 000 Kids drawings .
Introducing a program of the kids art on the Syian Arab T.V .He was employed in the media as a children artist .
He has set up a number of individual exhibitions :
· 1991 in Wafa gallery in Damascus .
· 1993 joint exhibition in Wafa gallery .
· 1994 Nasir Shoura Gallery .
· 1994 a joint exhibition in Al-Gashen Gallery in Aleppon .
· 1995 Al-khanji Gallery in Aleppo .
· 1996 Nasir Shoura Gallery .
Selected Works in Every Place :
Syria ( the National Museum , Ministry of Culture and a large number for special people ) , Lebanon , Saudi Arabia , Jordan , Kuwait , U.A.E , Morocco , Bulgaria , Germany , Canada , America , France , Argentina , Greece , Turkey , Holland .
Address :
Syria , Damascus
Tel : 00963116712431
Mobile : 00963944-218132
Email : [email protected]
جمع مائة صورة في لوحة دمار غزة
الكفري: الرسم صنو العزلة ولايمكن صناعته في الزحام
معرض الفنان التشكيلي علي الكفري الذي أقيم مؤخراً في صالة النهر الخالد بمدينة حمص، يشبه الحكايات التراثية العربية التي امتدت أحداثها على زخرفة البساط القديم والسجاد، لتدخل إلى عالم المرأة وهي تغزل على مغزلها القديم، تشدك اللوحات رويداً رويداً لتعبر بقايا بيت تبدو عليه معالم الثقافة، مكتب متهالك وجريدة معلقة وخشب متداع توشك أن تشم روائح الورق المهترئ ورطوبة المكان، ويشدك النفس الشرقي بكل معانيه ليقول لك: إن أحداث الحكايات بألف ليلة، ومتعة ما زالت مستمرة عبر التنقل وسط اللوحات المتنوعة جرار خزفية وأوانٍ فخارية، وسبحات زرقاء، وزهريات زجاجية وفخارية مزينة بخطوط عربية، وأوان فيها زهور متفتحة.
ما يلفت النظر لوحة لغزالتين كبيرتين وغزالة صغيرة تقف قربهما، هذه اللوحة الوحيدة التي كانت تخص الأطفال في المعرض، تنساب منها رقة الألوان العسلية ممزوجة بروعة تقارب الأسود مع الأبيض مع اللون الطحيني، وعذوبة الحركة وفنية اللقطة المبتكرة.. النفحات الشرقية التراثية، الطبيعة الصامتة، التكوينات الشرقية، الخزفيات، كل هذا ضمه معرض الفنان علي الكفري بكل حميمية وروعة.
ما يلفت الانتباه أيضاً حركة الحضور وهم يتنقلون بين اللوحات، يتأملونها بدقة المتسائل المتلهف لمعرفة كيفية تقانتها، وبأية حالة رسمت، وما هي الوسائل الجديدة المبتكرة التي تخفيها تحت سر الموهبة والإبداع.
يدخل في اللوحات، لون لباسه هو لون لباس اللوحات، هي تنبض بمزاجه وإحساسه، وهو ينبض بسكرتها وقدرتها على الخضوع له.
< بداية ماهي التقنيات التي تستخدمها في أعمالك؟!.
>> حقيقة الأمر أن الصدفة تخدم الإنسان بشكل غير متوقع، في إحدى المرات جلبت معي عدداً من علب الألوان الأجنبية، صدفة انسكب بعضها على الورق، فوضعت جريدة فوقها وتركتها وانشغلت ببعض الأعمال الأخرى، وعندما تذكرتها عدت إليها، ولحظة رفعت طرف الجريدة وسحبتها خرج الورق وبقي الكلام ثابتاً، هذا الأمر لفت نظري إلى إعادة التجربة والاستفادة منها قدر الإمكان، فلجأت إلى أوراق إعلانات الصحف، الأوراق الملونة، هذه الطريقة استخدمتها بشكل كبير في خلفيات اللوحات.
< رأينا أن اللوحات عالم يضج بالألوان والإبداع، وكأن الشخصيات تكاد تخرج منها، والروائح تكاد تشم من الكتب القديمة والجرار، وكأنك تعطيها عمراً وروحاً لكن بمسحة جديدة ناعمة، ماذا عن التقنيات أيضاً، ملمس اللوحة مثلاً؟!.
>> إنني ألجأ إلى عملية حكِّ اللوحة بوساطة ورق الزجاج (البرداغ)، مما يعطي اللوحة تأثيرات يصعب على الفنان نفسه أن يخرج بها، كما أن هناك ألواناً شفافة خاصة، وبخاخات خاصة.. إنني أستخدم باللوحة الواحدة أكثر من تقنية، فأخرج بها وكأن عمرها مئة سنة.
< ما هي أهم لوحة رسمتها؟!.
>> رسمت لوحة عن حرب تموز عنوانها (حرب إسرائيلية بترخيص أمريكي)، رسمت فيها حصاناً عربياً أصيلاً بوضعية الركض عليه علائم القوة والعنفوان، وآخر هزيل بعيد عنه، مديراً ظهره له، استخدمت كل المقالات التي انتشرت في الصحف والمجلات التي حكت عن حرب تموز في لبنان، وفرشت بها الأرض في اللوحة.
< بما أنك من أصل فلسطيني، ماذا عن لوحاتك التي تخص فلسطين؟!.
>> رسمت الكثير عنها، وأقمت الكثير من المعارض، وأهم لوحة كانت بعنوان (العار) جمعت فيها أكثر من مئة صورة عما حدث في غزة من مجازر ودمار وأطفال ونساء وشيوخ مصابين ومشوهين ووضعتها في اللوحة على هيئة مثلثات ومربعات وما إلى ذلك.
< ما الذي دفعك لرسم التراث بشكل كبير في أعمالك؟!.
>> من خلال سفري الكثير وجدت أن لا هوية فنية للتراث العربي الأصيل، وهذا ما دفعني بشكل كبير لأسعى جاهداً لإظهار أهمية وجمالية هذا التراث من خلال لوحاتي الكثيرة، بالإضافة إلى حبي العميق لهذا النوع من الفن.
< هل مرت بحياتك فترات طويلة لم ترسم فيها؟!.
>> نعم، حدث هذا عندما أقمت معرضاً في صالة الشعب بمدينة دمشق، تضمن حالات كثيرة عن المجازر التي اقترفتها إسرائيل، حضر المعرض رجال كبار ومنهم وزراء، لكن ما يثير الانتباه حقاً أنه لم يبادر أي احد منهم لطرح فكرة شراء ولو لوحة واحدة، هذا ما جعلني أشعر بالإحباط مما ترتب عليه أنني توقفت عن الرسم لفترة طويلة، وجاءت الصدفة ودخلت محلاً لبيع الأشياء القديمة من التراثيات، وبعد أن تأملت ما فيه اتجهت إلى مرسمي ورسمت لوحة تتضمن بساطاً عربياً، وربابة ومنقل فحم، وصندوقاً خشبياً مرصعاً بالصدف، وعرضت اللوحة في صالة الشعب بدمشق عام 1983، وقد رسمت بعد ذلك حوالي 2000 لوحة عن التراث العربي موزعة في أرجاء الوطن العربي والكثير منها في سورية.
< ماذا عن طفولتك والرسم؟!.
>> ظهرت ميولي للرسم في المرحلة الابتدائية، كانت الآنسة ترسم على اللوح ـ على سبيل المثال ـ تفاحة، أقول لها: رسمتها خطأ، فأقوم وأرسم لها التفاحة، كما كنت أرسم لها وسائل إيضاح الرسم للطلاب.
الخيال لا يأتي للطفل إلا في المجال البعيد عن الزحام، هذا ما يدفعه للتفكير والإبداع، وربما ميولي إلى الهدوء والعيش في أماكن بعيدة عن الزحام كانا سبب تقدمي الفني.
< كيف هي علاقتك بمرسمك؟!.
>> المرسم بالنسبة لي كأنه المعبد، الفن صديق والإبداع صديق، أنا أقضي معظم أوقاتي في مرسمي بعيداً عن أسرتي، لي صديق حميم جداً أتبادل معه وجهات النظر ونتعامل بكل صدق وأريحية، فليس من السهل أن يتأقلم الإنسان مع أي شخص، إنه الصديق الكاتب والفنان التشكيلي (جمال العباس).
< مما يلفت النظر لوحات لفتيات جزائريات، ظهر من خلال الرسم سماكة القماش وقساوة البيئة، كيف استطعت الوصول إلى مثل هذا الإتقان والحس؟!.
>> أي مكان أسافر إليه أكثر ما يهمني رؤيته هو التراث، المرأة، الأزياء الشعبية، الأشياء الموروثة، السيوف، الخناجر.
عندما سافرت إلى الجزائر طلبت من وزير الثقافة رؤية الفن الإسلامي والذهاب إلى الصحراء، وكان ذلك، ذهبت مع بعض المرافقة ورأيت فيها ما لا تستطيع الريشة التعبير عنه، فاستطعت أن أعبِّر عن الملامح الجزائرية الصحراوية بكل دقة واهتمام.
< الفنان التشكيلي نبيه محمد الحسن:
يقدم الفنان علي الكفري معرضه الفردي معتمداً على ثلاث تقنيات مختلفة، مستفيداً من تجاربه الدائمة والتي تجعله يقدم في كل مرحلة شيئاً جديداً، ومن تجاربه السابقة مائيات معالجة بالشمع لتعطي ملمساً ناعماً وإحساساً جميلاً للوحة.
كما أنه استفاد من تقنيات الغرافيك (الحفر والطباعة) بأشكالها المختلفة ليقدم أعمالاً متميزة، من حيث الألوان والمواضيع المختارة، وخاصة في أعماله التراثية (طبيعة صامتة تراثية)، إنه يتقن هذا الموضوع جيداً بحيث يكون متمكناً من إعطاء كل مادة حقها (الزجاج، الفخار، المعادن، السجاد، وكل شيء تراثي مع الخط العربي)، يقدمها ضمن مجموعات رائعة.
الفنان علي الكفري فنان مجدد ومتابع واسم في الحركة الفنية العربية بشكل عام.
< الفنان الشاب التشكيلي رزق الله حلاق:
المعرض مهم جداً، الجو العام جو شرقي ونحن نفتقر إلى مثل هذا الجو، نحن بحاجة إلى مثل هذا الإحساس بالتراث الشرقي الذي أصبح نادراً في هذا الوقت وسط انتشار العولمة والثقافات الغربية.
يوجد لغز فني في الخلفيات، وهذا دليل على الخبرة الفنية والمهارة في إبراز التقنيات.
آراء أخرى
الفنانة التشكيلية شيراز العباس:
المعرض فيه الكثير من الحميمية، الألوان الخريفية الدافئة، المواضيع القريبة من الإنسان، والعنصر الأنثوي المسيطر على العرض.
في المعرض زخارف شرقية، هذا ما نراه نادراً في هذه الأيام، وقد عمل عليها الفنان بدقة وبشكل جديد وبطريقته ورؤيته الخاصة للتراث العربي.
ـ الفنانة التشكيلية رانيا الشعبان:
شدّني إلى المعرض تقنية الأعمال والألوان الشرقية، المواضيع، معالجة الأواني الشرقية، الفخاريات، استخدامه طريقة الطباعة في بعض المناطق من اللوحات إحساسه المرهف وشفافية الألوان.
نشاطات الفنان:
معارض فردية ومشتركة في كل من ألمانيا، إسبانيا، الاتحاد السوفييتي، البرتغال، جزر الهاواي، سويسرا، فرنسا، بلغاريا، إيران، الجزائر، السعودية، الكويت، لبنان، اليمن، دمشق، حلب، حمص، حماه.
أعمال مقتناة في كل من:
المتحف الوطني في دمشق.
المتحف الوطني الرياض.
المتحف الوطني الإيراني.
القصر الملكي في الرياض.
هناك مقتنيات خاصة في سورية، لبنان، الأردن، أبو ظبي، ألمانيا، كندا، الأرجنتين، اليونان، تركيا، هولندا، الصين.
سريعة سليم حديد
التشكيلي علي الكفري يعرض في صالة النهر الخالد في حمص
لقد استطاع الفنان علي الكفري منذ الثمانيات أن يثبت أنه يملك حساً تجريبيا غنياً في مجالات التقانة وتوليد الألوان وإغناء نسيج لوحته بحس أملس ساحر. فتجربة الفنان علي الكفري محصلة ناضجة لتجاربه الفنية الطويلة وخبراته العظيمة في مجال تهذيب مواده المتنوعة التي طوعها الفنان عبر تجاربه الصعبة هذا جزء مما قاله الدكتور عبد العزيز علون عن التجربة الفنية المتجددة للفنان علي الكفري الذي افتتح معرض بصالة النهر الخالد في حمص.تنوعت أعمال الكفري الفنية في المعرض الذي ضم أكثر من 41 عملاً فنياً بين مختلف المواضيع والأساليب، وقد قال الكفري في تصريح خاص بـ»بلدنا» إن المعرض يعبر عن مرحلتين هما في نهاية عام 2008 ومرحلة عام 2010 متضمناً مواضيع لأعمال فنية متنوعة يرتبط تنوعها بثقافة الفنان، سواء الثقافة البصرية أم الثقافة العامة في الحياة، لأنه وصلنا إلى مرحلة أن زائراً لأحد المعارض عندما يشاهد لوحة واحدة يشعر كأنه شاهد كل المعرض.وأضاف الفنان الكفري، أن طبيعة الفنان هي التجديد الذي يحمل الإبداع الدائم، وهذا لايعني أنني ضد الفنان الذي يعتمد التكرار، فهو يريد أن يجعل له بصمة، مبيناً أنه ترك للمشاهد أن يحدد عناوين اللوحات حسب قناعاته، لأنه من الخطأ أن يضع الفنان عنواناً للوحته، بل عليه تقبل كل القراءات المختلفة من قبل المشاهد.وأوضح الفنان الكفري أن المعرض يتضمن عرضاً لتجربة مميزة، وقد تكون فريدة هي الاعتماد واستخدام الألوان الموجودة في الصحف والمجلات على اللوحات بطريقة خاصة استغرقت زمناً طويلاً لإنجازها بدءاً من عام1980 حتى العامين الماضيين، وهو أسلوب تلويني جديد يصلح لكل المواضيع، وهي تجربة تعرض للمرة الثانية فقط وتحتاج إلى أكثر من 9 أعوام لبدء تفاعل الجهور معها.
وبالنسبة إلى واقع الفن التشكيلي في سورية، اعتبر الفنان الكفري أن الحركة الفنية التشكيلية في سورية تعد حركة متطورة، ولكن هناك أشخاصاً دخلوا وشوّهوا الحركة الفنية، نافياً ما يقال بأن الفن التشكيلي في سورية يراوح مكانه، لأن الأمر بهذه الحالة مرتبط بالفنان نفسه ورغبته في التحديث وتطوير نفسه؛ فللفنان دور مهم في محو الأمية الفنية التي يعاني منها عالمنا الثالث، إضافة إلى دور الإعلام والمدارس، خاصة عبر مادة الفنون الجميلة الموجودة في مدارسنا وإعادة الاهتمام بها والمشكلة الأكبر تتمثل في خريجي كليات الفنون الجميلة. فنسبة كبيرة من الخريجين تعتمد على فنانين أصحاب أسماء كبيرة لإنجاز المشاريع في الكلية بقي أن نشير إلى أن معرض الفنان علي الكفري في صالة النهر الخالد مستمر لغاية 20 من الشهر الحالي .والفنان علي الكفري أقام العديد من المعارض الفردية وصلإلى 22 معرضاً، مع عدد من المعارض المشتركة في مختلف دول العالم، ومنها ألمانيا وإسبانيا والبرتغال وفرنسا وبلغاريا وعدة دول عربية منها الجزائر والسعودية والكويت ولبنان والإمارات .. أنجز علي الكفري لوحات جدارية في معظم المحافظات السورية وصمم عدداً كبيراً من الإعلانات العربية والدولية ويشارك سنوياً في جميع معارض وزارة الثقافة ونقابة الفنانين، وعمل دراسة على أكثر من 30 ألف لوحة لرسوم الأطفال، عمل في التلفزيون السوري والصحافة كرسام للأطفال، وعمل مدير تحرير لمجلة الطليعي وعضو اتحاد الفنانين التشكيليين العرب واتحاد الفنانين التشكيليين في سورية وفلسطين وعضو اتحاد الكتاب والصحفيين الفلسطينيين. وأعمال الفنان علي الكفري مقتناة في المتحف الوطني في دمشق والرياض وإيران وعدة دول عربية وأجنبية.
عبد الرحمن الدباغ