الأستاذ الأديب القاص :نورالدين حسن ...
النسر أضاء منارة المفتاح ... ياشمسنا أسألك عن غدنا الآتي ...ننتظرالنبؤات ...تكتشف سّر سبر المغارات ..
نسير مع نور الدين لنقف على روابي قصة من قصصه ...
التي يشدنا عطرها ووميضها للإقتراب أكثر فأكثر من الولوج في مكنوناته وتفاصيها السردية الخلاقة وصخبها دون شعور ...
لنجد معاناته وصرخاته وألمه الذي رسمه لنا أبطاله بنزفهم اليومي المعاشي ...
معبراً عن تلك المرارات بلغة نثرية عجائبية سردية ممتعة محملة بالكثير من المواجع والشخصيات والأساطير بلغة جميلة عميقة مكونة وحدة مترابطة تشدُّ القاريء لتتركه في خضم الحبكة يتلاطم مع أمواج الواقع بدهشة ليعيد لنا رسم ابتسامة أمل بغد جديد وعلى طريقته الساخرة الأنيقة البسيطة العميقة من خلال كلماته المطواعة السلسة ...
وبقفلة تصفعك بالدهشة...جاءنا النور ينشر عطره الفواح في جنبات منتدانا ...
للوصول الى ضفاف ابداعاته تجد نفسك متعاطفاً مع فنان يغرقك بإنسانيته وشفافيته وهمومه وآلامه المريرة مسلطاً كلماته على الواقع فاتحاً أمامك نوافذ روحه التي تظهر انسانيته ...
التي يرش من خلالها من ملح قلبه فوق الجراح ...بلسماً شافياً وخيالاً خصباً...
يصنف الزميل نور الدين في طليعة القصصين المعاصرين الذين قدموا للقراء فتحاً جديداً ومنطلقات سردية عقلانية فاعلة في الأفكار العلملنية والمنطقبة ... الهادفة الى تحليل الواقع والموجودات بأسس علمية ومدركات رياضية مبنية على دعائم رياضية تحليلية منطقية لكافة رموزه اللغوية واشاراته اللفظية السردية ...
وبذلك رسم لنفسه خطاً بيانياً ايجابياً حلق في متاهات الرياضيات والمنطق والسرد الققصي حتى بلغ الأوج في سلم الرقي الأدبي والثقافي ...
تعالوا معي أحبتنا في المفتاح ندق باب الأستاذ نور الدين ...
مرحبين به في ربوعنا ضيفاً عزيزاً وأخاًغالياً ... فعلى الرحب والسعة ...
النسر أضاء منارة المفتاح ... ياشمسنا أسألك عن غدنا الآتي ...ننتظرالنبؤات ...تكتشف سّر سبر المغارات ..
نسير مع نور الدين لنقف على روابي قصة من قصصه ...
التي يشدنا عطرها ووميضها للإقتراب أكثر فأكثر من الولوج في مكنوناته وتفاصيها السردية الخلاقة وصخبها دون شعور ...
لنجد معاناته وصرخاته وألمه الذي رسمه لنا أبطاله بنزفهم اليومي المعاشي ...
معبراً عن تلك المرارات بلغة نثرية عجائبية سردية ممتعة محملة بالكثير من المواجع والشخصيات والأساطير بلغة جميلة عميقة مكونة وحدة مترابطة تشدُّ القاريء لتتركه في خضم الحبكة يتلاطم مع أمواج الواقع بدهشة ليعيد لنا رسم ابتسامة أمل بغد جديد وعلى طريقته الساخرة الأنيقة البسيطة العميقة من خلال كلماته المطواعة السلسة ...
وبقفلة تصفعك بالدهشة...جاءنا النور ينشر عطره الفواح في جنبات منتدانا ...
للوصول الى ضفاف ابداعاته تجد نفسك متعاطفاً مع فنان يغرقك بإنسانيته وشفافيته وهمومه وآلامه المريرة مسلطاً كلماته على الواقع فاتحاً أمامك نوافذ روحه التي تظهر انسانيته ...
التي يرش من خلالها من ملح قلبه فوق الجراح ...بلسماً شافياً وخيالاً خصباً...
يصنف الزميل نور الدين في طليعة القصصين المعاصرين الذين قدموا للقراء فتحاً جديداً ومنطلقات سردية عقلانية فاعلة في الأفكار العلملنية والمنطقبة ... الهادفة الى تحليل الواقع والموجودات بأسس علمية ومدركات رياضية مبنية على دعائم رياضية تحليلية منطقية لكافة رموزه اللغوية واشاراته اللفظية السردية ...
وبذلك رسم لنفسه خطاً بيانياً ايجابياً حلق في متاهات الرياضيات والمنطق والسرد الققصي حتى بلغ الأوج في سلم الرقي الأدبي والثقافي ...
تعالوا معي أحبتنا في المفتاح ندق باب الأستاذ نور الدين ...
مرحبين به في ربوعنا ضيفاً عزيزاً وأخاًغالياً ... فعلى الرحب والسعة ...
تعليق