بعدما كانت جماعة قرية أركمان تعيش على وقع احتجاجات المعطلين وبعض الجمعيات وبعض شبابها خلال السنين والأشهر المنصرمة ،حيث كانو يطالبون برفع التهميش والإقصاء عن جماعتهم ،ومدها بكل الوسائل الضرورية لجعلها تتخلص من براثين الفقر وطالبوا أكثر من مرة وفي أكثر من مناسبة برحيل بورجل البكاي ، لكن سرعان (...)
أكثر...
أكثر...