تويت
"عنود الأحمد"
من محو الأمية إلى المعرض الأول
«للفن لغة سامية، ودلالة راقية، ومن خلال هذه اللغة نقرأ الحياة بكل صورها وعمقها»، هذا ما قاله الدكتور "أحمد الدريس" مدير الثقافة في "محافظة الحسكة" في لقاء eHasakeh معه بتاريخ 22/7/2009م عندما أثنى على السيدة "عنود الأحمد" في افتتاح أول معرض لها في الفن التشكيلي في مدينة "الحسكة" تلك المرأة التي تحررت من أميتها بعد الخمسين من عمرها.
وأضاف "الدريس": «هذه تجربة رائدة وموهبة استثنائية لسيدة استطاعت أن تقهر الأمية بنور الحرف ولون الريشة المبدعة، فلها كل التقدير، لأنها حلقت بأجنحة الموهبة في فضاء الخلق والإبداع، وكل الحب لمن احتضن هذه الموهبة ولاسيما دائرة تعليم الكبار التي تبذل قصارى الجهد في ميدان العمل الوطني الأروع».
وأما الشاعرة "سلوى حسن" فقالت: «كم استغربت حين دخلت قاعة العرض، حين وقع بصري على "عنود الأحمد"
هذه المرأة البسيطة بزيها العربي وهذا ينم عن أنها لا تهتم إلا بتطور الفكر والروح، ولفت انتباهي حبها للألوان وهذا ينم عن أنها مازالت فرحة من الداخل ونقية، وأعجبت بها وهي
عنود الأحمد أمام لوحاتها
توظف وقتها للإبداع وادعو الله أن توفق وتجد من يساعدها لتكون رسامة الألوان الجميلة وهذا هو الفن الأصيل الذي يعتمد على الفرح والألوان».
وأثنى المهندس "يعرب العلي" قائلاً: «إلى الأم الفاضلة "عنود الأحمد" زرت معرضك واطلعت على نتاجك، وتعرفت عليك، فأججت فيّ شعور قوة التصميم والإرادة فأنت أيتها الأم الفاضلة استطعتِ أن تحطمي خيوط الظلام والجهل بتصميمك المتميز وزرعت في الكثير منا الأمل الذي نصبو إليه».
بينما يرى السيد "محمد هيجل" رئيس المكتب الفرعي لنقابة المعلمين في "الحسكة": «أن المعرض الذي أقامته السيدة "عنود الأحمد" يعتبر حملة فنية للتخلص من الأمية التي هي مرض خطير يؤدي إلى الجهل والتخلف».
دارا عبدو - موقع اي سيريا
وأضاف "الدريس": «هذه تجربة رائدة وموهبة استثنائية لسيدة استطاعت أن تقهر الأمية بنور الحرف ولون الريشة المبدعة، فلها كل التقدير، لأنها حلقت بأجنحة الموهبة في فضاء الخلق والإبداع، وكل الحب لمن احتضن هذه الموهبة ولاسيما دائرة تعليم الكبار التي تبذل قصارى الجهد في ميدان العمل الوطني الأروع».
وأما الشاعرة "سلوى حسن" فقالت: «كم استغربت حين دخلت قاعة العرض، حين وقع بصري على "عنود الأحمد"
هذه المرأة البسيطة بزيها العربي وهذا ينم عن أنها لا تهتم إلا بتطور الفكر والروح، ولفت انتباهي حبها للألوان وهذا ينم عن أنها مازالت فرحة من الداخل ونقية، وأعجبت بها وهي عنود الأحمد أمام لوحاتها
توظف وقتها للإبداع وادعو الله أن توفق وتجد من يساعدها لتكون رسامة الألوان الجميلة وهذا هو الفن الأصيل الذي يعتمد على الفرح والألوان».
وأثنى المهندس "يعرب العلي" قائلاً: «إلى الأم الفاضلة "عنود الأحمد" زرت معرضك واطلعت على نتاجك، وتعرفت عليك، فأججت فيّ شعور قوة التصميم والإرادة فأنت أيتها الأم الفاضلة استطعتِ أن تحطمي خيوط الظلام والجهل بتصميمك المتميز وزرعت في الكثير منا الأمل الذي نصبو إليه».
بينما يرى السيد "محمد هيجل" رئيس المكتب الفرعي لنقابة المعلمين في "الحسكة": «أن المعرض الذي أقامته السيدة "عنود الأحمد" يعتبر حملة فنية للتخلص من الأمية التي هي مرض خطير يؤدي إلى الجهل والتخلف».
دارا عبدو - موقع اي سيريا