تويت
برلين: أكدت تقارير علمية أن الاستحمام في ماء ملحي يمنح البشرة والرئة الاسترخاء والاستجمام.
وأشار البروفيسور كارل لودفيج ريش الأستاذ بالمعهد الألماني لأبحاث الصحة بمدينة باد إلستر، إلى أن إزالة التوتر العصبي بواسطة الحمام الملحي تساعد في الوقت نفسه على
خفض مخاطر أمراض الدورة الدموية أو داء السكري من النوع الثاني، مشيراً إلى أن حمامات الماء الملحي عالية التركيز يمكنها أيضاً التخفيف من وطأة الأمراض الجلدية مثل الصدفية.
واضاف لودفيج أن الماء الملحي لا يساعد على علاج مشاكل الجلد الطبية فحسب بل له أيضاً فوائد تجميلية حيث إنها تقلل مثلاً من الدهون بالبشرة، وأوضح أن استنشاق الملح ينظف
الرئة حيث يُنشط تدفق الدم في الغشاء المخاطي للرئة وبذلك يمكن تصريف المواد الضارة ومسببات الأمراض عبر الغشاء المخاطي الرقيق بصورة أفضل.
وعن الكهوف الملحية، يقول البروفيسور الألماني ريش إنها تجعل المرء يشعر بالراحة والأمان مما يؤثر بالإيجاب على الجهاز العصبي، مؤكداً أنه في الآونة الأخيرة باتت هناك
أجهزة منزلية تؤدي نفس الغرض وتتوافر بأحجام صغيرة وأسعار معقولة، حيث يتم استنشاق الهواء عبر الفم ما يجعلهم يستمتعون بالاسترخاء والاستجمام.
وأشار البروفيسور كارل لودفيج ريش الأستاذ بالمعهد الألماني لأبحاث الصحة بمدينة باد إلستر، إلى أن إزالة التوتر العصبي بواسطة الحمام الملحي تساعد في الوقت نفسه على
خفض مخاطر أمراض الدورة الدموية أو داء السكري من النوع الثاني، مشيراً إلى أن حمامات الماء الملحي عالية التركيز يمكنها أيضاً التخفيف من وطأة الأمراض الجلدية مثل الصدفية.
واضاف لودفيج أن الماء الملحي لا يساعد على علاج مشاكل الجلد الطبية فحسب بل له أيضاً فوائد تجميلية حيث إنها تقلل مثلاً من الدهون بالبشرة، وأوضح أن استنشاق الملح ينظف
الرئة حيث يُنشط تدفق الدم في الغشاء المخاطي للرئة وبذلك يمكن تصريف المواد الضارة ومسببات الأمراض عبر الغشاء المخاطي الرقيق بصورة أفضل.
وعن الكهوف الملحية، يقول البروفيسور الألماني ريش إنها تجعل المرء يشعر بالراحة والأمان مما يؤثر بالإيجاب على الجهاز العصبي، مؤكداً أنه في الآونة الأخيرة باتت هناك
أجهزة منزلية تؤدي نفس الغرض وتتوافر بأحجام صغيرة وأسعار معقولة، حيث يتم استنشاق الهواء عبر الفم ما يجعلهم يستمتعون بالاسترخاء والاستجمام.
تعليق