إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

كتاب «الثورة والانتقال الديمقراطي في الوطن العربي: نحو خطة طريق».

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • كتاب «الثورة والانتقال الديمقراطي في الوطن العربي: نحو خطة طريق».

    كتاب «الثورة والانتقال الديمقراطي في الوطن العربي: نحو خطة طريق»
    للترجمة صدر حديثا عن مركز دراسات
    الوحدة العربية و المنظمة العربية للترجمة





    صدر عن مركز دراسات الوحدة العربية كتاب «الثورة والانتقال الديمقراطي في الوطن العربي: نحو خطة طريق».
    فتح انتصار الثورة التونسية فصولاً كثيرة متنوعة: التغيير السلمي بسواعد الشعب؛ التغيير العنيف بسواعد المسلّحين والأجانب؛ السَّطْوُ الحزبي على عَرَقِ الثوّار الشباب؛ الجدل الاستقطابي الحاد حول أساسات النظام السياسي؛ الحركية المتزايدة في أوساط الشباب العربي؛ اشتداد الضغط الشعبي على الاستبداد والفساد والتهميش؛ وتنامي مطالب الحرية والديمقراطية والعدالة الاجتماعية؛ تنطّع أنظمة دكتاتورية متخلّفة للمطالبة بالديمقراطية في بلاد غيرها، لا في بلادها؛ التدخل الغربي السافر في هندسة الحروب الأهلية في أوطاننا باسم مساندة المطالب الديمقراطية؛ تمكين دويلات صغيرة من أدوار أكبر من حجم الدول الكبرى... إلخ، كل ذلك انفتح على هلال الثورة التونسية، وما أعقبها من ثورات. لكن الذي لا يرقى إليه شك أن إرادةً جديدة في المجتمع انطلقت، وأُطْلِقت من عقالها.
    وهذا الكتاب جاء بعنوان: الثورة والانتقال الديمقراطي في الوطن العربي: نحو خطة طريق، وهو يتضمن وقائع الندوة التي أعدّها مركز دراسات الوحدة العربية، بالتعاون مع المعهد السويدي بالإسكندرية، التي انعقدت في تونس، مدينة "الحمّامات" الساحلية، بتاريخ 6-9 شباط/ فبراير 2012، وقد شارك فيها ثمانون باحثاً وباحثة، من أقطار الوطن العربي، بما يمثّلون من اتجاهات فكرية متنوعة، وثقافات مختلفة، كان لها أكبر الأثر في إثراء النقاش وتحديد المسارات. وقد توزّعت بحوث هذا الكتاب (= الندوة) إلى فئتين: فئة البحوث التي تحلل سياقات الثورة (مقدمات وعوامل، وقوى اجتماعية وعوامل، ونتائج وتداعيات)؛ وفئة البحوث التي تتناول تجارب التغيير في البلدان العربية التي وقع فيها ذلك التغيير، والتداعيات المحتملة له في بلدان أخرى محيطة، وتحاول- في الوقت عينه- أن ترسم ملامح خطة طريق للانتقال الديمقراطي، في هذا البلد العربي أو ذاك، آخذةً في الحسبان ممكنات ذلك الانتقال، وقواه الاجتماعية، وبرنامجه السياسي، ومستحضرةً الأثر المباشر للثورات العربية في توليد ديناميات تطور جديدة في المجال السياسي في قسم كبير من تلك البلدان.
    يقع الكتاب في 1024 صفحة.
    وثمنه 38 دولاراً أو ما يعادلها.
    صدر حديثاً عن المنظمة العربية للترجمة كتاب: "أسس الفكر السياسي الحديث: عصر الإصلاح الديني (الجزء الثاني)" تأليف كوينتِنْ سكنر، ترجمة الدكتور حيدر حاج اسماعيل.
    يستعرض البروفسور كوينتِنْ سكنر في كتابه أسس الفكر السياسي الحديث النشوء التدريجي لمفردات هذا الفكر، وبخاصة المفهوم الحاسم للدولة. ويقدم شرحاً إجمالياً لأهم نظريات كتّاب تلك الحقبة الزمنية الذين بحثوا في الحكم والحاكم، وفي مقدمتهم دانتي، مكيافيلي، إراسموس، ولوثر.
    علاوةً على ذلك يعمل سكنر على توضيح السياق الاجتماعي لهذا الفكر الذي ساهم في نشوء الأيديولوجيات المتعلقة بالسلطة، من خلال علاقتها بالتفكير القانوني، والخطاب الإنسانوي، والجدل الديني، والتاريخ المتغير والمتقلّب. كتاب نال جائزة وولفسون (Wolfson Prize) عام 1979، واختاره ملحق التايمز الأدبي (The Times Literary Supplement) كواحد من أكثر الكتب تأثيراً في القرّاء في الخمسين سنة الأخيرة.
    • كوينتِنْ سكنر: بروفيسور في التاريخ الحديث في جامعة كامبردج، وعضو زميل في مؤسسات أكاديمية كثيرة، وحائز على درجات شرف عدة. من مؤلفاته: Machiavelli (أكسفورد 1981)، Reason and Rhetoric in the Philosophy of Hobbes (كامبردج 1996) وLiberty before Liberalism (كامبردج 1998).
    • د. حيدر حاج ا سماعيل: أستاذ الفلسفة سابقاً في جامعة أوهايو في الولايات المتحدة الأميركية وفي جامعة بيروت العربية، وحالياً أستاذ الترجمة في الجامعة الأميركية للعلوم والتكنولوجيا.
    يقع الكتاب في 654 صفحات.
    وثمنه 30 دولاراً أو ما يعادلها.
    توزيع مركز دراسات الوحدة العربية.
يعمل...
X