.
(( سمير الفيل )) الروائي و الشاعر والناقد
و المجموعة القصصية " شمال .. يمين"
( شمال.. يمين ) من إصدارات القاص سمير الفيل
المجموعة القصصية " شمال .. يمين" للقاص والناقد سمير الفيل
عن سلسلة إبداعات شرق الدلتا ،الهيئة العامة لقصور الثقافة بمصر ، إبريل 2007 . الإخراج الفني والغلاف للفنان أحمد الجنايني .
تضم المجموعة 21 قصة تلي " بروجي للتحية " وهي مقسمة إلى التالي :
ـ القسم الأول : بعض ما جرى في الأساس : قايش وسط ، يوم الرقص ، الظــل ، التزحيف ، ياقات حمراء ، أربعة شرائط سوداء ، الهدف .
ـ القسم الثاني : نظرة على حكايات الأخصائي : البنات ، حرامي الحلة ، خنافس ، شربة ماء ، مــــرآة ، زيارة ، شمال .. يمين .
ـ القسم الثالث : تأملات شاردة على الجبهة : فرد يمام ، شَــعَــره ، عربون محبة ، الأعمال بالنيات ، الدفرسوار ، سرابيوم ، صيد العصاري .
هذه هي المجموعة القصصية الخامسة للكاتب ، ولكنها تعد الكتاب السابع عشر له.
سبق لسمير الفيل أن أصدر في القصة القصيرة أربع مجموعات هــــــي : " خوذة ونورس وحيد " ، " أرجوحة " ، " انتصاف ليل مدينة " ، " كيف يحارب الجندي بلاخوذة؟ ، " وفي الرواية عملان ، هما : " رجال وشظايا " ، " ظل الحجرة " .
فى " شمال يمين " محاولة لمقاومة القهر ، والعسف اليومى . مرثية للحياة العسكرية بتبدياتها الظاهرة والخفية .
منذ انخراط الجندى فى الحياة الخشنة يفقد جزءا من ذاته الحرة المحلقة .يرسف فى أغلال عبودية لاحد لها .
فهل استطاع أن يوصل الرسالة ؟؟
نعم ، نحن نختبر صلا بتنا ، ولكننا فى نفس الوقت لانتحول إلى أرقام صماء فى كشوف عسكرية لا قلب لها .
هذا بالضبط ما حاول أن يقوله الراوى فى قصص المجموعة بعد 30 سنة عن تركه الخدمة !
الجندى فى هذه النصوص يتأمل العسكرية بحياد بارد، وقد تحولت الأحلام إلى مجرد حطام . واشتعل الرأس شيبا ، والروح بؤسا !!
(( سمير الفيل )) الروائي و الشاعر والناقد
و المجموعة القصصية " شمال .. يمين"
( شمال.. يمين ) من إصدارات القاص سمير الفيل
المجموعة القصصية " شمال .. يمين" للقاص والناقد سمير الفيل
عن سلسلة إبداعات شرق الدلتا ،الهيئة العامة لقصور الثقافة بمصر ، إبريل 2007 . الإخراج الفني والغلاف للفنان أحمد الجنايني .
تضم المجموعة 21 قصة تلي " بروجي للتحية " وهي مقسمة إلى التالي :
ـ القسم الأول : بعض ما جرى في الأساس : قايش وسط ، يوم الرقص ، الظــل ، التزحيف ، ياقات حمراء ، أربعة شرائط سوداء ، الهدف .
ـ القسم الثاني : نظرة على حكايات الأخصائي : البنات ، حرامي الحلة ، خنافس ، شربة ماء ، مــــرآة ، زيارة ، شمال .. يمين .
ـ القسم الثالث : تأملات شاردة على الجبهة : فرد يمام ، شَــعَــره ، عربون محبة ، الأعمال بالنيات ، الدفرسوار ، سرابيوم ، صيد العصاري .
هذه هي المجموعة القصصية الخامسة للكاتب ، ولكنها تعد الكتاب السابع عشر له.
سبق لسمير الفيل أن أصدر في القصة القصيرة أربع مجموعات هــــــي : " خوذة ونورس وحيد " ، " أرجوحة " ، " انتصاف ليل مدينة " ، " كيف يحارب الجندي بلاخوذة؟ ، " وفي الرواية عملان ، هما : " رجال وشظايا " ، " ظل الحجرة " .
فى " شمال يمين " محاولة لمقاومة القهر ، والعسف اليومى . مرثية للحياة العسكرية بتبدياتها الظاهرة والخفية .
منذ انخراط الجندى فى الحياة الخشنة يفقد جزءا من ذاته الحرة المحلقة .يرسف فى أغلال عبودية لاحد لها .
فهل استطاع أن يوصل الرسالة ؟؟
نعم ، نحن نختبر صلا بتنا ، ولكننا فى نفس الوقت لانتحول إلى أرقام صماء فى كشوف عسكرية لا قلب لها .
هذا بالضبط ما حاول أن يقوله الراوى فى قصص المجموعة بعد 30 سنة عن تركه الخدمة !
الجندى فى هذه النصوص يتأمل العسكرية بحياد بارد، وقد تحولت الأحلام إلى مجرد حطام . واشتعل الرأس شيبا ، والروح بؤسا !!
تعليق