تويت
كيف أعيش فرح الاحتفال في كل لحظة وحال؟
الاحتفال والسعادة وروح المرح والجمال، بحاجة إلى دراسة وتعلّم بكل معنى وأبعاد الكلمة... ويمكنك بسهولة أن تتعلمها.
وفي الواقع، من الصعب تعلّم الحزن وطرق الوصول إلى النار لأنها معاكسة لطبيعتك وفطرتك، ومن السهل تعلّم طرق الفرح وعيش الجنة هنا والآن.
هناك فقط بعض الأشياء الصغيرة التي يجب أن تتذكرها:
أولاً، ركز على القلب أكثر من الفكر، وبهذا يكون أكثر من 50 بالمائة من العمل انتهى... استبدل التفكير بالشعور.... فكر أقل واشعر أكثر... خفف المنطق وأحب أكثر... وأكثر من نصف العمل قد تم.
ثانياً، كن أكثر إحساساً بالحياة، بحُلوها ومرّها، آلامها وأفراحها وأحزانها ونشواتها.... لا تصنع درعاً من حولك للحماية، بل كن هشاً مرهفاً كالزهرة، وبهذا ينتهي 25 بالمائة من العمل.
وثالثاً، لا تتعلق أبداً بالمعلوم والعلوم والمعارف، لأن الشيء المعروف ميت، وإذا تعلقتَ بالميت ستصبح أنت ميتاً مثله.... دائماً ابحث بشوق وعطش عن المجهول وكن مغامراً مغواراً... أنصت لنداء المجهول وجازف بكل شيء من أجله، ولن تكون خاسراً أبداً، بهذا يتم تحقيق 25 بالمائة الباقية.
إذا أمكنك تحقيق هذه النقاط البسيطة في حياتك
ستبدأ أزهار السعادة بالهطول لتعطر كل أوقاتك
OSHO
from the book: [Won't You Join The Dance?]
ملاحظة لأخوة الطريق : هذا العلم واسع ومؤثر بشكل مباشر بكل تفاصيل حياتنا و ما يحدث فيها.
للذي يريد أن يستيقظ من هذا النوم العميق ولديه نية صادقة بتغيير حاله للأفضل يمكنه التواصل معي عبر إرسال رسالة عبر FACEBOOK
[email protected] أو THaier osho letsgo
القراءة هي أول خطوة ( خطوة الألف ميل تبدأ بخطوة.
from the book: [Won't You Join The Dance?]
ملاحظة لأخوة الطريق : هذا العلم واسع ومؤثر بشكل مباشر بكل تفاصيل حياتنا و ما يحدث فيها.
للذي يريد أن يستيقظ من هذا النوم العميق ولديه نية صادقة بتغيير حاله للأفضل يمكنه التواصل معي عبر إرسال رسالة عبر FACEBOOK
[email protected] أو THaier osho letsgo
القراءة هي أول خطوة ( خطوة الألف ميل تبدأ بخطوة.