بقلم: عبد الرزاق الشارف/ المغرب تَختَارُني قيثَارتَا درويشْ لأكونَ عرّاب الحيَاة وبائعًا للذكريات عَلى رصيف الموتِ أنثرُ قِصّتي وأرى بَصيص النّور يقلق راحتي فالنور أحْيانا وليد الْهمّ أو أسطورة في أنْجُم الضّعفاءِ تَرْقب فارسًا سلْتِيَّا. يا هَذه الحبلى بألوان الشُّكوكِ كَفاكِ عزفًا واقْطَعي (...)
أكثر...
أكثر...