لقافِ القمرِ أهوى لطيبي القيدَ
رغمَ النّيرِ وقرحِ من بكاكِ
أسىً على الرّحلِ الشّظيفِ
والدّجى الذي غصّ لعُصاكِ
من نجدٍ أ ُتاهُ بمسيقِ حبّكِ
وأهتدي بعدوى ويحِ مرآكِ
أنمى غيلانُكِ السّحرَ والصّيبُ
افتقرَ لمشيِ هُدى خيلاكِ
لميمِ القمرِ وسهوِ الومقِ
في هليلِ التّكوينِ ودنياكِ
فكرٌ ومنونٌ ومثالُ القدرِ
والسّميرُ لمنوالكِ ناداكِ
دوّى هتافُهُ الدّنا لأجلكِ
فرجاءُ الهوى أينَ ألقاكِ
طيفٌ استطارَ ملءَ الأكوانِ
أحبّكِ..لأغدو أقبّل يمناكِ
لراءِ القمرِ وبكرِ الأيّامِ
أنتِ الّتي حسنُكِ أغناكِ
في شفةِ القلوبِ والأبصارِ أنا
هرقْتُ الوجلَ لأرنو في مُحيّاكِ
ترى غليلي يوماً ينجلي
وإهابي يرثُّ في صبوةِ عيناكِ
وجمارُ الحُبِّ وكنَتْ يباباً
والهوى اقتفى طيفَكِ ملاكي.
رغمَ النّيرِ وقرحِ من بكاكِ
أسىً على الرّحلِ الشّظيفِ
والدّجى الذي غصّ لعُصاكِ
من نجدٍ أ ُتاهُ بمسيقِ حبّكِ
وأهتدي بعدوى ويحِ مرآكِ
أنمى غيلانُكِ السّحرَ والصّيبُ
افتقرَ لمشيِ هُدى خيلاكِ
لميمِ القمرِ وسهوِ الومقِ
في هليلِ التّكوينِ ودنياكِ
فكرٌ ومنونٌ ومثالُ القدرِ
والسّميرُ لمنوالكِ ناداكِ
دوّى هتافُهُ الدّنا لأجلكِ
فرجاءُ الهوى أينَ ألقاكِ
طيفٌ استطارَ ملءَ الأكوانِ
أحبّكِ..لأغدو أقبّل يمناكِ
لراءِ القمرِ وبكرِ الأيّامِ
أنتِ الّتي حسنُكِ أغناكِ
في شفةِ القلوبِ والأبصارِ أنا
هرقْتُ الوجلَ لأرنو في مُحيّاكِ
ترى غليلي يوماً ينجلي
وإهابي يرثُّ في صبوةِ عيناكِ
وجمارُ الحُبِّ وكنَتْ يباباً
والهوى اقتفى طيفَكِ ملاكي.
تعليق