مرة أخرى، يطرح سؤال الوضع الاعتباري لرجال الأمن نفسه من خلال واقعة احتجاز رجل شرطة من طرف عائلة «بزناس» بالدار البيضاء. وقياسا على أن المديرية العامة للأمن الوطني لم تنتبه إلى الوضع النفسي لرجال الأمن إلا بعد توالي الانتحارات في أوساطهم، يمكن القول إن هذه المديرية لن تعيد نظرها في ظروف اشتغال رجال (...)
أكثر...
أكثر...