[frame="9 80"]
حمّى القلق
مضى في انتظار الشّروقْ
يحملُ موت السّنينْ
يدوس جبالا أبت أن تلينْ
هو العزم حلّ بأرضٍ خلاءٍ
فمات الشفقْ
دنا منه حتّى اختنقْ
بكى الموج يوما و حينا
و بات يئنُّ أنينًا
ألا فانظر العمر كيف احترقْ ؟
فما جال فيه الحنينْ
و لا حرّكته النياشينْ
و رام ظلام النفقْ
كلامٌ قلِقْ
كسمّ دفينْ
الهادي الزغيدي
[/frame]
حمّى القلق
مضى في انتظار الشّروقْ
يحملُ موت السّنينْ
يدوس جبالا أبت أن تلينْ
هو العزم حلّ بأرضٍ خلاءٍ
فمات الشفقْ
دنا منه حتّى اختنقْ
بكى الموج يوما و حينا
و بات يئنُّ أنينًا
ألا فانظر العمر كيف احترقْ ؟
فما جال فيه الحنينْ
و لا حرّكته النياشينْ
و رام ظلام النفقْ
كلامٌ قلِقْ
كسمّ دفينْ
الهادي الزغيدي
[/frame]
تعليق