إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

محمود درويش عملاق الشعر الحديث المترجل عن صهوته - شرفات - فريد ظفور

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • محمود درويش عملاق الشعر الحديث المترجل عن صهوته - شرفات - فريد ظفور

    محمود درويش عملاق الشعر الحديث المترجل عن صهوته
    شرفات
    إعداد فريد ظفور
    شاعرنا الان هو الشاعر الفلسطينى محمود درويش
    الشاعر الفلسطيني محمود درويش في إحدى قرى عكا و هي قرية البروة و ذلك عام 1941 م . و في عام 1948 قامت العصابات الصهيونية بتدمير القرية الأمر الذي دفع أهل القرية الى مغادرتها
    وجد محمود درويش نفسه و هو في عمر السابعة لاجئاً في لبنان ، و لا يعلم شيئاً عن أهله، و بعد عام من ذلك عاد محمود درويش الى فلسطين ليجد قريته قد دمرت و حل محلها مستعمرة صهيونية
    كتب محمود درويش قصيدته الأولى حين كان طالباً في مدرسة قرية" دير الأسد" الإبتدائية،
    أجبر محمود درويش على البقاء تحت المراقبة الإجبارية في منزله لم يسمح للشاعر محمود درويش ان يكمكل دراسته العليا ، على أي حال غادر محمود درويش الى موسكو في عام 1970 م و منها توجه الى القاهرة عام 1971 م
    كان درويش مسؤلاً عن المركز الفلسطيني للأبحاث و محرراً في مجلة "شؤون فلسطينية" و مسؤولا في "الجمعية العامة للصحافيين و الكتاب الفلسطينيين" و يشغل الان رئيساً لتحرير " الكرمل"
    بعتبر محمود درويش من أكثر شعراء فلسطين شهرة نطراً لتلك القصائد التي يتنولها و التي قد تثير في أكثر الأحيان ضجة في الشارع الصهيوني و لعل أبرز هذة القصائد هي هذة و التي أثارت زوبعة في الكنيست الصهيوني قبل سنوات
    حياته
    ولد عام 1941 في قرية البروة وهي قرية فلسطينية تقع في الجليل[2] قرب ساحل عكا.حيث كانت أسرته تملك أرضا هناك. خرجت الأسرة برفقة اللاجئين الفلسطينيين في العام 1947 إلى لبنان ،ثم عادت متسللة العام 1949 بعيد توقيع اتفاقيات السلام المؤقتة،[3] لتجد القرية مهدومة وقد أقيم على أراضيها موشاف (قرية زراعية إسرائيلية)"أحيهود".[4][5] وكيبوتس يسعور[6]. فعاش مع عائلته في قرية الجديدة.
    بعد إنهائه تعليمه الثانوي في مدرسة يني الثانوية في كفرياسيف انتسب إلى الحزب الشيوعي الإسرائيلي وعمل في صحافة الحزب [7] مثل الاتحاد والجديد التي أصبح في ما بعد مشرفا على تحريرها، كما اشترك في تحرير جريدة الفجر التي كان يصدرها مبام.
    اعتقل من قبل السلطات الإسرائيلية مرارا بدأ من العام 1961 بتهم تتعلق بتصريحاته ونشاطه السياسي وذلك حتى عام 1972 حيث توجه إلى للاتحاد السوفييتي للدراسة،[8] وانتقل بعدها لاجئا إلى القاهرة في ذات العام حيث التحق بمنظمة التحرير الفلسطينية،[9] ثم لبنان حيث عمل في مؤسسات النشر والدراسات التابعة لمنظمة التحرير الفلسطينية، علماً إنه استقال من اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير احتجاجاً على اتفاقية أوسلو. كما أسس مجلة الكرمل الثقافية.
    شغل منصب رئيس رابطة الكتاب والصحفيين الفلسطينيين وحرر مجلة الكرمل. كانت اقامته في باريس قبل عودته إلى وطنه حيث أنه دخل إلى فلسطين بتصريح لزيارة أمه. وفي فترة وجوده هناك قدم بعض أعضاء الكنيست الإسرائيلي العرب واليهود اقتراحا بالسماح له بالبقاء وقد سمح له بذلك. ساهم في إطلاقه واكتشافه الشاعر والفيلسوف اللبناني روبير غانم، عندما بدأ هذا الأخير ينشر قصائد لمحمود درويش على صفحات الملحق الثقافي لجريدة الأنوار والتي كان يترأس تحريرها ( يرجى مراجعة الصفحة الثقافية لجريدة الأنوار عدد 13/10/2008 والتي فيها كافة التفاصيل عن طريقة اكتشاف محمود درويش)
    جوائز وتكريم
    جائزة لوتس عام 1969.
    جائزة البحر المتوسط عام 1980.
    درع الثورة الفلسطينية عام 1981.
    لوحة أوروبا للشعر عام 1981.
    جائزة ابن سينا في الإتحاد السوفيتي عام 1982.
    جائزة لينين في الإتحاد السوفييتي عام 1983.
    الصنف الأول من وسام الاستحقاق الثقافي تونس 1993
    الوسام الثقافي للسابع من نوفمبر 2007 تونس
    جائزة الأمير كلاوس الهولندية عام 2004.
    جائزة القاهرة للشعر العربي عام 2007.
    كما أعلنت وزارة الاتصالات الفلسطينية في 27 يوليو 2008 عن إصدارها طابع بريد يحمل صورة محمود درويش .
    الأركانة المغربية الدولية تسلمها بعد وفاته أحمد درويش شقيق الشاعر محمود درويش يوم الجمعة الموافق 1-12-2008
    شعره
    صورة تجمع جورج حبش ومحمود درويش و ياسر عرفاتبدأ بكتابة الشعر في جيل مبكر وقد لاقى تشجيعا من بعض معلميه. عام 1958، في يوم الاستقلال العاشر لإسرائيل ألقى قصيدة بعنوان "أخي العبري" في احتفال أقامته مدرسته. كانت القصيدة مقارنة بين ظروف حياة الأطفال العرب مقابل اليهود، استدعي على إثرها إلى مكتب الحاكم العسكري الذي قام بتوبيخه وهدده بفصل أبيه من العمل في المحجر إذا استمر بتأليف أشعار شبيهة.[14] استمر درويش بكتابة الشعر ونشر ديوانه الأول، عصافير بلا أجنحة، في جيل 19 عاما. يعد شاعر المقاومة الفلسطينية ومر شعره بعدة مراحل
    بعض قصائده ومؤلفاته
    عصافير بلا أجنحة (شعر) - 1960.
    أوراق الزيتون (شعر).1964
    عاشق من فلسطين (شعر)1966
    آخر الليل (شعر).1967
    مطر ناعم في خريف بعيد (شعر).
    يوميات الحزن العادي (خواطر وقصص).
    يوميات جرح فلسطيني (شعر)
    حبيبتي تنهض من نومها (شعر).1970
    محاولة رقم 7 (شعر).
    مديح الظل العالي (شعر).
    هي أغنية ... هي أغنية (شعر).
    لا تعتذر عما فعلت (شعر).
    عرائس.
    العصافير تموت في الجليل.1970
    أحبك أو لا أحبك (شعر).1972
    تلك صوتها وهذا انتحار العاشق.1975
    حصار لمدائح البحر (شعر).
    شيء عن الوطن (شعر).
    ذاكرة للنسيان.
    وداعاً أيتها الحرب وداعا أيها السلم (مقالات).
    كزهر اللوز أو أبعد
    في حضرة الغياب (نص) - 2006
    لماذا تركت الحصان وحيداً.1995
    بطاقة هوية (شعر)
    أثر الفراشة (شعر) - 2008
    أنت منذ الآن غيرك (17 يونيو 2008 ، وانتقد فيها التقاتل الداخلي الفلسطيني) .
    «لا أريد لهذي القصيدة أن تنتهي» الديوان الأخير الذي صدر بعد وفاة الشاعر محمود درويش عن دار رياض الريس في آذار 2009
    وفاته
    توفي في الولايات المتحدة الأمريكية يوم السبت 9 أغسطس 2008[16] بعد إجراءه لعملية القلب المفتوح في المركز الطبي في هيوستن، التي دخل بعدها في غيبوبة أدت إلى وفاته بعد أن قرر الأطباء نزع أجهزة الإنعاش.
    و أعلن رئيس السلطة الفلسطينية محمود عباس الحداد 3 أيام في كافة الأراضي الفلسطينية حزنا على وفاة الشاعر الفلسطيني، واصفا درويش "عاشق فلسطين" و"رائد المشروع الثقافي الحديث، والقائد الوطني اللامع والمعطاء".[17]
    وقد وري جثمانه الثرى في 13 أغسطس في مدينة رام الله حيث خصصت له هناك قطعة أرض في قصر رام الله الثقافي. وتم الإعلان عن تسمية القصر بقصر محمود درويش للثقافة. وقد شارك في جنازته الآلالف من أبناء الشعب الفلسطيني وقد حضر أيضا أهله من أراضي 48 وشخصيات أخرى على رأسهم رئيس السلطة الفلسطينية محمود عباس. تم نقل جثمان الشاعر محمود درويش إلى رام الله بعد وصوله إلى العاصمة الأردنية عمّان ، حيث كان هناك العديد من الشخصيات من العالم العربي لتوديعه.
    موقع محمود درويش الرسمي
    www.mahmoud-darwish.com
    موقع الموسوعة العالمية للشعر العربي


    ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
    محمود درويش عملاق الشعر الحديث المترجل عن صهوته - شرفات -إعداد فريد ظفور

  • #2
    رد: محمود درويش عملاق الشعر الحديث المترجل عن صهوته - شرفات - فريد ظفور

    وليكن
    لابد لي أن أرفض الموت
    وأن أحرق دمع الأغنيات الراعفة
    وأعري شجر الزيتون من كل الغصون الزائفة
    فإذا كنت أغني للفرح
    خلف أجفان العيون الخائفة
    فلأن العاصفة
    وعدتني بنبيذ وبأنخاب جديدة وبأقواس قزح
    ولأن العاصفة
    كنست صوت العصافير البليدة
    عن جذوع الشجرات الواقفة
    شكرا" للسيد المدير العام 00فمحمود درويش شجرة واقفة 000دحرت جميع الأصوات البليدة
    قيمة المرء ما يحسنه

    تعليق


    • #3
      رد: محمود درويش عملاق الشعر الحديث المترجل عن صهوته - شرفات - فريد ظفور

      من حق هو عملاق الشعر الحديث!!سلمت يداك!!

      تعليق

      يعمل...
      X