المخاطبات الرسمية تظهر أن الاتحاد هو من دخل على خط المفاوضات الأهلاوية التي كان لها السبق في تقديم العرض قبل الاتحاد بخمسة عشر يوماً، وهو عكس ما كان يردده الاتحاديون من اتهام الطرف الأهلاوي بالدخول على خط المفاوضات ومحاولة إفساد الصفقة.
أكثر...
أكثر...