خامرْتُ سكرةَ العنبِ في سُلافتِكِ ونادمْتُ أجـــاجـــاً بينَ شفتيــكِ تحلّى
أنا ابن عم الرّمس ِ والغلوُّ فاقتي أنا قيس فأخبرينـي إنْ كـُنـــــت ليلى
هل أنا صعلوك في دنيا اليَباب أم أنـّـــه ضـــــاع بيـــــن نهديك زحلا
أنا لست رغاما على مصطبةِ أنثى أنا مَن عاقر الحـــرام فكان معكِ محللا
أنا مجنون في كلفي إنْ كنت تجهلي فقـــد احترفت الجّنـون وقتلت الجهلا
كم أكل علي الدهر وتجملت بالقتام كم سرقت لحظ مقليتك كأنك السؤلا
كم حدثني عنك الأبكمُ وتغـزلا حتى شابَتْ رمالُ الأحمرين من الغــــــزلا
أنا ابن عم الرّمس ِ والغلوُّ فاقتي أنا قيس فأخبرينـي إنْ كـُنـــــت ليلى
هل أنا صعلوك في دنيا اليَباب أم أنـّـــه ضـــــاع بيـــــن نهديك زحلا
أنا لست رغاما على مصطبةِ أنثى أنا مَن عاقر الحـــرام فكان معكِ محللا
أنا مجنون في كلفي إنْ كنت تجهلي فقـــد احترفت الجّنـون وقتلت الجهلا
كم أكل علي الدهر وتجملت بالقتام كم سرقت لحظ مقليتك كأنك السؤلا
كم حدثني عنك الأبكمُ وتغـزلا حتى شابَتْ رمالُ الأحمرين من الغــــــزلا
Comment