Ahmed Ninia
عمل لدى Enseignement - درس في fesc - ولد في 1 يناير، 1961
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ
بدأت النخب المغربّية تتوافد متقاطرة الى ربوع مفتاحنا وندين بالفضل للصديقة هدى التطوانية وللمستشار حماد الحسن ولنعترف منذ البداية أن رياح التغيير هبت عاتية في منتدانا ...
لقد غدا المغاربة يشكلان شاغلاً يومياً يعدل من اهتماماتي الأدبية الضيقة... ولكني أحاول ...قدر ما أقدر ...
ألا أتعسَّف في اقحام هذا الموضوع ترحيبنا بالشاعر والقاص أحمد نعينعة ...
حالة ابداعية مزجت بين أطيب مافي تراث المغرب وأنفع مافي حضارتها ...متطلعةً إلى تكوين جديد ...
كان يؤمّل أن يتبوأمكانة ليشارك مع زملائه في إثراء عالم الثقافة والأدب... فما أشبه اليوم بالبارحة ... من أولئك الذين يملكون اللحظة الحاضرة ... علنا ننتفع من الماضي والحاضر ...
علنا نفيد من تجارب أصدقائنا المغاربة من خلال تلاقحها مع مشرقنا ...
ليكون هذا إعلاناً للرغبة في توثيق عرى المحبة والوداد بين بلدينا ...
يزداد تألق الورد نضارة وينتشر عبقه في رحاب مفتاحنا...
فلنفرش الأزقة والطرقات والحارات مُرددن نشيد الفرح ومرحبين بضيفنا القاص والشاعر
Ahmed Ninia فتعالو لنرحب به ضيفاً غالياً ...
عمل لدى Enseignement - درس في fesc - ولد في 1 يناير، 1961
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ
بدأت النخب المغربّية تتوافد متقاطرة الى ربوع مفتاحنا وندين بالفضل للصديقة هدى التطوانية وللمستشار حماد الحسن ولنعترف منذ البداية أن رياح التغيير هبت عاتية في منتدانا ...
لقد غدا المغاربة يشكلان شاغلاً يومياً يعدل من اهتماماتي الأدبية الضيقة... ولكني أحاول ...قدر ما أقدر ...
ألا أتعسَّف في اقحام هذا الموضوع ترحيبنا بالشاعر والقاص أحمد نعينعة ...
حالة ابداعية مزجت بين أطيب مافي تراث المغرب وأنفع مافي حضارتها ...متطلعةً إلى تكوين جديد ...
كان يؤمّل أن يتبوأمكانة ليشارك مع زملائه في إثراء عالم الثقافة والأدب... فما أشبه اليوم بالبارحة ... من أولئك الذين يملكون اللحظة الحاضرة ... علنا ننتفع من الماضي والحاضر ...
علنا نفيد من تجارب أصدقائنا المغاربة من خلال تلاقحها مع مشرقنا ...
ليكون هذا إعلاناً للرغبة في توثيق عرى المحبة والوداد بين بلدينا ...
يزداد تألق الورد نضارة وينتشر عبقه في رحاب مفتاحنا...
فلنفرش الأزقة والطرقات والحارات مُرددن نشيد الفرح ومرحبين بضيفنا القاص والشاعر
Ahmed Ninia فتعالو لنرحب به ضيفاً غالياً ...
تعليق