تويت
وراء كل زوج هارب إمرأة!!!! بقلم / سامى النجار
سلبية الزوجة تؤدى إلى هروب الرجل
الروتين من أهم أسباب فشل العلاقة الزوجية
الزوج فى كل الأحوال هو رجل وأى رجل يحب فى المرأة صفات ويكره أخرى غالبا ما لا تعرفها نساء العالم ولا يحتجن فيها إلى دروس ولكن ما هى الأشياء التى تضايق الرجل ويجب على كل زوجة أن تتجنبها حتى لا يختلق الزوج الأعذار دائما للسهر خارج المنزل
الزوجة الروتينية
وهى تلك الزوجة التى تعتبر أن نهاية الحياة هى الزواج والذى كان أملها وطموحها ، وبعد الزواج لم يعد لديها أى طموح ومن ثم تقوم كل يوم بنفس الروتين الذى كانت عليه فى اليوم السابق وهو أن كل شئ فى حياتها الزوجية يتم بإنتظام ورتابة وذلك يعتبر أكبر خطأ فى الحياة وأن الحياة لابد وأن تجدد حتى لو كان التجديد فى مواعيد الأكل والنوم والراحة ، ولكن الزوجة التى تلغى وجود زوجها فلا تستشيره أو تشركه فى أمور الأسرة دون الرجوع إليه أو تضع أى إعتبار لرأيه ومن هنا يشعر الرجل أن ذاتة قد تلاشت وإذا أراد خيرا لبيته وأولاده لابد وأن يستسلم ويلغى وجوده ومثل هذا الرجل مع مرور الوقت إذا لم ينفصل عن تلك الزوجة فإنه ربما يجد عند إمرأة أخرى الإحساس الذى يريده ليعوضه عن قسوة ما يعانيه من زوجتة
المرأة الإنطوائية
وهى تلك المرأة التى تبتعد عن كل الأمور الخاصة بزوجها ولا تهتم إلا بشئونها وهوايتها الخاصة وتحب دائما الإختلاء بنفسها كلما إستطاعت ويجدالزوج نفسه وحيدا فى بيته وكأنه يعيش بمفرده ولو حاول إشراكها فقد تشاركه لبعض الوقت ولكن مثل الحاضر الغائب فلا يجد الزوج أمامه إلا أن ينفرد هو الآخر فى قضاء وقته خارج المنزل
المرأة المرستجلة
هى تلك المرأة التى تحاول دائما التشبه بالرجال ودائما تحاول إثبات أنه لا فرق بين الرجل والمرأة وتتمسك دائما بشعار المساواه وتتناسى أنوثتها تماما
الزوجة النكدية
وهى تلك الزوجه التى لاتعيش إلا فى جو قاتم وتخلق دائما أسباب الخلاف فكل كلمه من جانب زوجها ورائها معنى مهم ونتائج يجب أن تصل إليها وهذه المرأة عاده تحمل التصرفات والأقوال أكثر مما تحتمل وذلك يؤدى إلى كثير من المتاعب بينها وبين زوجها وعندئذ يفضل الزوج الهروب من المنزل أو قد يبقى فى المنزل فقد يكون هو الآخر غاوى مشاكل
المرأةالثرثارة
وهى تلك المرأة التى تكثر الحديث دائما فى أى شئ وهى تحاول دائما أن تظهر معرفتها بكل شئ سواء كانت هذه المعرفه على أساس أم لا وتحاول أن تفتح باب المناقشه مع زوجها فى موضوعات مختلفه بعيده كل البعد عن إهتمامه ويضيق الزوج بها ويترك المنزل
الزوجة السلبية
وهى التى تترك كل تصرف لزوجها ليقوم بكل شئ ويدبر كل الأمور ويقتصر دورها على تنفيذ الأوامر كما تستسلم لكل شئ وكأنها تجر زوجها لمزيد من السيطره دون أدنى تحقيق لكيانها كشريكه له والرجل دائما مايرغب فى داخله أن تكون زوجتة نديه معتدله وعلى درجه من التكافؤ تجعله يشعر أنه يعيش مع إنسان آخر وليس لتنفيذ الأوامر التى يصدرها فحسب . لاشك أن الصدق من أهم دعائم السعاده والاستقرار وهناك من النساء ممن تعشق الكذب إما للهوايه أو الخوف وفى كلتا الحالتين فالرجل يكره هذه الصفه فى المرأة
المرأةالعنيدة
وهى تلك التى تعاند فى أى شئ تحت شعار ( خالف تعرف ) وتكون كل محنتها الإصرار على رأيها مهما كان خاطئا ولذلك تركز كل إهتمامها على كيفيه إثبات ذاتها عن طريق العناد وهذا النوع من النساء يكرهه الرجال وفى النهايه نقول أن هذه بعض النماذج التى يمقتها الرجل فى النساء لذلك كان لزاما على كل زوجة تحقيقها لسعادتها أن تعيد النظر فى أسلوب حياتها لتبتعد عن هذه الصفات لتحقق السعادة الزوجية لها ولزوجها
سلبية الزوجة تؤدى إلى هروب الرجل
الروتين من أهم أسباب فشل العلاقة الزوجية
الزوج فى كل الأحوال هو رجل وأى رجل يحب فى المرأة صفات ويكره أخرى غالبا ما لا تعرفها نساء العالم ولا يحتجن فيها إلى دروس ولكن ما هى الأشياء التى تضايق الرجل ويجب على كل زوجة أن تتجنبها حتى لا يختلق الزوج الأعذار دائما للسهر خارج المنزل
الزوجة الروتينية
وهى تلك الزوجة التى تعتبر أن نهاية الحياة هى الزواج والذى كان أملها وطموحها ، وبعد الزواج لم يعد لديها أى طموح ومن ثم تقوم كل يوم بنفس الروتين الذى كانت عليه فى اليوم السابق وهو أن كل شئ فى حياتها الزوجية يتم بإنتظام ورتابة وذلك يعتبر أكبر خطأ فى الحياة وأن الحياة لابد وأن تجدد حتى لو كان التجديد فى مواعيد الأكل والنوم والراحة ، ولكن الزوجة التى تلغى وجود زوجها فلا تستشيره أو تشركه فى أمور الأسرة دون الرجوع إليه أو تضع أى إعتبار لرأيه ومن هنا يشعر الرجل أن ذاتة قد تلاشت وإذا أراد خيرا لبيته وأولاده لابد وأن يستسلم ويلغى وجوده ومثل هذا الرجل مع مرور الوقت إذا لم ينفصل عن تلك الزوجة فإنه ربما يجد عند إمرأة أخرى الإحساس الذى يريده ليعوضه عن قسوة ما يعانيه من زوجتة
المرأة الإنطوائية
وهى تلك المرأة التى تبتعد عن كل الأمور الخاصة بزوجها ولا تهتم إلا بشئونها وهوايتها الخاصة وتحب دائما الإختلاء بنفسها كلما إستطاعت ويجدالزوج نفسه وحيدا فى بيته وكأنه يعيش بمفرده ولو حاول إشراكها فقد تشاركه لبعض الوقت ولكن مثل الحاضر الغائب فلا يجد الزوج أمامه إلا أن ينفرد هو الآخر فى قضاء وقته خارج المنزل
المرأة المرستجلة
هى تلك المرأة التى تحاول دائما التشبه بالرجال ودائما تحاول إثبات أنه لا فرق بين الرجل والمرأة وتتمسك دائما بشعار المساواه وتتناسى أنوثتها تماما
الزوجة النكدية
وهى تلك الزوجه التى لاتعيش إلا فى جو قاتم وتخلق دائما أسباب الخلاف فكل كلمه من جانب زوجها ورائها معنى مهم ونتائج يجب أن تصل إليها وهذه المرأة عاده تحمل التصرفات والأقوال أكثر مما تحتمل وذلك يؤدى إلى كثير من المتاعب بينها وبين زوجها وعندئذ يفضل الزوج الهروب من المنزل أو قد يبقى فى المنزل فقد يكون هو الآخر غاوى مشاكل
المرأةالثرثارة
وهى تلك المرأة التى تكثر الحديث دائما فى أى شئ وهى تحاول دائما أن تظهر معرفتها بكل شئ سواء كانت هذه المعرفه على أساس أم لا وتحاول أن تفتح باب المناقشه مع زوجها فى موضوعات مختلفه بعيده كل البعد عن إهتمامه ويضيق الزوج بها ويترك المنزل
الزوجة السلبية
وهى التى تترك كل تصرف لزوجها ليقوم بكل شئ ويدبر كل الأمور ويقتصر دورها على تنفيذ الأوامر كما تستسلم لكل شئ وكأنها تجر زوجها لمزيد من السيطره دون أدنى تحقيق لكيانها كشريكه له والرجل دائما مايرغب فى داخله أن تكون زوجتة نديه معتدله وعلى درجه من التكافؤ تجعله يشعر أنه يعيش مع إنسان آخر وليس لتنفيذ الأوامر التى يصدرها فحسب . لاشك أن الصدق من أهم دعائم السعاده والاستقرار وهناك من النساء ممن تعشق الكذب إما للهوايه أو الخوف وفى كلتا الحالتين فالرجل يكره هذه الصفه فى المرأة
المرأةالعنيدة
وهى تلك التى تعاند فى أى شئ تحت شعار ( خالف تعرف ) وتكون كل محنتها الإصرار على رأيها مهما كان خاطئا ولذلك تركز كل إهتمامها على كيفيه إثبات ذاتها عن طريق العناد وهذا النوع من النساء يكرهه الرجال وفى النهايه نقول أن هذه بعض النماذج التى يمقتها الرجل فى النساء لذلك كان لزاما على كل زوجة تحقيقها لسعادتها أن تعيد النظر فى أسلوب حياتها لتبتعد عن هذه الصفات لتحقق السعادة الزوجية لها ولزوجها
تعليق