تويت
لا ينفع الإنسان شيئ
إن ربح العالم كله
وخسر ذرة من كيانه
*********************
الصداقة المزيفة
تشبه
أكثر ماتشبه
العملة المزيفة
لا نعرفها
إلا عند التعامل
*******************
منبع السعادة
من داخلنا
من نفوسنا
من أحترامنا لداخلنا ونفوسنا
***********************************
كتبت عن العتاب سابقا"
وحاولت أن أعرف معناه
أكتشفت أن العتاب لا يكون
إلا بين أناس يحبون الخير لبعضهم البعض
ويكون العتاب لطيفا"
يكون صريحا"
بلا مجاملات
العتاب القاسي
يكون ضروري أحيانا"
ليحدد مسارات العلاقات الشخصية
ويحدد ماهيتها
ويحدد أستمرارها
******************************
الدنيا غابة
فيها وحوش وغزلان
هذا قانونه الأصطفائي وحدها
ولله حكمته بذلك
بين البشر
لا يجوزهذا القانون
ولا يصح
بين البشر هناك قانون
الأمان
وسكن النفس للنفس
والمحبة والمودة
فلا يفترس أحد الآخر
ولا حتى بكلمة
أو كذبة
أو تصرف لاينتمي للإنسانية
*********************************
أجلس إلى متصفحي أكتب
ألقي مواعظ
ألقي حكم
أكتب مشاعري وأحاسيسي
أكتب ما أعرفه
أطلب ما يزيدني معرفة
وأطلب مايزيد مشاعري رقة وعذوبة
المهم أن كل ما أكتبه يجب أن يكون هدفه
الصدق
والأستزادة من الخير
وبناء علاقات وجسور من الصداقة والثقة مع الأخرين
أقرأ ردود كثيرة
وأقرأ مشاركات كثيرة تعجبني
ويعجبني كاتبها
أتفاعل معها وأطلب ود كاتبها
كل المكتوب والمقروء أسمه أقوال
هذه الأقوال لاتبني الصداقة ولا جسورها
من يبني الصداقة
الأفعال التي تسند الأقوال
**************************************
ليعلم الجميع
أن أطمئنان النفس
هو المعبر الوحيد
وهو المعبر الحقيقي
نحو الأمان
ونحو المحبة
ونحو السعادة
**********************************
سلاح الرجل هذه الأيام
ما هو
هل هو لسانه
أم ماله
أم نسبه
أم جماله وحسن هندانه وبريستيجه
أم أدبه وعلمه
كلها أسلحة ماضية
لكن يبقى السلاح الأمضى
تواضعه
وذكائه في التعامل مع المشاكل
وفوق كل ذلك
رجولته وشهامته
فإلى من يريد أمتهان الرجولة
كن ذكيا" عاقلا" تدرك الأمور ومخاطرها
وكن شهما" لا يبدل الغالي بالرخيص
وكن متواضعا"فالشمس تشرق من أجل الجميع
وكن رجلا"
لأن النساء الأحرار يتمنين رجلا"
لا طرطورا"
***************************
إلى من أحبها
هداياك غمرتني
من رأسي حتى أخمص قدمي
كانت كل هدية
تكللني نقاء
تكللني رقي وسمو
تزرع في نفسي الثقة والأمان
وتزرع في أستمراري
المحبة والعطف والحنان
منذ عرفتها
أختلط الدم بالدم
وأختلطت النفس بالنفس
وأختلطت الروح بالروح
كانت تسكن معي كل نفس أتنفسه
وكل نبض أنبضه
عندما أعود متعبا" تمسح تعبي
وعندما أكون مسرورا" تسعد معي
وعندما أخطئ تستر عيبي
وعندما أنجز تطير فرحا"
تعمل بصمت
تراقب بصمت
تنكر ذاتها لأحيا واثقا" واقفا"
لا ترميه الأقدار أو تهزه العواصف
كانت دوما" معي
بروحها
بجسدها
وبتضحياتها
لم تتركني لحظة أضيع أو أتوه
دوما" كانت منارة
أجمل ما فيها أن
عيناها صادقتان
لم يكذبا علي يوما"
وان قلبها أبيض
لم يلوثه أوساخ السواد
وأن جسدها طاهر
يكاد يضيئ
لأنثاي الرائعة
قدماك وكفاك قبلتي ومكان سجودي
لأنثاي الرائعة
لك صلاتي
لك دعائي
أحبك
أحبك
أم الزين
والله
يشهد
إن ربح العالم كله
وخسر ذرة من كيانه
*********************
الصداقة المزيفة
تشبه
أكثر ماتشبه
العملة المزيفة
لا نعرفها
إلا عند التعامل
*******************
منبع السعادة
من داخلنا
من نفوسنا
من أحترامنا لداخلنا ونفوسنا
***********************************
كتبت عن العتاب سابقا"
وحاولت أن أعرف معناه
أكتشفت أن العتاب لا يكون
إلا بين أناس يحبون الخير لبعضهم البعض
ويكون العتاب لطيفا"
يكون صريحا"
بلا مجاملات
العتاب القاسي
يكون ضروري أحيانا"
ليحدد مسارات العلاقات الشخصية
ويحدد ماهيتها
ويحدد أستمرارها
******************************
الدنيا غابة
فيها وحوش وغزلان
هذا قانونه الأصطفائي وحدها
ولله حكمته بذلك
بين البشر
لا يجوزهذا القانون
ولا يصح
بين البشر هناك قانون
الأمان
وسكن النفس للنفس
والمحبة والمودة
فلا يفترس أحد الآخر
ولا حتى بكلمة
أو كذبة
أو تصرف لاينتمي للإنسانية
*********************************
أجلس إلى متصفحي أكتب
ألقي مواعظ
ألقي حكم
أكتب مشاعري وأحاسيسي
أكتب ما أعرفه
أطلب ما يزيدني معرفة
وأطلب مايزيد مشاعري رقة وعذوبة
المهم أن كل ما أكتبه يجب أن يكون هدفه
الصدق
والأستزادة من الخير
وبناء علاقات وجسور من الصداقة والثقة مع الأخرين
أقرأ ردود كثيرة
وأقرأ مشاركات كثيرة تعجبني
ويعجبني كاتبها
أتفاعل معها وأطلب ود كاتبها
كل المكتوب والمقروء أسمه أقوال
هذه الأقوال لاتبني الصداقة ولا جسورها
من يبني الصداقة
الأفعال التي تسند الأقوال
**************************************
ليعلم الجميع
أن أطمئنان النفس
هو المعبر الوحيد
وهو المعبر الحقيقي
نحو الأمان
ونحو المحبة
ونحو السعادة
**********************************
سلاح الرجل هذه الأيام
ما هو
هل هو لسانه
أم ماله
أم نسبه
أم جماله وحسن هندانه وبريستيجه
أم أدبه وعلمه
كلها أسلحة ماضية
لكن يبقى السلاح الأمضى
تواضعه
وذكائه في التعامل مع المشاكل
وفوق كل ذلك
رجولته وشهامته
فإلى من يريد أمتهان الرجولة
كن ذكيا" عاقلا" تدرك الأمور ومخاطرها
وكن شهما" لا يبدل الغالي بالرخيص
وكن متواضعا"فالشمس تشرق من أجل الجميع
وكن رجلا"
لأن النساء الأحرار يتمنين رجلا"
لا طرطورا"
***************************
إلى من أحبها
هداياك غمرتني
من رأسي حتى أخمص قدمي
كانت كل هدية
تكللني نقاء
تكللني رقي وسمو
تزرع في نفسي الثقة والأمان
وتزرع في أستمراري
المحبة والعطف والحنان
منذ عرفتها
أختلط الدم بالدم
وأختلطت النفس بالنفس
وأختلطت الروح بالروح
كانت تسكن معي كل نفس أتنفسه
وكل نبض أنبضه
عندما أعود متعبا" تمسح تعبي
وعندما أكون مسرورا" تسعد معي
وعندما أخطئ تستر عيبي
وعندما أنجز تطير فرحا"
تعمل بصمت
تراقب بصمت
تنكر ذاتها لأحيا واثقا" واقفا"
لا ترميه الأقدار أو تهزه العواصف
كانت دوما" معي
بروحها
بجسدها
وبتضحياتها
لم تتركني لحظة أضيع أو أتوه
دوما" كانت منارة
أجمل ما فيها أن
عيناها صادقتان
لم يكذبا علي يوما"
وان قلبها أبيض
لم يلوثه أوساخ السواد
وأن جسدها طاهر
يكاد يضيئ
لأنثاي الرائعة
قدماك وكفاك قبلتي ومكان سجودي
لأنثاي الرائعة
لك صلاتي
لك دعائي
أحبك
أحبك
أم الزين
والله
يشهد
تعليق