الكلاب تنبح و القافلة تسير
هو مثل عربي قديم يؤكد أن الإنسان يسير دائما إلى
غايته و يسعى لتحقيق أهدافه السامية و النبيلة
سواء كانت هذه الأهداف مادية أو معنويّة . و في
سيره يجد الإنسان بعض العوائق و الشوائب التي
تحاول بوسائلها المتنوّعة و القذرة أحيانا ثنيه عن
تحقيق أغراضه ، و لكن هذه الشوائب لا يمكنها
بأي حال من الأحوال مهما فعلت و مهما حاولت
أن تجعله يتراجع فالقافلة دائما تسير و ما يقوم به
هوؤلاء المعرقلون هو مجرّد نباح كلاب .
غايته و يسعى لتحقيق أهدافه السامية و النبيلة
سواء كانت هذه الأهداف مادية أو معنويّة . و في
سيره يجد الإنسان بعض العوائق و الشوائب التي
تحاول بوسائلها المتنوّعة و القذرة أحيانا ثنيه عن
تحقيق أغراضه ، و لكن هذه الشوائب لا يمكنها
بأي حال من الأحوال مهما فعلت و مهما حاولت
أن تجعله يتراجع فالقافلة دائما تسير و ما يقوم به
هوؤلاء المعرقلون هو مجرّد نباح كلاب .
تعليق