إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

الأستاذ عماد شحادة ... في رياض المفتاح .. . رحبوا معي بالشاعر الضيف ...

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • الأستاذ عماد شحادة ... في رياض المفتاح .. . رحبوا معي بالشاعر الضيف ...

    رحبوا معي بالشاعر والأستاذ عماد شحادة ... في رياض المفتاح
    حين تعلم الإنسان كيف يحول مصائبه إلى حكايات تتقاسمها الآذان والريح والأزمان ... كان يكشف بلسماً سحرياً للجروح والآلام ... فهل نحن محكومون بالأمل فعلاً كما قالها عظيمنا سعد الله ونوس ... دعونا نتابع ماقاله ضيفنا الكريم في قصيدة له :

    أيها الوطن ...
    لي من الوقت ...
    ما يكفي لعواء الريح .
    ومئات الكيلومترات لأركض
    في براري جسدي ..
    لي قصائد تتطاير في زنزانة فمي ..
    لي من وطني ...حديقة يدي ... وخطايا المتراكمة كسلم محطم .
    لي من الحرية ما يكفي ..
    لأشم رائحة الموت..
    مابين سجن وتابوت..
    لي من الصراخ مايكفي ... أيها الوطن ... الضيق على الكلام .

    عماد شحادة

    أقلامي

    معلومات عن عماد شحادة السيرة الذاتية الإبداعيةالاسم عماد شحادة
    الليل مفتاح جرحي ..
    أدخل إلى النجوم البعيدة
    فأرى المدن حواراً أخضر اليدين
    قضمتني الغربة
    فلم يبق مني ....
    سوى مدرس رياضيات
    وبقايا شاعرالجنسية/الإقامةعربي سوري/ سورياالمؤهل العلميبكالوريوس في الرياضيات البحتةالمهنة الحاليةمدرس


    ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــ


    أقف قليلاًعند قصيدته التي رسمها الشاعرعماد بحروفه اللازوردية التي شدنا عطرُها ووميضها للإقتراب أكثر من هدوئها وصخبها ...فتشعر أنك بحاجة للقراءة أكثر من عمل لتبحر في بحور شعره وتستريح في جزر ابداعاته... فلقلمه أسلوب ونكهة خاصة تسكرك دونما شراب وتستدرجك بلباقة وتهذيب اليه ...فقصائد صديقنا عماد تحمل الكثير من الجمال وبصمة مبدعها التي تشبع خيال القاريء النهم ...فمن خلال كلماته المطواعة السلسة أوصوره الأنيقة الساخرة التي تصفعك بالدهشة والسؤال ...ندرك كم نحن محظوظين للتعرف أكثر بصديقنا الشاعر الأستاذ المنطقي ... عماد شحادة الذي ننتظر بفارغ الصبر بوحه في رحاب منتدانا المفتاح...
    فهلموا معي نفرش الورد ونرفع أقواس الفرح مرحبين بضيفنا الغالي عماد ...

  • #2
    رد: الأستاذ عماد شحادة ... في رياض المفتاح .. . رحبوا معي بالشاعر الضيف ...

    كم جميل أن نفهم بعضنا البعض وأن نشاطر ذواتنا في عمق العمل المتبادل في روضتنا بالمفتاح ...
    كم أنا مدين للمبادرة التي قدمتها الصديقة الغالية الدكتورة عبير خويص الأطرش...
    ابنة جبل العرب الأشم بالترحاب بضيفنا الغالي أستاذ الرياضيات والشاعر النبيل الرقيق ابن مدينة ابن الوليد...
    أم الحجارة السود ... لعلها توأم مع السويداء بالحجارة ...
    لذلك كانت الصلابة والإجادة بالتقديم ولعمري هذا أكثر من ترحيب بضيفنا ...
    انه دراسة لقصيدته العصماء الجميلة ...
    كل الشكر لكل من يبادر ويكون له عصا السبق بتكريم ضيوفنا القدماء والمحدثين ...
    سعادتنا كبيرة بضيفنا الشاعر الأستاذ عماد الذي يحمل بين جنباته منطقيته الشعرية وابداعاته الفنية ...

    ننتظر بيارق مجدك وطلائع بوحك الشعري في جنبات مفتاحنا الذي يتشرف بإطلالتك البهية فأنت صاحب الدار ...
    نقدم لك الورد والغار ...لنرحب بك صديقاً دائماً للمفتاح ...
    كما نشكر الزملاء :
    المستشار حماد الحسن والشاعر عباس سليمان علي والفنان سمير حاج حسين والصديقة ياسمين الشام
    والدكتورة نوره ضياء السامرائي والدكتور حسام الدين خلاصي و الدكتور عصام خالد المصري
    والدكتورة دلامة حيان بازركان والدكتورة سناء فريد إسماعيل والمهندس جورج فارس رباحية
    وغيرهم ممن ساهموا في تقديم المساهمات في رياض المفتاح بيتنا الكبير ...

    تعليق


    • #3
      رد: الأستاذ عماد شحادة ... في رياض المفتاح .. . رحبوا معي بالشاعر الضيف ...

      على طاولة الوجدانيات نلتقي
      وعلى مشاعر المودة والاخوة وبساط العائلة الواحدة
      لنكون صورة تجسد الرقي الذي نسعى اليه
      والهدف الأسمى
      الذي نسير الى تحقيقه
      يداً بيد وحرفاً بحرف بكم وبكل ما تجودون به من ابداع
      لذا نرحب بالاستاذ الراقي عماد شحادة وننتظر فحوى عبيره بيننا
      كما نرجوا أن تطيب له الاقامة معنا
      دمتم ودام منتدانا متميز بكم
      أضعف فأناديك ..
      فأزداد ضعفاً فأخفيك !!!

      تعليق


      • #4
        رد: الأستاذ عماد شحادة ... في رياض المفتاح .. . رحبوا معي بالشاعر الضيف ...

        ملَّ الصـُّراخ بغربةٍ إذ نادى ... ذي غربتي كانت ليَ الأصفادا
        صمتٌ رهيبُ وغربةٍ في صاخبٍ ... والعمر تاقَ الفجرَ والأعيادا
        إنـّي وقد طالت مواجع غربتي ... لا زلت للوطن المنيع " عمادا "
        ـــــــــــــــــــــــ
        لا تـُسكنُ الأوطان وإنـّما سكنـُها وجدانـُنا
        مع تقديري للمتميـِّز " عماد شحادة "

        تعليق

        يعمل...
        X