تويت
دعا صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، رعاه الله، متابعي سموه على صفحتيه في مواقع التواصل الاجتماعي "فيسبوك" و"تويتر"، إلى تقديم مقترحاتهم حول أفضل المبادرات التي يمكن طرحها وتبنيها في شهر رمضان المبارك، وأكد سموه أنه سيتم مناقشة أفضل الاقتراحات والمبادرات.
ودوّن صاحب السمو نائب رئيس الدولة: "الإخوة والأخوات.. تعودت في رمضان من كل سنة طرح بعض المبادرات الخيرية أو المجتمعية، ولشهر رمضان القادم على الأبواب، أحببت هذه السنة أن أفتح الباب لمقترحاتكم حول أنسب المبادرات الرمضانية لنشترك جميعاً في اقتراحها وتنفيذها، ونسأل الله أن يأجرنا جميعاً عليها ويعيننا على تطبيقها، أرجو طرح اقتراحاتكم وما ترونه مناسباً وسنناقش أفضل الاقتراحات والمبادرات".
وقدم المشاركون في صفحتي سموه على مواقع التواصل الاجتماعي "فيسبوك" و"تويتر"، العديد من الاقتراحات المتنوعة.
أحمد الفايز: كما يعلم الجميع أن إطعام الطعام في رمضان له أثر كبير في النفس البشرية كما قال الرسول عليه الصلاة والسلام، ونحن والحمد لله في نعمة من الله في دولة الإمارات حفظها الله من كل سوء، ولكن هناك من لا يجدون حتى لقمة الفطور أو السحور وهم المهجرون الذين لا ذنب لهم، أقترح أن يكون هناك حملة تسمى حملة إطعام الصائمين المهجرين، وتكون مدة الحملة 30 يوماً، بتنسيق من المؤسسات الرسمية في الدولة مع المؤسسات الرسمية في البلدان التي يوجد فيها المهجرون بشكل يومي.
أم أسامة: سيدي صاحب السمو نائب رئيس الدولة، إني أحبكم في الله، وأتمنى لكم الصحة والعافية ودوام التوفيق وكل عام أنتم بخير، بلغكم الله رمضان أعواماً وكتب لكم الأجر والثواب.. أطلب من سموكم أن تدعموا العائلات الفقيرة في الدول العربية وذلك بمبلغ بسيط من المال لكل عائلة فقيرة، وأن لا يكون عن طريق الحكومات وإنما عن طريق مجموعة تمثلكم أنتم يا سيدي.
علي العبدالله: رمضان في هذا العام يختلف عن بقية السنين الماضية بارتفاع درجة حرارة الجو، أتمنى أن تكون المساهمة في هذا العام من خلال تجهيز مكيفات هواء و ثلاجات لحفظ المواد الغذائية وتبريد المياه لذوي الدخل المحدود أو إلى الأسر المتعففة التي لا تملك مثل هذه الأجهزة، التي من شأنها تخفيف درجة الحرارة عن الصائمين.
دارين: أقترح تقديم خدمات اجتماعية لمواطني الدولة من خلال زيادة ضخ المواد الاستهلاكية المدعومة في الجمعيات التعاونية وتسهيل طريقة الحصول عليها وعدم ربطها بالأسر التي تتلقى المعونات من الدولة فقط، بل لكافة المواطنين الإماراتيين، إضافة إلى مبادراتكم الطيبة الدائمة في دعم المواطنين.
صائد الكبار: أقترح تسيير قافلة للعمرة خلال الشهر الفضيل لكبار السن والعاجزين وتقسم على عدد أيام الشهر الفضيل لفضل العمرة في رمضان وأجرها.
مرام: سيدي أقترح أن يتم العفو عن الذين أثقلتهم الديون ويئسوا من سدادها وأثرت فيهم وفي عائلاتهم، ولا أقصد يا سيدي من كانت ديونه بالملايين وإنما من لا تتجاوز ديونه الـ(20,000) درهم لعله يستطيع أن يقف من جديد ويكمل مسيرته تجاه أهله وعائلته.
رشا: لدي اقتراح بسيط وهو بطاقة خصم على أغلب السلع الأساسية والملابس وتصرف لذوي الدخل المحدود مجاناً وبخصم يتناسب مع وضعه المادي، ممكن نسميها بطاقة (رمضان كريم)، والهدف منها مساعدة عفيفي النفس الذين يرفضون المساعدة المباشرة خصوصاً أمام أبنائهم، هذه البطاقة ستساعدهم على دفع مبلغ رمزي للسلع التي يقومون بشرائها، ويساهم بهذه البطاقة شركات السلع المشهورة كدعاية لها، ويمكن طرح البطاقة في الأسواق لبيعها للأفراد الذين يرغبون بالتبرع في شهر رمضان بحيث تقدم هدية لعائلة مستورة أو استعمالاً شخصياً لأنها كما قلت في البداية هي بطاقة خصم تفيد الجميع.
هشام: بعد السلام والتحية والاحترام، نظرت في فكرة تلمس الواقع وتأتي لتطول أخلاقاً رمضانية أخرى نتصدق بها صدقة تختلف بفحواها عن المألوف، كموائد الرحمن والتبرعات الخيرية والتي دأبتم سموكم كعادتكم الكريمة على فعلها.
الحركة المرورية في الإمارات: أقترح على سموكم إطلاق مشروع مهرجان دبي الرمضاني ليرقى لمستوى مهرجان صيف دبي بما يغلب الجانب الروحي والإيماني من خلال البرامج والأنشطة وورش العمل تحت مظلة سموكم مما يشجع على السياحة الدينية ودمتم سالمين.
عماد: أياديكم البيضاء سيدي كانت وستظل دائماً تمتد للقاصي والداني، أقترح يا سيدي السماح للأقارب من الدرجة الأولى بزيارة أقاربهم المقيمين هنا خلال الشهر الفضيل من دون رسوم ومن دون كفالة بنكية تعزيزاً لصلة الرحم خاصة في رمضان المبارك.
يوسف: والدي العزيز صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، ليس بغريب على سموكم مبادراتكم الكثيرة في رمضان وفي غير رمضان، ولكن لتغيير سنة الحياة ومطلب رئيسي اقتراحي لكم والدي مبادرة إشراك الشباب في رمضان بمعنى إفطار الصائم ( مشاركة جميع الفرق التطوعية في عمليه توزيع وإشراف على موائد افطار الصائم)، وتجهيز السلة الرمضانية (مشاركة جميع الفرق التطوعية في عملية توزيع السلة الرمضانية)، والتجهيز لكسوة العيد ومشاركة الفرق التطوعية في عملية التوزيع، واعتماد فرق من الشباب المتطوع لتدريبه وتثقيفه للإشراف على موائد إفطار صائم في خارج الدولة، واعتماد فرق من الشباب المتطوع للعمل على توزيع كسوة العيد.
عمار المري: أقترح فتح باب الرعاية المالية من قبل كبار التجار لمؤسسة الإسكان في دبي لتسهيل البناء لمواطني الإمارة وإعادة فتح مجال القروض السكنية، وتوطين الوظائف الدينية العليا ليتضاعف الأداء الدعوي لدائرة الشؤون الإسلامية والعمل الخيري، ودعم اللاجئين من إخواننا السوريين في المخيمات المجاورة لسوريا.
ريم الكمالي: أقترح أن تكون هناك هيئة خيرية لرفع المستوى المهني لدى من لا يحملون الشهادة وممن لا يملكون الخبرات المهنية لتهيئتهم لسوق العمل.
ناصر العور: طرح مبادرة لرعاية المعاقين على مستوى الوطن العربي، أو رعاية الأيتام على مستوى الوطن العربي.
أكثر...
ودوّن صاحب السمو نائب رئيس الدولة: "الإخوة والأخوات.. تعودت في رمضان من كل سنة طرح بعض المبادرات الخيرية أو المجتمعية، ولشهر رمضان القادم على الأبواب، أحببت هذه السنة أن أفتح الباب لمقترحاتكم حول أنسب المبادرات الرمضانية لنشترك جميعاً في اقتراحها وتنفيذها، ونسأل الله أن يأجرنا جميعاً عليها ويعيننا على تطبيقها، أرجو طرح اقتراحاتكم وما ترونه مناسباً وسنناقش أفضل الاقتراحات والمبادرات".
وقدم المشاركون في صفحتي سموه على مواقع التواصل الاجتماعي "فيسبوك" و"تويتر"، العديد من الاقتراحات المتنوعة.
أحمد الفايز: كما يعلم الجميع أن إطعام الطعام في رمضان له أثر كبير في النفس البشرية كما قال الرسول عليه الصلاة والسلام، ونحن والحمد لله في نعمة من الله في دولة الإمارات حفظها الله من كل سوء، ولكن هناك من لا يجدون حتى لقمة الفطور أو السحور وهم المهجرون الذين لا ذنب لهم، أقترح أن يكون هناك حملة تسمى حملة إطعام الصائمين المهجرين، وتكون مدة الحملة 30 يوماً، بتنسيق من المؤسسات الرسمية في الدولة مع المؤسسات الرسمية في البلدان التي يوجد فيها المهجرون بشكل يومي.
أم أسامة: سيدي صاحب السمو نائب رئيس الدولة، إني أحبكم في الله، وأتمنى لكم الصحة والعافية ودوام التوفيق وكل عام أنتم بخير، بلغكم الله رمضان أعواماً وكتب لكم الأجر والثواب.. أطلب من سموكم أن تدعموا العائلات الفقيرة في الدول العربية وذلك بمبلغ بسيط من المال لكل عائلة فقيرة، وأن لا يكون عن طريق الحكومات وإنما عن طريق مجموعة تمثلكم أنتم يا سيدي.
علي العبدالله: رمضان في هذا العام يختلف عن بقية السنين الماضية بارتفاع درجة حرارة الجو، أتمنى أن تكون المساهمة في هذا العام من خلال تجهيز مكيفات هواء و ثلاجات لحفظ المواد الغذائية وتبريد المياه لذوي الدخل المحدود أو إلى الأسر المتعففة التي لا تملك مثل هذه الأجهزة، التي من شأنها تخفيف درجة الحرارة عن الصائمين.
دارين: أقترح تقديم خدمات اجتماعية لمواطني الدولة من خلال زيادة ضخ المواد الاستهلاكية المدعومة في الجمعيات التعاونية وتسهيل طريقة الحصول عليها وعدم ربطها بالأسر التي تتلقى المعونات من الدولة فقط، بل لكافة المواطنين الإماراتيين، إضافة إلى مبادراتكم الطيبة الدائمة في دعم المواطنين.
صائد الكبار: أقترح تسيير قافلة للعمرة خلال الشهر الفضيل لكبار السن والعاجزين وتقسم على عدد أيام الشهر الفضيل لفضل العمرة في رمضان وأجرها.
مرام: سيدي أقترح أن يتم العفو عن الذين أثقلتهم الديون ويئسوا من سدادها وأثرت فيهم وفي عائلاتهم، ولا أقصد يا سيدي من كانت ديونه بالملايين وإنما من لا تتجاوز ديونه الـ(20,000) درهم لعله يستطيع أن يقف من جديد ويكمل مسيرته تجاه أهله وعائلته.
رشا: لدي اقتراح بسيط وهو بطاقة خصم على أغلب السلع الأساسية والملابس وتصرف لذوي الدخل المحدود مجاناً وبخصم يتناسب مع وضعه المادي، ممكن نسميها بطاقة (رمضان كريم)، والهدف منها مساعدة عفيفي النفس الذين يرفضون المساعدة المباشرة خصوصاً أمام أبنائهم، هذه البطاقة ستساعدهم على دفع مبلغ رمزي للسلع التي يقومون بشرائها، ويساهم بهذه البطاقة شركات السلع المشهورة كدعاية لها، ويمكن طرح البطاقة في الأسواق لبيعها للأفراد الذين يرغبون بالتبرع في شهر رمضان بحيث تقدم هدية لعائلة مستورة أو استعمالاً شخصياً لأنها كما قلت في البداية هي بطاقة خصم تفيد الجميع.
هشام: بعد السلام والتحية والاحترام، نظرت في فكرة تلمس الواقع وتأتي لتطول أخلاقاً رمضانية أخرى نتصدق بها صدقة تختلف بفحواها عن المألوف، كموائد الرحمن والتبرعات الخيرية والتي دأبتم سموكم كعادتكم الكريمة على فعلها.
الحركة المرورية في الإمارات: أقترح على سموكم إطلاق مشروع مهرجان دبي الرمضاني ليرقى لمستوى مهرجان صيف دبي بما يغلب الجانب الروحي والإيماني من خلال البرامج والأنشطة وورش العمل تحت مظلة سموكم مما يشجع على السياحة الدينية ودمتم سالمين.
عماد: أياديكم البيضاء سيدي كانت وستظل دائماً تمتد للقاصي والداني، أقترح يا سيدي السماح للأقارب من الدرجة الأولى بزيارة أقاربهم المقيمين هنا خلال الشهر الفضيل من دون رسوم ومن دون كفالة بنكية تعزيزاً لصلة الرحم خاصة في رمضان المبارك.
يوسف: والدي العزيز صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، ليس بغريب على سموكم مبادراتكم الكثيرة في رمضان وفي غير رمضان، ولكن لتغيير سنة الحياة ومطلب رئيسي اقتراحي لكم والدي مبادرة إشراك الشباب في رمضان بمعنى إفطار الصائم ( مشاركة جميع الفرق التطوعية في عمليه توزيع وإشراف على موائد افطار الصائم)، وتجهيز السلة الرمضانية (مشاركة جميع الفرق التطوعية في عملية توزيع السلة الرمضانية)، والتجهيز لكسوة العيد ومشاركة الفرق التطوعية في عملية التوزيع، واعتماد فرق من الشباب المتطوع لتدريبه وتثقيفه للإشراف على موائد إفطار صائم في خارج الدولة، واعتماد فرق من الشباب المتطوع للعمل على توزيع كسوة العيد.
عمار المري: أقترح فتح باب الرعاية المالية من قبل كبار التجار لمؤسسة الإسكان في دبي لتسهيل البناء لمواطني الإمارة وإعادة فتح مجال القروض السكنية، وتوطين الوظائف الدينية العليا ليتضاعف الأداء الدعوي لدائرة الشؤون الإسلامية والعمل الخيري، ودعم اللاجئين من إخواننا السوريين في المخيمات المجاورة لسوريا.
ريم الكمالي: أقترح أن تكون هناك هيئة خيرية لرفع المستوى المهني لدى من لا يحملون الشهادة وممن لا يملكون الخبرات المهنية لتهيئتهم لسوق العمل.
ناصر العور: طرح مبادرة لرعاية المعاقين على مستوى الوطن العربي، أو رعاية الأيتام على مستوى الوطن العربي.
أكثر...