تويت
افتتاح المعرض السنوي الأول
للمنتجات البيئية واليدوية باللاذقية
اللاذقية - سانا
افتتح في المتحف الوطني باللاذقية أمس المعرض السنوي الأول للمنتجات البيئية واليدوية الذي تقيمه جمعية الساحل السورية لحماية البيئة والذي ضم منتجات غذائية عضوية ومنسوجات يدوية للديكور وصابون من غابات غار كسب وزيوت عطرية وإكسسوارات وأقسام للكتب ورسوم الأطفال.
وقالت الدكتورة سهير الريس رئيس مجلس إدارة الجمعية إن المعرض هو التجربة الأولى للجمعية بهدف تعريف المجتمع بالمنتجات الصحية والبيئية واليدوية وأهمية دخولها للنظام الغذائي.
وأضافت أن الجمعية تعمل حالياً على مشروع يسمح بتمويل رسائل الماجستير لطلاب جامعة تشرين في مجال بحوث البيئة في الساحل السوري بإشراف لجنة علمية من الجمعية وجامعة تشرين لمواضيع لها قابلية التطبيق على ارض الواقع وذلك بتمويل من برنامج الأمم المتحدة الإنمائي اضافة الى مشاركة الجمعية في معظم ورشات العمل والندوات البيئية والصحية وحملات تنظيف الشواطئ والمدينة والتشجير والندوات التثقيفية.
بدورها أشارت صفاء زهيري من جمعية أعمال المرأة الريفية التابعة لمؤسسة فردوس إلى أن هناك 20 امرأة من سيدات الجمعية في عين التينة والقرى المجاورة شاركن في المعرض بعد أن تلقين التدريب الإداري والتقني في مركز الجمعية وانتقلن إلى منازلهن لينفذن منسوجات طبيعية ومواد تجميلية من أعشاب البيئة الجبلية وإكسسوارات من أخشاب الغابة وأصداف البحر وديكورات منزلية مستوحاة من تشكيلات الأحرف الأوغاريتية.
يشار إلى أن جمعية الساحل السوري لحماية البيئة تأسست في اللاذقية عام 2004 ويشمل مجال عملها المنطقة الساحلية وتعمل على تعزيز الوعي لدى المجتمع المحلي بأهمية البيئة والصحة وتنفيذ أنشطة وبرامج تتعلق بحماية البيئة والصحة ومعالجة التلوث وتعزيز مفهوم العمل الطوعي والجماعي.
للمنتجات البيئية واليدوية باللاذقية
اللاذقية - سانا
افتتح في المتحف الوطني باللاذقية أمس المعرض السنوي الأول للمنتجات البيئية واليدوية الذي تقيمه جمعية الساحل السورية لحماية البيئة والذي ضم منتجات غذائية عضوية ومنسوجات يدوية للديكور وصابون من غابات غار كسب وزيوت عطرية وإكسسوارات وأقسام للكتب ورسوم الأطفال.
وقالت الدكتورة سهير الريس رئيس مجلس إدارة الجمعية إن المعرض هو التجربة الأولى للجمعية بهدف تعريف المجتمع بالمنتجات الصحية والبيئية واليدوية وأهمية دخولها للنظام الغذائي.
وأضافت أن الجمعية تعمل حالياً على مشروع يسمح بتمويل رسائل الماجستير لطلاب جامعة تشرين في مجال بحوث البيئة في الساحل السوري بإشراف لجنة علمية من الجمعية وجامعة تشرين لمواضيع لها قابلية التطبيق على ارض الواقع وذلك بتمويل من برنامج الأمم المتحدة الإنمائي اضافة الى مشاركة الجمعية في معظم ورشات العمل والندوات البيئية والصحية وحملات تنظيف الشواطئ والمدينة والتشجير والندوات التثقيفية.
بدورها أشارت صفاء زهيري من جمعية أعمال المرأة الريفية التابعة لمؤسسة فردوس إلى أن هناك 20 امرأة من سيدات الجمعية في عين التينة والقرى المجاورة شاركن في المعرض بعد أن تلقين التدريب الإداري والتقني في مركز الجمعية وانتقلن إلى منازلهن لينفذن منسوجات طبيعية ومواد تجميلية من أعشاب البيئة الجبلية وإكسسوارات من أخشاب الغابة وأصداف البحر وديكورات منزلية مستوحاة من تشكيلات الأحرف الأوغاريتية.
يشار إلى أن جمعية الساحل السوري لحماية البيئة تأسست في اللاذقية عام 2004 ويشمل مجال عملها المنطقة الساحلية وتعمل على تعزيز الوعي لدى المجتمع المحلي بأهمية البيئة والصحة وتنفيذ أنشطة وبرامج تتعلق بحماية البيئة والصحة ومعالجة التلوث وتعزيز مفهوم العمل الطوعي والجماعي.