تويت
انطلاق أول شحنة من زيت الزيتون السوري تحمل 40 طنا إلى فنزويلا بحرا
طرطوس-سانا
انطلقت من مرفأ طرطوس أمس أول شحنة من زيت الزيتون السوري إلى فنزويلا وتأتي هذه الشحنة مقدمة لشحنات قادمة تنفيذا للمعاهدات الموقعة بين الجانبين.
وقال نادر العبد الله المدير العام للمؤسسة العامة للخزن والتبريد إن هذه الشحنة البالغة 40 طنا ماركة عشتار هي أول عملية نقل بحري للمواد الغذائية بين سورية وفنزويلا مبينا أن النقل البحري لمثل هذه المواد يحقق وفرا كبيرا للطرفين من ناحية زيادة الكميات.
وأضاف أن المؤسسة تسعى لفتح خطوط تسويقية جديدة للمنتج السوري في الأسواق العالمية وأن شركة عشتار التابعة للمؤسسة العامة للخزن والتسويق ومقرها محافظة إدلب أثبتت قدرتها على المنافسة حيث تلاقي منتجاتها طلبا كبيرا في عدد من الدول العربية والأجنبية لافتا إلى أن المؤسسة تقوم الآن بالتحضير لتصدير شحنات جديدة وتوجد طلبيات قيد التعبئة وأخرى قيد الدراسة إلى الأسواق الألمانية والسعودية والإيرانية والأوكرانية والروسية.
ولفت العبد الله إلى أن المؤسسة تقوم باستجرار مادة زيت الزيتون من كل المحافظات السورية إلى مقر الشركة وتقوم بتصنيعه وتعبئته وفق مواصفات قياسية لاقت القبول لدى المستهلك الخارجي نظرا لما يتمتع به الزيت السوري من مواصفات عالية.
طرطوس-سانا
انطلقت من مرفأ طرطوس أمس أول شحنة من زيت الزيتون السوري إلى فنزويلا وتأتي هذه الشحنة مقدمة لشحنات قادمة تنفيذا للمعاهدات الموقعة بين الجانبين.
وقال نادر العبد الله المدير العام للمؤسسة العامة للخزن والتبريد إن هذه الشحنة البالغة 40 طنا ماركة عشتار هي أول عملية نقل بحري للمواد الغذائية بين سورية وفنزويلا مبينا أن النقل البحري لمثل هذه المواد يحقق وفرا كبيرا للطرفين من ناحية زيادة الكميات.
وأضاف أن المؤسسة تسعى لفتح خطوط تسويقية جديدة للمنتج السوري في الأسواق العالمية وأن شركة عشتار التابعة للمؤسسة العامة للخزن والتسويق ومقرها محافظة إدلب أثبتت قدرتها على المنافسة حيث تلاقي منتجاتها طلبا كبيرا في عدد من الدول العربية والأجنبية لافتا إلى أن المؤسسة تقوم الآن بالتحضير لتصدير شحنات جديدة وتوجد طلبيات قيد التعبئة وأخرى قيد الدراسة إلى الأسواق الألمانية والسعودية والإيرانية والأوكرانية والروسية.
ولفت العبد الله إلى أن المؤسسة تقوم باستجرار مادة زيت الزيتون من كل المحافظات السورية إلى مقر الشركة وتقوم بتصنيعه وتعبئته وفق مواصفات قياسية لاقت القبول لدى المستهلك الخارجي نظرا لما يتمتع به الزيت السوري من مواصفات عالية.