[frame="9 80"]
الكذب منهجنا في الحياة ؟؟؟
لقد أصبح الكذب قوتنا اليومي بداية مما نسمعه في
الخطابات السياسية لمن هم في أعلى هرم السلطة
و يمسكون زمام الحكم إلى أبسط بسطاء الناس . فعمّ
الكذب كل أركان المجتمع و أصبح منهجا في التعامل
بين الأفراد و الجماعات . فالكذب في وسائل الإعلام الرسمية
و غير الرسمية ، و الكذب في التجارة و الإقتصاد
و الكذب في الشعر و في الإحصائيات ، و الكذب في الوعود
و التصريحات و العهود و المعاهدات ، و الكذب في الواقع
الخطابات السياسية لمن هم في أعلى هرم السلطة
و يمسكون زمام الحكم إلى أبسط بسطاء الناس . فعمّ
الكذب كل أركان المجتمع و أصبح منهجا في التعامل
بين الأفراد و الجماعات . فالكذب في وسائل الإعلام الرسمية
و غير الرسمية ، و الكذب في التجارة و الإقتصاد
و الكذب في الشعر و في الإحصائيات ، و الكذب في الوعود
و التصريحات و العهود و المعاهدات ، و الكذب في الواقع
و في الأحلام .
إن انتشار الكذب يجعلنا نتساءل عن أسبابه و مسبباته ،
و يجعلنا نراجع حساباتنا و علاقاتنا و نحدد منهجا لحياتنا
مبنيا على الصدق و الوفاء و الحب و الطهر و النقاء
و غيرها من المصطلحات التي أصبحت ضربا من الأحلام .
و يجعلنا نراجع حساباتنا و علاقاتنا و نحدد منهجا لحياتنا
مبنيا على الصدق و الوفاء و الحب و الطهر و النقاء
و غيرها من المصطلحات التي أصبحت ضربا من الأحلام .
فما رأيكم في ظاهرة الكذب ؟
و ما هي أسبابها ؟
و ما هي نتائجها على الفرد و المجتمع ؟
و هل هناك طريقة للتخلص منها ؟
[/frame]
تعليق