تويت
فنانين سوريين
الفنان السوري
سامر المصري
ولد في: دمشق 3 / آب / 1969من برج الأسد
طوله: 185 سم
هواياته
ركوب الخيل .. الرماية.. المطالعة غير المحدودة .. متابعة الأخبار العالمية و الفنية
اللباس
يحب كل ما هو جديد و " عل الموضة" وينتقي ملابسه بعد دراسة مطولة وبذوق رفيع ويفضل الألوان الزاهية و الترابية
يلخص نفسه بثلاث كلمات: سامر إسماعيل المصري
الحياة الخاصة التي يعيشها سامر
لديه ولدٌ واحد اسمه عمر وعمره خمس سنوات (19/10/1999) وقد ورث عن والده الكثير من المرح إضافة ً إلى عاطفته المرهفة وحبه الكبير لوالده " مثله الأعلى و حبه الأول والأخير"
النظام الغذائي
يحب سامر أن يضفي لمساته الخاصة على كل شيء يحبه أو يراه فيجعله مختلفا ً و من أهم هذه الأشياء الطعام فهو يقوم باختراع العديد من المأكولات والمشروبات التي لا تخطر على البال
فهو مثلا ً يبتعد عن تناول القهوة و الشاي ويشرب بدلا ًعنهما الكمون مع الليمون أو النعناع أو الزهورات مع القرفة ولا يكتفي بهذا بل يقوم بتقديمها لأصدقائه أثناء زيارتهم له و يقنعهم بما هو يحب من تجديد في الطعام و الشراب
مع المحافظة على الطعام الشرقي الأصيل كالمحشي و السجق و الحفاتي؟؟ و المقادم .
لديه ولدٌ واحد اسمه عمر وعمره خمس سنوات (19/10/1999) وقد ورث عن والده الكثير من المرح إضافة ً إلى عاطفته المرهفة وحبه الكبير لوالده " مثله الأعلى و حبه الأول والأخير"
النظام الغذائي
يحب سامر أن يضفي لمساته الخاصة على كل شيء يحبه أو يراه فيجعله مختلفا ً و من أهم هذه الأشياء الطعام فهو يقوم باختراع العديد من المأكولات والمشروبات التي لا تخطر على البال
فهو مثلا ً يبتعد عن تناول القهوة و الشاي ويشرب بدلا ًعنهما الكمون مع الليمون أو النعناع أو الزهورات مع القرفة ولا يكتفي بهذا بل يقوم بتقديمها لأصدقائه أثناء زيارتهم له و يقنعهم بما هو يحب من تجديد في الطعام و الشراب
مع المحافظة على الطعام الشرقي الأصيل كالمحشي و السجق و الحفاتي؟؟ و المقادم .
يفضل المطاعم الشعبية عن غيرها من المطاعم
التمثيل و الشهرة
لا يشعر بالشهرة ويحب أن يتعامل كشخص غير مشهور...
التمثيل و الشهرة
لا يشعر بالشهرة ويحب أن يتعامل كشخص غير مشهور...
و الشيء الجميل الوحيد الذي يعجبه في الشهرة هو عندما يبدي الناس مدى محبتهم له و إعجابهم به
يعاني قليلا ً باختيار شخصياته و يدرسها بتركيز و عناية ومما يعزز ثقته بنفسه مشاهدته للمسلسلات التي يقدمها و محاولاته اكتشاف الأخطاء في أدائه ليتجنبها في المرات القادمة - ليس لديه أي تجربة سابقة بالكوميديا
عندما يعمل يترك غرفته في حالة فوضى رهيبة و لكن عندما يكون هو السبب في فوضوية غرفته لا يحب أن يرتبها أي شخص غيره الحياة العاطفية و الأصدقاء
محبوبٌ جداً من النساء وله شخصيته المميزة .. فكل منهن تلمس شيئاً مختلفاً في شخصيته , رغم أنه واضحٌ تمام الوضوح مع كل من حوله الأصدقاء كثر وغير محصورين في الوسط الفني .......و سامر إنسانٌ محبوبٌ جداً داخل الوسط و خارجه .لا ينسى صداقاته القديمة منذ أيام الدراسة الإعدادية و الثانوية فهو حتى الآن يتكلم مع بعض أصدقاء الطفولة ولا يستطيع التخلي عنهم أبداً
عندما يكون وحيدا ً يشعر بالحزن و يفضل أن يبقى محاطا ً بالأصدقاء دائما ً
ذكريات الطفولة
وُلد بطل قصتنا في عائلة متواضعة تسكن حي الشاغور في دمشق عائلة تتألف من 11 طفلا ً ست بنات و خمسة شباب ... و هو الطفل العاشر أي قبل الأخير
أما عن طفولته فوالده كان تاجر قماش معروف ولم يكن سامر بحاجة للمال ومع ذلك كان يغار من باقي أطفال الحارة لأنهم كانوا يبيعون الغزلة... فجاهد للحصول على " صينية غزلة " .... وبعدما نال مراده اشتدت المنافسة بينه و بين باقي الأطفال ... لكنه مع الأسف أوقع " الصينية" على الأرض و عوقب على فعلته هذه كان عمره 4 سنوات حين وقعت حرب تشرين التحريرية.. و مازال يذكر حتى الآن العديد من القصص التي عاشها أثناء هذه الحرب.. و من أجمل هذه الذكريات يروي لنا
" كان لجارنا قردةٌ ظريفة يؤجرها أيام العيد و أثناء الحرب كانت هذه القردة تشاركنا الملجأ و من الظريف أنه عندما كانت النساء تصرخن كانت القردة تصرخ معهن تحولت ميوله نحو التمثيل نتيجة موهبته الملحوظة منذ صغره .. فقد كان المسؤول عن الفنون و النشاطات أيام الدراسة و كان يهتم بالاحتفالات والمسرح والثقافة الفنية بشكل يفوق المعتاد.
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــ
يعاني قليلا ً باختيار شخصياته و يدرسها بتركيز و عناية ومما يعزز ثقته بنفسه مشاهدته للمسلسلات التي يقدمها و محاولاته اكتشاف الأخطاء في أدائه ليتجنبها في المرات القادمة - ليس لديه أي تجربة سابقة بالكوميديا
عندما يعمل يترك غرفته في حالة فوضى رهيبة و لكن عندما يكون هو السبب في فوضوية غرفته لا يحب أن يرتبها أي شخص غيره الحياة العاطفية و الأصدقاء
محبوبٌ جداً من النساء وله شخصيته المميزة .. فكل منهن تلمس شيئاً مختلفاً في شخصيته , رغم أنه واضحٌ تمام الوضوح مع كل من حوله الأصدقاء كثر وغير محصورين في الوسط الفني .......و سامر إنسانٌ محبوبٌ جداً داخل الوسط و خارجه .لا ينسى صداقاته القديمة منذ أيام الدراسة الإعدادية و الثانوية فهو حتى الآن يتكلم مع بعض أصدقاء الطفولة ولا يستطيع التخلي عنهم أبداً
عندما يكون وحيدا ً يشعر بالحزن و يفضل أن يبقى محاطا ً بالأصدقاء دائما ً
ذكريات الطفولة
وُلد بطل قصتنا في عائلة متواضعة تسكن حي الشاغور في دمشق عائلة تتألف من 11 طفلا ً ست بنات و خمسة شباب ... و هو الطفل العاشر أي قبل الأخير
أما عن طفولته فوالده كان تاجر قماش معروف ولم يكن سامر بحاجة للمال ومع ذلك كان يغار من باقي أطفال الحارة لأنهم كانوا يبيعون الغزلة... فجاهد للحصول على " صينية غزلة " .... وبعدما نال مراده اشتدت المنافسة بينه و بين باقي الأطفال ... لكنه مع الأسف أوقع " الصينية" على الأرض و عوقب على فعلته هذه كان عمره 4 سنوات حين وقعت حرب تشرين التحريرية.. و مازال يذكر حتى الآن العديد من القصص التي عاشها أثناء هذه الحرب.. و من أجمل هذه الذكريات يروي لنا
" كان لجارنا قردةٌ ظريفة يؤجرها أيام العيد و أثناء الحرب كانت هذه القردة تشاركنا الملجأ و من الظريف أنه عندما كانت النساء تصرخن كانت القردة تصرخ معهن تحولت ميوله نحو التمثيل نتيجة موهبته الملحوظة منذ صغره .. فقد كان المسؤول عن الفنون و النشاطات أيام الدراسة و كان يهتم بالاحتفالات والمسرح والثقافة الفنية بشكل يفوق المعتاد.
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــ
فنانين سوريين - الفنان (( سامر المصري )) - إعداد إنانا ظفور