لَكأنَّه يَنقصُ لبنانَ، وهو يَترنَّحُ بين وُجودٍ وعَدَم، واللُّبنانيِّين، وهم أسرى سياسيِّيهم والانسِياق الأعمى وراء هؤلاء، قلتُ، لَكأنَّه يَنقصُ لبنانَ واللُّبنانيِّين أنْ يَخسَرَ، ويَخسروا، يومًا بعدَ يوم، نخبةَ الأقلام الحرَّة المُتَنَوِّرَة، وخيرةَ المُفَكِّرين السِّياسيِّين، وصفوةَ المُحاوِرين (...)
أكثر...
أكثر...